استمعت نيابة جنوبالجيزة باشراف المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الاول لنيابات جنوبالجيزة لاقوال المصابين فى احداث تفجيرات جامعة القاهرة امس ومن بينهم نائب مدير أمن الجيزة بمستشفى الشرطة بالعجوزة وتبينت إصاباتهم جميعا بشظايا الانفجار بمناطق متفرقة من الجسد، وفقدان السمع مؤقتًا، كما أقروا، في أقوالهم، بأن ميعاد خدماتهم ثابت منذ 4 أيام، من الساعة 6 صباحا إلى 8 مساء، بما يرجح زراعة القنابل فى وقت متأخر من الليل، وأنهم فوجئوا بالانفجار أثناء قيامهم بتوزيع الخدمات على مجندي الأمن المركزي حول جامعة القاهرة، وأنهم لم يلاحظوا أي حركة غير طبيعية خلال تواجدهم أمام أكشاك نقطة المرور والحراسة التى تتمركز بها قوات الأمن. وأفاد اللواء عبدالرؤوف الصيرفى نائب مدير الأمن لقطاع الجنوببالجيزة، المصاب بشظايا وكدمات بأن الانفجار أدّى إلى طرد جثة العميد المرجاوي إلى عدة أمتار بعيدا عن مكان وقوفه الأصلى، وبعد انتقالهم إلى مكانه للاطمئنان عليه، كان قد فارق الحياة فى التو واللحظة، نتيجة امتصاص جسده الشظايا، خاصة التى استقرت فى رأسه، كما أنهم فوجئوا بإصابة النقيب عادل طلبة، الذى كان يقف إلى جوار الشهيد، المصاب بحالة تشنج شديد بعد الانفجار، وإصابته بجروح وكدمات واحمرار في الوجه. وأضاف »الصيرفي«، فى أقواله أمام النيابة، أنهم فوجئوا بالانفجار أثناء وقوفه إلى جوار العميد عادل هيكل، مساعد الغرب، والعقيد مصطفى البكري، والمقدم حازم العراقي، من مباحث التموين، والنقيب عادل قرية، من مباحث السيارات، وتوزيع الخدمات على مجندى الأمن المركزى، وكانت خدمات متنقلة قبل وقوع الحادث. استمعت نيابة جنوبالجيزة باشراف المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الاول لنيابات جنوبالجيزة لاقوال المصابين فى احداث تفجيرات جامعة القاهرة امس ومن بينهم نائب مدير أمن الجيزة بمستشفى الشرطة بالعجوزة وتبينت إصاباتهم جميعا بشظايا الانفجار بمناطق متفرقة من الجسد، وفقدان السمع مؤقتًا، كما أقروا، في أقوالهم، بأن ميعاد خدماتهم ثابت منذ 4 أيام، من الساعة 6 صباحا إلى 8 مساء، بما يرجح زراعة القنابل فى وقت متأخر من الليل، وأنهم فوجئوا بالانفجار أثناء قيامهم بتوزيع الخدمات على مجندي الأمن المركزي حول جامعة القاهرة، وأنهم لم يلاحظوا أي حركة غير طبيعية خلال تواجدهم أمام أكشاك نقطة المرور والحراسة التى تتمركز بها قوات الأمن. وأفاد اللواء عبدالرؤوف الصيرفى نائب مدير الأمن لقطاع الجنوببالجيزة، المصاب بشظايا وكدمات بأن الانفجار أدّى إلى طرد جثة العميد المرجاوي إلى عدة أمتار بعيدا عن مكان وقوفه الأصلى، وبعد انتقالهم إلى مكانه للاطمئنان عليه، كان قد فارق الحياة فى التو واللحظة، نتيجة امتصاص جسده الشظايا، خاصة التى استقرت فى رأسه، كما أنهم فوجئوا بإصابة النقيب عادل طلبة، الذى كان يقف إلى جوار الشهيد، المصاب بحالة تشنج شديد بعد الانفجار، وإصابته بجروح وكدمات واحمرار في الوجه. وأضاف »الصيرفي«، فى أقواله أمام النيابة، أنهم فوجئوا بالانفجار أثناء وقوفه إلى جوار العميد عادل هيكل، مساعد الغرب، والعقيد مصطفى البكري، والمقدم حازم العراقي، من مباحث التموين، والنقيب عادل قرية، من مباحث السيارات، وتوزيع الخدمات على مجندى الأمن المركزى، وكانت خدمات متنقلة قبل وقوع الحادث.