توقع مؤسس التيار الديمقراطي، إيهاب الخولي زيادة وتيرة عنف الجماعات الإرهابية، مع بداية إجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية. وقال الخولي، في حوار له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي عرض على قناة الغد العربي، الأحد 30 مارس إن الانتخابات الرئاسية المقبلة تمثل تحدياً كبيراً على المستوى الداخلي حيث أنه من الضروري أن تصل المشاركة لنسبة عالية ، ومن وعلى المستوى الخارجي لبد أن تظهر الانتخابات بشكل نزيه وديمقراطي ، مشيراً إلى أن اللجنة العليا للانتخابات لا تستطيع مراقبة إنفاق المشرحين على الدعاية الانتخابية بشكل كافي. وطالب الخولي جميع وسائل الإعلام الغربية ومنظمات المجتمع المدني العالمية، بمراقبة إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، من أجل إثبات أنه لا يوجد أي شرعية لجماعة الإخوان المسلمين. وأضاف أن مسألة جمع توكيلات المرشحين، مسألة صعبة، لأن فترة الجمع "ضيقة وغير كافية"، موضحاً أن قانون الانتخابات الرئاسية تأخر إصداره، وكذلك تأخر فتح باب الترشح. وتابع الخولي أن عملية تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات، جعلتنا من الممكن أن نصطدم بنص دستور. توقع مؤسس التيار الديمقراطي، إيهاب الخولي زيادة وتيرة عنف الجماعات الإرهابية، مع بداية إجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية. وقال الخولي، في حوار له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي عرض على قناة الغد العربي، الأحد 30 مارس إن الانتخابات الرئاسية المقبلة تمثل تحدياً كبيراً على المستوى الداخلي حيث أنه من الضروري أن تصل المشاركة لنسبة عالية ، ومن وعلى المستوى الخارجي لبد أن تظهر الانتخابات بشكل نزيه وديمقراطي ، مشيراً إلى أن اللجنة العليا للانتخابات لا تستطيع مراقبة إنفاق المشرحين على الدعاية الانتخابية بشكل كافي. وطالب الخولي جميع وسائل الإعلام الغربية ومنظمات المجتمع المدني العالمية، بمراقبة إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، من أجل إثبات أنه لا يوجد أي شرعية لجماعة الإخوان المسلمين. وأضاف أن مسألة جمع توكيلات المرشحين، مسألة صعبة، لأن فترة الجمع "ضيقة وغير كافية"، موضحاً أن قانون الانتخابات الرئاسية تأخر إصداره، وكذلك تأخر فتح باب الترشح. وتابع الخولي أن عملية تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات، جعلتنا من الممكن أن نصطدم بنص دستور.