ضمن سلسلة "كتاب اليوم" صدرحديثًا الطبعة الثانية من كتاب "الأسطورة..البابا شنودة الثالث" للكاتب الصحفي أحمد السرساوي نائب رئيس تحرير أخبار اليوم يأتي الكتاب مع قرب الذكرى الثانية لقداسة البابا شنودة الثالث وبعد نفاد الطبعة الأولى منه فى وقت قياسى . فى هذا الكتاب يقدم لنا السرساوى اسرارا تنشر للمرة الأولى فى حياة عاشق مصر قداسة البابا شنودة الثالث منذ الطفولة إلى الكهولة, ومواقفه الوطنية وابداعاته ومساهمته الفعالة فى تغير مجرى الأحداث فى مصر, فقد خدم الوطن كأعظم ما يكون, كان كالنهر في تدفقه, وكالغيمة في عطائها دافع عن بلاده التى كان يعشقها ويعرف قدرها فى الداخل والخارج, من صدر شبابه الأول ولأخر نفس من روحه, تمتع بحب كل المصريين فكان راهباً وأديباً، ومن أشهر كلماته الوطنية "مصر ليست وطناً نعيش فيه.. بل هى وطن يعيش فينا". يضم الكتاب مواقف جمعته بمشايخ وساسة ومفكرين ، وأجمع الجميع على حب شخصية قداسة البابا، الذي بادلهم بكل حب ومودة صنعت فى النهاية شخصية أسطورية، كإنسان محب للضحكات يتمتع بذكاء خارق وخفة ظل لا مثيل لها وحب لجميع المصريين مسلمين ومسيحيين. يحتوى الكتاب على عدة فصول منها, مسيرة الدنيا والدين, اسمه الثالث وترتيبه الأول, الأسرار الخاصة جداً يرويها ابنه الذي لم ينجبه, توسع الكنيسة في عهده, حكايات البابا شنودة الثالث مع الجيش المصري, وأسرار الأملاك القبطية في القدس, أحداث لا تنسى في أيام البابا الأخيرة، كما يضم الكتاب العديد من الصور التى تنشر للمرة الأول حصل عليها المؤلف من أقرب المقربين للبابا شنودة الثالث . وأوضحت رئيس تحرير "كتاب اليوم " الكاتبة الصحفية ثناء أبو الحمد, نزولا على رغبة القراء وبعد نفاد الطبعة الأولى من كتاب"الأسطورة البابا شنودة الثالث"لمؤلفه الكاتب الصحفى الكبير احمد السرساوى،يسعد كتاب اليوم بتقديم الطبعة الثانية من الكتاب الذى نعيد نشره فى وقت عصيب تمر به مصرنا الحبيبة،لنقف بصلابة فى وجه الأيدى الخفية التى تلعب على وتر الفتنة الطائفية وكلنا منها براء،نسعد بتقديم واحد من رموز الوطنية المصرية البابا شنودة الذى عاش عمره عاشقا لمصر وطنا وشعبا ،مسلمين ومسيحيين،هذه الرسالة التى قدمها لنا البابا الراحل نعيد طرحها فى طبعة جديدة لنرى مجددا معنى حب الوطن والعمل على وحدة نسيجه الوطنى بكل مكوناته التى شاركت فى صنع مجد هذا الوطن الماضى والحاضر ولا تزال تشارك فى صنع مجد المستقبل لشعب واحد بالوان معتقداته المختلفة لكنه سيظل شعبا واحدا يحيا فى آمن وأمان.وآمل فى غد مشرق يحقق احلام كل المصريين فى تصدر مصر الحبيبة المكانة التى تستحقها. ضمن سلسلة "كتاب اليوم" صدرحديثًا الطبعة الثانية من كتاب "الأسطورة..البابا شنودة الثالث" للكاتب الصحفي أحمد السرساوي نائب رئيس تحرير أخبار اليوم يأتي الكتاب مع قرب الذكرى الثانية لقداسة البابا شنودة الثالث وبعد نفاد الطبعة الأولى منه فى وقت قياسى . فى هذا الكتاب يقدم لنا السرساوى اسرارا تنشر للمرة الأولى فى حياة عاشق مصر قداسة البابا شنودة الثالث منذ الطفولة إلى الكهولة, ومواقفه الوطنية وابداعاته ومساهمته الفعالة فى تغير مجرى الأحداث فى مصر, فقد خدم الوطن كأعظم ما يكون, كان كالنهر في تدفقه, وكالغيمة في عطائها دافع عن بلاده التى كان يعشقها ويعرف قدرها فى الداخل والخارج, من صدر شبابه الأول ولأخر نفس من روحه, تمتع بحب كل المصريين فكان راهباً وأديباً، ومن أشهر كلماته الوطنية "مصر ليست وطناً نعيش فيه.. بل هى وطن يعيش فينا". يضم الكتاب مواقف جمعته بمشايخ وساسة ومفكرين ، وأجمع الجميع على حب شخصية قداسة البابا، الذي بادلهم بكل حب ومودة صنعت فى النهاية شخصية أسطورية، كإنسان محب للضحكات يتمتع بذكاء خارق وخفة ظل لا مثيل لها وحب لجميع المصريين مسلمين ومسيحيين. يحتوى الكتاب على عدة فصول منها, مسيرة الدنيا والدين, اسمه الثالث وترتيبه الأول, الأسرار الخاصة جداً يرويها ابنه الذي لم ينجبه, توسع الكنيسة في عهده, حكايات البابا شنودة الثالث مع الجيش المصري, وأسرار الأملاك القبطية في القدس, أحداث لا تنسى في أيام البابا الأخيرة، كما يضم الكتاب العديد من الصور التى تنشر للمرة الأول حصل عليها المؤلف من أقرب المقربين للبابا شنودة الثالث . وأوضحت رئيس تحرير "كتاب اليوم " الكاتبة الصحفية ثناء أبو الحمد, نزولا على رغبة القراء وبعد نفاد الطبعة الأولى من كتاب"الأسطورة البابا شنودة الثالث"لمؤلفه الكاتب الصحفى الكبير احمد السرساوى،يسعد كتاب اليوم بتقديم الطبعة الثانية من الكتاب الذى نعيد نشره فى وقت عصيب تمر به مصرنا الحبيبة،لنقف بصلابة فى وجه الأيدى الخفية التى تلعب على وتر الفتنة الطائفية وكلنا منها براء،نسعد بتقديم واحد من رموز الوطنية المصرية البابا شنودة الذى عاش عمره عاشقا لمصر وطنا وشعبا ،مسلمين ومسيحيين،هذه الرسالة التى قدمها لنا البابا الراحل نعيد طرحها فى طبعة جديدة لنرى مجددا معنى حب الوطن والعمل على وحدة نسيجه الوطنى بكل مكوناته التى شاركت فى صنع مجد هذا الوطن الماضى والحاضر ولا تزال تشارك فى صنع مجد المستقبل لشعب واحد بالوان معتقداته المختلفة لكنه سيظل شعبا واحدا يحيا فى آمن وأمان.وآمل فى غد مشرق يحقق احلام كل المصريين فى تصدر مصر الحبيبة المكانة التى تستحقها.