وسط ما نعانيه هذه الأيام من إرهاب الإخوان وعنفهم، وتخريبهم مؤسسات الدولة ومرافقها وممتلكات أبنائها، أتعجب من إصرار دار البنك الأهلي بأرض الجولف، علي ترويع سكان المباني المجاورة لها كل يوم، بالصواريخ والشماريخ التي يطلقها أهالي الأفراح التي يقيمونها بالدار، في إزعاج لا ينقطع للسكان وأبنائهم وأحفادهم حتي منتصف الليل، وثقتي كبيرة في ان رئيس »بنك أهل مصر«، لن يرضي بهذه الفوضي المرعبة، وسيستجيب لصرخات إخوته في أرض الجولف، ويحل مشكلتهم وله.. كل الشكر والعرفان، فيكفيهم ما يعانونه من كوابيس همجية.. ودموية الإخوان! وسط ما نعانيه هذه الأيام من إرهاب الإخوان وعنفهم، وتخريبهم مؤسسات الدولة ومرافقها وممتلكات أبنائها، أتعجب من إصرار دار البنك الأهلي بأرض الجولف، علي ترويع سكان المباني المجاورة لها كل يوم، بالصواريخ والشماريخ التي يطلقها أهالي الأفراح التي يقيمونها بالدار، في إزعاج لا ينقطع للسكان وأبنائهم وأحفادهم حتي منتصف الليل، وثقتي كبيرة في ان رئيس »بنك أهل مصر«، لن يرضي بهذه الفوضي المرعبة، وسيستجيب لصرخات إخوته في أرض الجولف، ويحل مشكلتهم وله.. كل الشكر والعرفان، فيكفيهم ما يعانونه من كوابيس همجية.. ودموية الإخوان!