قال رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فائق، إن احتفالات المنظمة بعيد تأسيسها الثلاثين هو احتفال لكل حركة حقوق الإنسان في الوطن العربي والعالم ولكل المشتغلين والمهتمين بحقوق الإنسان. وأضاف فائق أن المنظمة كانت دوماً قادرة على التأثير في مجريات الأمور والتطورات في الوطن العربي، وذلك من خلال برامجها في مجالات الحماية ونشر ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز احترامها، منوهاً بجهودها في مجال معالجة الشكاوي وقضايا سجناء الرأي والمعتقلين السياسيين والتقصي الميداني وبعثات تقصي الحقائق وبعثات الوساطة والمساعي الحميدة، وانعكست جهودها في تقرير سنوي دوري يشكل المرجع الأهم للمهتمين بحقوق الإنسان في الوطن العربي. وأشار إلي جهود المنظمة الواسعة في مجال نشر الوعي بحقوق الإنسان، سواء من خلال جهودها الفكرية المتواصلة، ومن خلال التدريب والتعليم، وعبر مشاركتها في تأسيس المعهد العربي لحقوق الإنسان في تونس في العام 1989. وأشاد فائق بجهود المنظمة في مجال حماية الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفي مجال التمكين القانوني للفقراء ضمن تطوير استراتيجيات الإقلال من الفقر، وتأسيسها لمركز موارد ومعلومات العدالة الاجتماعية 2013. قال رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فائق، إن احتفالات المنظمة بعيد تأسيسها الثلاثين هو احتفال لكل حركة حقوق الإنسان في الوطن العربي والعالم ولكل المشتغلين والمهتمين بحقوق الإنسان. وأضاف فائق أن المنظمة كانت دوماً قادرة على التأثير في مجريات الأمور والتطورات في الوطن العربي، وذلك من خلال برامجها في مجالات الحماية ونشر ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز احترامها، منوهاً بجهودها في مجال معالجة الشكاوي وقضايا سجناء الرأي والمعتقلين السياسيين والتقصي الميداني وبعثات تقصي الحقائق وبعثات الوساطة والمساعي الحميدة، وانعكست جهودها في تقرير سنوي دوري يشكل المرجع الأهم للمهتمين بحقوق الإنسان في الوطن العربي. وأشار إلي جهود المنظمة الواسعة في مجال نشر الوعي بحقوق الإنسان، سواء من خلال جهودها الفكرية المتواصلة، ومن خلال التدريب والتعليم، وعبر مشاركتها في تأسيس المعهد العربي لحقوق الإنسان في تونس في العام 1989. وأشاد فائق بجهود المنظمة في مجال حماية الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفي مجال التمكين القانوني للفقراء ضمن تطوير استراتيجيات الإقلال من الفقر، وتأسيسها لمركز موارد ومعلومات العدالة الاجتماعية 2013.