واصلت لجان التصويت علي دستور 2013 بدوائر الزيتون وعين شمس والمطرية استقبال الناخبين فى ثانى ايام الاستفتاء حيث فتحت الجان ابوابها فى تمام الساعة 9 وانتظم سير عملية التصويت فى ظل تواجد امنى مكثف لتأمين مقار اللجان وشهدت بعض اللجان اقبالا متوسطا مع بدء الساعات الاولى من فتح ابواب اللجان فيما تواصل توافد الناخبين على نحو متقطع للادلاء بأصواتهم..وشهدت لجنة المغتربين بالزيتون زحاما واقبالا كثيفا من جانب ابناء المحافظات الاخرى والذين لم يتمكنوا من التصويت فى اليوم الاول. امام مدرسة القبة العسكرية الثانوية اصطفت طوابير الناخبين من محافظات مصر المختلفة حيث وقفوا بالساعات للادلاء بأصواتهم على الدستور فى اليوم الثانى والاخير لعمليه الاستفتاء ..مشهد الطوابير تواصل ولم يختلف كثيرا عن اول امس فالحماس يملئ وجوه الناخبين للمشاركة فى دستور يأملون ان يحقق احلامهم فى حياة كريمة ، محمد عبد القادر عامل بناء 50 عاما من محافظة قناة لم يصبة الاحباط فيقول انه اتى فى اليوم الاستفتاء ولم يتمكن من التصويت لكثرة الزحام لكنة اتى اليوم ولدية اصرار كبير ولن يرحل من امام اللجنة الا بعد التصويت بنعم على الدستور..سمير عبد المولى طالب من الاسماعلية ويدرس بالقاهرة يقف فى نهاية الطابور الموازى لسور مدرسة اللجنة رقم 121 بالقبة العسكرية قرر ان يصوت على الدستور ايمانا بأن صوتة واجب واقتناعا منه بمميزات الدستور وقال انه لا يرغب فى شئ سوى ان يوفر له الدستور مستقبل يمكنة منه تحقيق احلامى. التقت الاخبار برئيس لجنة الوافدين بالزيتون احمد هانى وكيل نيابة روض الفرج وقال ان الاقبال من جانب المغتربين عالى الكثافة فى اليوم الثانى للاستفتاء ويرجع ذلك الى زيادة الوعى لديهم بصورة كبيرة. من ناحية اخرى واستمر توافد كبار السن على اللجان مؤكدين حرصهم على الحضور رغم اجسادهم المنهكة ومعاناتهم الا ابناءهم من الشباب و جنود وضباط الجيش والشرطة قدموا لهم المساعدة الكافية لدخول اللجان المخصصة لهم والتصويت على الدستور. وقالت عائشة على السيد80 سنة انها لم تفوت اى استحقاق سيايى طوال عمرها وانها شاركت فى الاستفتاء على دستور 2013 وقالت نعم حتى تنعم مصر بالاستقرار وتهدأ الاحوال معلقة امالا على ترشح الفريق عبد الفتاح السيسى للانتخابات الرئاسية المقبلة. وشهدت مدرسة التحرير الابتدائية بنين بالمطرية حضور متوسط من السيدات وكبار السن وتراجع الرجال بشكل ملحوظ .وقام ضباط وجنود القوات المسلحة والشرطة بتسيير وتنظيم دخول الناخبين وعملية التصويت.. بينما شهدت مدارس هدي الشعراوي بالمطرية وابن خلدون بعين شمس اقبالا محدودا فى الصباح الباكر حيث توافد عشرات المواطنين بادلاء بأصواتهم قبل الذهاب الي أماكن عملهم وقبيل الظهيرة وارتفع العدد نسبيا بعد الظهيرة ليكون الإقبال متوسط لتكون السمة العامة للمشهد فى اليوم الثاني للاستفتاء هى الاقبال المتوسط و التشديد الأمني . غياب ملحوظ للشباب انخفضت اعداد الشباب بشكل ملحوظ في اليوم الثاني للاستفتاء علي الدستور في الوقت الذي حرص فيه كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة علي الوقوف ضمن صفوف المشاركين لادلاء بأصواتهم الامر الذي طرح سؤال لماذا غاب الشباب شرارة الثورة؟! .. وفسر عمرو علي عضو لجنة الانتخابات بالمصريين الأحرار غياب الشباب عن المشاركة في الاستفاء يتوقع ان سبب غيابهم هو تزامن موعد الاستفتاء مع موعد الامتحانات وارتباط بمواعيد العمل الامر الذي سوف يؤثر في المشاركة بشكل كبير .. ومن ناحية اخري أشاد عمرو علي بدور المرأة وكبار السن في تعويض غياب الشباب ودورهم البارز وحرصهم علي المشاركة. وصرح المستشار محمد منصور رئيس اللجان الفرعية رقم 73 و74 و75 بمدرسة عمر ابن الخطاب العسكرية بدائرة