اختفت مظاهرات طلاب جماعة الاخوان المسلمين الإرهابية بجامعة الأزهر مع عودة الطلاب المغتربين إلى محافظاتهمفي عطلة نهاية الأسبوع .. و سادت حالة من الهدوء الحذر داخل الحرم الجامعى ، و انتظمت الدراسة بشكل طبيعى ، وتوافد الطلاب على الجامعة لتلقى محاضراتهم بعد غياب تظاهرات طلاب الجماعة .. و شهدت المدينه الجامعية أعمال ترميم وتنظيف داخل وخارج المدينه لإزاله ما خلفته تظاهرات الطلاب من شعارات وعبارات مسيئه للجيش والشرطة ، و التى مازالت منتشره على جميع الأسوار الخارجية ومبانى الكليات. اختفت مظاهرات طلاب جماعة الاخوان المسلمين الإرهابية بجامعة الأزهر مع عودة الطلاب المغتربين إلى محافظاتهمفي عطلة نهاية الأسبوع .. و سادت حالة من الهدوء الحذر داخل الحرم الجامعى ، و انتظمت الدراسة بشكل طبيعى ، وتوافد الطلاب على الجامعة لتلقى محاضراتهم بعد غياب تظاهرات طلاب الجماعة .. و شهدت المدينه الجامعية أعمال ترميم وتنظيف داخل وخارج المدينه لإزاله ما خلفته تظاهرات الطلاب من شعارات وعبارات مسيئه للجيش والشرطة ، و التى مازالت منتشره على جميع الأسوار الخارجية ومبانى الكليات. حبوب الشجاعة و رغم اختفاء مظاهرات الطلاب داخل الحرم الجامعى الا أن طالبات الأزهر المنتميات لجماعة الإخوان الإرهابية أصررن على إحداث حاله من الفوضى أانهن أخذن " حبوب الشجاعة " ، حيث تجمعن ،صباح الخميس 27 مارس ، أمام باب مدينه الطالبات الجامعية وقاموا بقطع الطريق بشارع يوسف عباس وأحدثن حاله من الفوضى بالشارع مما تسبب فى أحداث حاله من الشلل المرورى. خناقة حريمى وسط تظاهرات الطالبات حدثت مشادة كلامية بين عدد من المتظاهرات والمارة من الفتيات حولوا أعتراض الماره على أعمال الشغب اليومية التى تمارسها المنتميات للجماعة كقطعهن للطريق وتعطيل مصالح المواطنين ولكن سرعان ما تتطورت المشاده الى تشابك بالايدى وتبادل الالفاظ البذيئه بين الطرفين الا ان تدخل العقلاء ادى الى سرعان ما أنتهى الموقف . تكثيف أمنى ومن جانبها كثفت قوات الشرطة من تواجدها بمحيط جامعه الأزهر حيث دفعت قوات الشرطة بثلاثة سيارات أمن مركزى ومدرعتين أمام بوابة فرع البنات تحسبا لأى تظاهرات من قبل طلاب وطالبات الجماعة المحظورة تخرج عن نطاق السلمية. وفى الوقت نفسه اختفت قوات وسيارات الشرطة من داخل الحرم الجامعى ، كما تمركز عدد من قوات الجيش بنهاية سور جامعه الازهر ونصبوا الاسلاك الشائكه والحواجز الحديدية لمنع أى تظاهرات للوصول الى ميدان رابعه العدوية ولتأمين المنشأت الهامة والحيوية بمحيط جامعة الازهر.