أكد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي أن كلية طب قصر العيني وغيرها من كليات الطب المصرية تواجه تحدي جديد تفرضه ثورة علمية شاملة في مجال الطب، ومتطلبات عصر يدهش الجميع بقفزات علمية وتكنولوجية متسارعة. وأشار خلال كلمته للاحتفال بتخريج دفعة جديدة من أطباء كلية طب قصر العيني الخميس 13 مارس إلى أن هذا التطور يحتم علينا ضرورة التطوير والإصلاح لأساليب عمل ونظم تدريس ربما نكون قد ألفناها لفترة من الزمن، لكنها بكل تأكيد لم تعد مناسبة أو صالحه لتلبية الاحتياجات الراهنة للقطاع الصحي المصري. وقال الوزير إن الاتجاه العالمي في مجال التعليم الطبي أصبح يعتمد بشكل كبير ومتزايد على التعليم المهاري والتطبيقي، وليس فقط على الدراسة والنظرية؛ أما في مصر فإننا نشهد فجوة متزايدة بين الاحتياجات الفعلية، والمهارات الطبية والمهنية المفترض توافرها في شباب الأطباء، وبين إعداد كبيرة لخريجي كليات الطب المصرية لازال اغلبهم بحاجة ماسة لاكتساب المهارات والمعرفة التطبيقية اللازمة لتلبية متطلبات واحتياجات قطاع الصحة المصري. وأوضح أن وزارة الصحة تتحرك في عدة محاور رئيسية لرأب الفجوة القائمة بين المهارات والقدرات ، حيث أولت الوزارة اهتماما فائقا بتطوير القدرات والمهارات البشرية للأطباء وجميع العاملين في القطاع الصحي، وكان آخره القرار الذي تم إصداره بتحمل الوزارة لرسوم ومصروفات التسجيل بالدراسات العليا للأطباء في التخصصات التي يحتاجها القطاع الصحي. أكد وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي أن كلية طب قصر العيني وغيرها من كليات الطب المصرية تواجه تحدي جديد تفرضه ثورة علمية شاملة في مجال الطب، ومتطلبات عصر يدهش الجميع بقفزات علمية وتكنولوجية متسارعة. وأشار خلال كلمته للاحتفال بتخريج دفعة جديدة من أطباء كلية طب قصر العيني الخميس 13 مارس إلى أن هذا التطور يحتم علينا ضرورة التطوير والإصلاح لأساليب عمل ونظم تدريس ربما نكون قد ألفناها لفترة من الزمن، لكنها بكل تأكيد لم تعد مناسبة أو صالحه لتلبية الاحتياجات الراهنة للقطاع الصحي المصري. وقال الوزير إن الاتجاه العالمي في مجال التعليم الطبي أصبح يعتمد بشكل كبير ومتزايد على التعليم المهاري والتطبيقي، وليس فقط على الدراسة والنظرية؛ أما في مصر فإننا نشهد فجوة متزايدة بين الاحتياجات الفعلية، والمهارات الطبية والمهنية المفترض توافرها في شباب الأطباء، وبين إعداد كبيرة لخريجي كليات الطب المصرية لازال اغلبهم بحاجة ماسة لاكتساب المهارات والمعرفة التطبيقية اللازمة لتلبية متطلبات واحتياجات قطاع الصحة المصري. وأوضح أن وزارة الصحة تتحرك في عدة محاور رئيسية لرأب الفجوة القائمة بين المهارات والقدرات ، حيث أولت الوزارة اهتماما فائقا بتطوير القدرات والمهارات البشرية للأطباء وجميع العاملين في القطاع الصحي، وكان آخره القرار الذي تم إصداره بتحمل الوزارة لرسوم ومصروفات التسجيل بالدراسات العليا للأطباء في التخصصات التي يحتاجها القطاع الصحي.