عين شمس ان التعامل مع كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة والاميين يتم وفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية من خلال وقف العملية التصويت بشكل مؤقت ومساعدة من يرغب فى الادلاء بصوتة بعد معرفة رغبته جهريا وبحضور رئيس اللجنة واعضاء اللجان ويتم وضع العلامة بالخانة التى يريد التوقيع عليها. دوريات تأمين وواوصلت دوريات القوات المسلحة فى اليوم الثانى للاستفتاء على الدستور تأمين الشوارع المحيطة باللجان فى نطاق دوائر عين شمس والمطرية والزيتون واجراء عمليات تمشيط لتلك المناطق وذلك لبث روح الطمأنينة فى نفوس المواطنين ولتأمين عملية الاستفتاء .. بدأت الدوريات في عملها منذ الصباح الباكر بالتزامن مع توافد المواطنين علي اللجان لادلاء بأصواتهم .. وتشكلت الدورية من سيارة دفع رباعي و6 مجندين شرطة عسكرية بعضهم يرتدى اقنعة سوداء. ورصدت الاخبار انتشار لجنود القوات المسلحة اعلى اسطح المدارس بالدوائر الانتخابية للتمكن من تأمين الناخبين والمقار.كما حرصت وزارة الداخلية علي توفير المناخ الآمن للسيدات اثناء تواجدهم داخل اللجان لذلك دفعت بعدد من الشرطة النسائية ليقومن بتفتيش السيدات المشتبه فيهن وتوجيه السيدات الراغبين فى التصويت والإجابة علي تساؤلاتهن. ونظم عدد من الشباب وقفات لتأيد الدستور بالشوارع المحيطة باللجان الانتخابية ورفعوا لافتات نعم للدستور و استخدموا مكبرات الصوت لتشغب الاغانى الوطنية والتفاعل مع المارة. وامتلئت الشوارع الجانبية للدوائر الثلاث عين شمس والزيتون والمطرية لافتات تدعو المواطنين بالنزول للاستفتاء والأدلاء بأصواتهم مؤيدين للدستور من خلال رفع شعار "نعم " للدستور للوصول للاستقرار والنهوض بمصر . وقال بعض الناخبين ان تلك اللافتات تنبع من حرص المواطنين لحث المواطنين للمشاركة السياسية والتعبير عن رأيهم . واصلت لجان التصويت علي دستور 2013 بدوائر الزيتون وعين شمس والمطرية استقبال الناخبين فى ثانى ايام الاستفتاء حيث فتحت الجان ابوابها فى تمام الساعة 9 وانتظم سير عملية التصويت فى ظل تواجد امنى مكثف لتأمين مقار اللجان وشهدت بعض اللجان اقبالا متوسطا مع بدء الساعات الاولى من فتح ابواب اللجان فيما تواصل توافد الناخبين على نحو متقطع للادلاء بأصواتهم..وشهدت لجنة المغتربين بالزيتون زحاما واقبالا كثيفا من جانب ابناء المحافظات الاخرى والذين لم يتمكنوا من التصويت فى اليوم الاول. امام مدرسة القبة العسكرية الثانوية اصطفت طوابير الناخبين من محافظات مصر المختلفة حيث وقفوا بالساعات للادلاء بأصواتهم على الدستور فى اليوم الثانى والاخير لعمليه الاستفتاء ..مشهد الطوابير تواصل ولم يختلف كثيرا عن اول امس فالحماس يملئ وجوه الناخبين للمشاركة فى دستور يأملون ان يحقق احلامهم فى حياة كريمة ، محمد عبد القادر عامل بناء 50 عاما من محافظة قناة لم يصبة الاحباط فيقول انه اتى فى اليوم الاستفتاء ولم يتمكن من التصويت لكثرة الزحام لكنة اتى اليوم ولدية اصرار كبير ولن يرحل من امام اللجنة الا بعد التصويت بنعم على الدستور..سمير عبد المولى طالب من الاسماعلية ويدرس بالقاهرة يقف فى نهاية الطابور الموازى لسور مدرسة اللجنة رقم 121 بالقبة العسكرية قرر ان يصوت على الدستور ايمانا بأن صوتة واجب واقتناعا منه بمميزات الدستور وقال انه لا يرغب فى شئ سوى ان يوفر له الدستور مستقبل يمكنة منه تحقيق احلامى. التقت الاخبار برئيس لجنة الوافدين بالزيتون احمد هانى وكيل نيابة روض الفرج وقال ان الاقبال من جانب المغتربين عالى الكثافة فى اليوم الثانى للاستفتاء ويرجع ذلك الى زيادة الوعى لديهم بصورة كبيرة. من ناحية اخرى واستمر توافد كبار السن على اللجان مؤكدين حرصهم على الحضور رغم اجسادهم المنهكة ومعاناتهم الا ابناءهم من الشباب و جنود وضباط الجيش والشرطة قدموا لهم المساعدة الكافية لدخول اللجان المخصصة لهم والتصويت على الدستور. وقالت عائشة على السيد80 سنة انها لم تفوت اى استحقاق سيايى طوال عمرها وانها شاركت فى الاستفتاء على دستور 2013 وقالت نعم حتى تنعم مصر بالاستقرار وتهدأ الاحوال معلقة امالا على ترشح الفريق عبد الفتاح السيسى للانتخابات الرئاسية المقبلة. وشهدت مدرسة التحرير الابتدائية بنين بالمطرية حضور متوسط من السيدات وكبار السن وتراجع الرجال بشكل ملحوظ .