أصدر المركز الوطني للاستشارات البرلمانية بيان حول تحليل التغيير الوزاري الذي تم منذ سويعات صغيرة، وصرح رامى محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، انه طالعنا رئيس الوزراء بتقديم الاستقالة، وتم قبولها من الرئيس المؤقت، هذا ما صرح به المتحدث الاعلامى، فى حين أن ما تناولته الصحف أيضا أن الحكومة تم إقالتها وليس استقالتها وهنا مربط الفرس. ويتساءل لماذا لا تصارحنا مؤسسة الرئاسة إذا ما كانت إقالة أو استقالة.. ولماذا فى هذا التوقيت تحديدا؟ فى حين أن المطالبة بالإقالة تقريبا منذ ما يجاوز شهرين على أقل تقدير. وصرح رامى محسن، مدير المركز، أن هذا التغيير الوزاري ليس بالتغيير الحقيقي بمعنى أن التغييرالوزاري –كما نفهم- يكون إما لتحسين وتجويد الأداء الحكومي نتاج فشلها فى إدارة شؤون البلاد وإماالتغيير بسبب الخلاف بين الحكومة والبرلمان وبما انه لا يوجد برلمان فالسبب فى التغيير هو بسببالإخفاق والفشل فى إدارة شؤون البلاد وبالتالي يكون التغيير بناء على هدف وإستراتيجية واضحة لتحسين الأداء وتلبية المطالب. وأشار الي ان التغيير الحالي لا يلبي مطالب الشعب فهو ليس بالتغيير وإنما تبادل الكراسي الوزارية فقط والتغيير الذي تم لم يكن بناء على إستراتيجية واضحة أجندة واضحة فماذا سوف تفعل الوزارة الجديدة أفضل مما سبقها؟ ويتصور رامي محسن أن هناك إحباط للشارع المصري نستطيع رصده من خلال التعليقات التى رصدتها القنوات الفضائية منذ التغيير الوزاري إلى الآن أصدر المركز الوطني للاستشارات البرلمانية بيان حول تحليل التغيير الوزاري الذي تم منذ سويعات صغيرة، وصرح رامى محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، انه طالعنا رئيس الوزراء بتقديم الاستقالة، وتم قبولها من الرئيس المؤقت، هذا ما صرح به المتحدث الاعلامى، فى حين أن ما تناولته الصحف أيضا أن الحكومة تم إقالتها وليس استقالتها وهنا مربط الفرس. ويتساءل لماذا لا تصارحنا مؤسسة الرئاسة إذا ما كانت إقالة أو استقالة.. ولماذا فى هذا التوقيت تحديدا؟ فى حين أن المطالبة بالإقالة تقريبا منذ ما يجاوز شهرين على أقل تقدير. وصرح رامى محسن، مدير المركز، أن هذا التغيير الوزاري ليس بالتغيير الحقيقي بمعنى أن التغييرالوزاري –كما نفهم- يكون إما لتحسين وتجويد الأداء الحكومي نتاج فشلها فى إدارة شؤون البلاد وإماالتغيير بسبب الخلاف بين الحكومة والبرلمان وبما انه لا يوجد برلمان فالسبب فى التغيير هو بسببالإخفاق والفشل فى إدارة شؤون البلاد وبالتالي يكون التغيير بناء على هدف وإستراتيجية واضحة لتحسين الأداء وتلبية المطالب. وأشار الي ان التغيير الحالي لا يلبي مطالب الشعب فهو ليس بالتغيير وإنما تبادل الكراسي الوزارية فقط والتغيير الذي تم لم يكن بناء على إستراتيجية واضحة أجندة واضحة فماذا سوف تفعل الوزارة الجديدة أفضل مما سبقها؟ ويتصور رامي محسن أن هناك إحباط للشارع المصري نستطيع رصده من خلال التعليقات التى رصدتها القنوات الفضائية منذ التغيير الوزاري إلى الآن