أجرت بوابة أخبار اليوم أستطلاع رأي المصريين بعد أستقالة حكومة الببلاوي إلى الرئيس عدلي منصور، بعد اجتماعها، الذي أستغرق 15 دقيقة صباح اليوم الاثنين. تباينت آراء الشارع المصري علي أن أستقالة حكومة الببلاوي أنة أمر متأخر وكان لابد أن يحدث من فترة مؤكدين إنه القرار الصائب والبعض يطلب ان تكون إقالة وليست أستقالة إلى أن الغالبية من المواطنين مؤيدين للقرار واصفين الحكومة المستقيلة بالفشل , بأنها فشلت في إدارة شئون البلاد' والإخفاق في حل المشاكل والأزمات , وإنها لم تقدم حلولا واضحة, وكأنها تستنظر أن يأتي الشعب بتقديم الحلول ,بينما قال البعض من المواطنين بأن الحكومة كانت ضعيفة في أتخاذ قراراتها مما أدي الي فتح مجال كبير للوقفات الاحتجاجية وتعطيل المصالح الحكومية, والمشاكل المرورية والنظافة والاضرابات . كما وجه رسالة إلى الحكومة بالنزول إلى الشارع واستشعار المواطن بأن هناك دولة مترابطة تقوم بقيادة البلاد وتسعى لتحقيق التنمية, وإنها تضع خطط لحل الازمات والمشاكل ومدي النطاق الزمني للخروج منها , وتصارح الشعب بالوضع الحالي للبلاد ,وحل مشاكل النواحي الأمنية , ومكافحة الارهاب . وأن تقوم بحل المشاكل الأساسية للمواطن مثل غلاء الأسعار، وإقرار الحد الأدنى والأقصى للأجور، ومشكلة الأمن، أو مشكلة القمامة، أو الزحام الشديد، والبدء فى تنفيذ المشاريع العملاقة مثل "محور قناة السويس، الضبعة" خلال الفترة القادمة. يذكر أن الحكومة قررت التقدم باستقالتها إلى رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور الاثنين 24 فبراير، بكامل هيئته بمقر المجلس. أجرت بوابة أخبار اليوم أستطلاع رأي المصريين بعد أستقالة حكومة الببلاوي إلى الرئيس عدلي منصور، بعد اجتماعها، الذي أستغرق 15 دقيقة صباح اليوم الاثنين. تباينت آراء الشارع المصري علي أن أستقالة حكومة الببلاوي أنة أمر متأخر وكان لابد أن يحدث من فترة مؤكدين إنه القرار الصائب والبعض يطلب ان تكون إقالة وليست أستقالة إلى أن الغالبية من المواطنين مؤيدين للقرار واصفين الحكومة المستقيلة بالفشل , بأنها فشلت في إدارة شئون البلاد' والإخفاق في حل المشاكل والأزمات , وإنها لم تقدم حلولا واضحة, وكأنها تستنظر أن يأتي الشعب بتقديم الحلول ,بينما قال البعض من المواطنين بأن الحكومة كانت ضعيفة في أتخاذ قراراتها مما أدي الي فتح مجال كبير للوقفات الاحتجاجية وتعطيل المصالح الحكومية, والمشاكل المرورية والنظافة والاضرابات . كما وجه رسالة إلى الحكومة بالنزول إلى الشارع واستشعار المواطن بأن هناك دولة مترابطة تقوم بقيادة البلاد وتسعى لتحقيق التنمية, وإنها تضع خطط لحل الازمات والمشاكل ومدي النطاق الزمني للخروج منها , وتصارح الشعب بالوضع الحالي للبلاد ,وحل مشاكل النواحي الأمنية , ومكافحة الارهاب . وأن تقوم بحل المشاكل الأساسية للمواطن مثل غلاء الأسعار، وإقرار الحد الأدنى والأقصى للأجور، ومشكلة الأمن، أو مشكلة القمامة، أو الزحام الشديد، والبدء فى تنفيذ المشاريع العملاقة مثل "محور قناة السويس، الضبعة" خلال الفترة القادمة. يذكر أن الحكومة قررت التقدم باستقالتها إلى رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور الاثنين 24 فبراير، بكامل هيئته بمقر المجلس.