وقام ضباط وجنود القوات المسلحة والشرطة بتسيير وتنظيم دخول الناخبين وعملية التصويت.. بينما شهدت مدارس هدي الشعراوي بالمطرية وابن خلدون بعين شمس اقبالا محدودا فى الصباح الباكر حيث توافد عشرات المواطنين بادلاء بأصواتهم قبل الذهاب الي أماكن عملهم وقبيل الظهيرة وارتفع العدد نسبيا بعد الظهيرة ليكون الإقبال متوسط لتكون السمة العامة للمشهد فى اليوم الثاني للاستفتاء هى الاقبال المتوسط و التشديد الأمني . غياب ملحوظ للشباب انخفضت اعداد الشباب بشكل ملحوظ في اليوم الثاني للاستفتاء علي الدستور في الوقت الذي حرص فيه كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة علي الوقوف ضمن صفوف المشاركين لادلاء بأصواتهم الامر الذي طرح سؤال لماذا غاب الشباب شرارة الثورة؟! .. وفسر عمرو علي عضو لجنة الانتخابات بالمصريين الأحرار غياب الشباب عن المشاركة في الاستفاء يتوقع ان سبب غيابهم هو تزامن موعد الاستفتاء مع موعد الامتحانات وارتباط بمواعيد العمل الامر الذي سوف يؤثر في المشاركة بشكل كبير .. ومن ناحية اخري أشاد عمرو علي بدور المرأة وكبار السن في تعويض غياب الشباب ودورهم البارز وحرصهم علي المشاركة. وصرح المستشار محمد منصور رئيس اللجان الفرعية رقم 73 و74 و75 بمدرسة عمر ابن الخطاب العسكرية بدائرة عين شمس ان التعامل مع كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة والاميين يتم وفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية من خلال وقف العملية التصويت بشكل مؤقت ومساعدة من يرغب فى الادلاء بصوتة بعد معرفة رغبته جهريا وبحضور رئيس اللجنة واعضاء اللجان ويتم وضع العلامة بالخانة التى يريد التوقيع عليها. دوريات تأمين وواوصلت دوريات القوات المسلحة فى اليوم الثانى للاستفتاء على الدستور تأمين الشوارع المحيطة باللجان فى نطاق دوائر عين شمس والمطرية والزيتون واجراء عمليات تمشيط لتلك المناطق وذلك لبث روح الطمأنينة فى نفوس المواطنين ولتأمين عملية الاستفتاء .. بدأت الدوريات في عملها منذ الصباح الباكر بالتزامن مع توافد المواطنين علي اللجان لادلاء بأصواتهم .. وتشكلت الدورية من سيارة دفع رباعي و6 مجندين شرطة عسكرية بعضهم يرتدى اقنعة سوداء. ورصدت الاخبار انتشار لجنود القوات المسلحة اعلى اسطح المدارس بالدوائر الانتخابية للتمكن من تأمين الناخبين والمقار.كما حرصت وزارة الداخلية علي توفير المناخ الآمن للسيدات اثناء تواجدهم داخل اللجان لذلك دفعت بعدد من الشرطة النسائية ليقومن بتفتيش السيدات المشتبه فيهن وتوجيه السيدات الراغبين فى التصويت والإجابة علي تساؤلاتهن. ونظم عدد من الشباب وقفات لتأيد الدستور بالشوارع المحيطة باللجان الانتخابية ورفعوا لافتات نعم للدستور و استخدموا مكبرات الصوت لتشغب الاغانى الوطنية والتفاعل مع المارة. وامتلئت الشوارع الجانبية للدوائر الثلاث عين شمس والزيتون والمطرية لافتات تدعو المواطنين بالنزول للاستفتاء والأدلاء بأصواتهم مؤيدين للدستور من خلال رفع شعار "نعم " للدستور للوصول للاستقرار والنهوض بمصر . وقال بعض الناخبين ان تلك اللافتات تنبع من حرص المواطنين لحث المواطنين للمشاركة السياسية والتعبير عن رأيهم .