ينظم بيت السناري الأثري "بيت العلوم والثقافة والفنون" بحي السيدة زينب بالقاهرة، التابع لمكتبة الإسكندرية؛ بالتعاون مع صالون الشباب، ندوة مفتوحة لبسام الشماع تحت عنوان "المصريون يبنون المتحف المصري الكبير"، وذلك يوم السبت الموافق 28 ديسمبر 2013م في تمام الساعة الخامسة مساءً وحتي الساعة الثامنة مساءً. يستضيف صالون الشباب كاتب المصريات والمرشد السياحي بسام الشماع، وذلك في إطار حملته "المصريون يبنون المتحف المصري الكبير"، والتي تهدف إلى أن يشيد أحفاد المصريون متحفهم الكبير بينما يصارعون أعداء الحضارة، ويدير اللقاء الباحث عبد الحميد البدوي؛ الباحث بمكتبة الإسكندرية. فبينما يضع البعض الآخر من كده وعرقه لبنة في بناء الحضارة يتحول البعض الآخر إلى لصوص يسرقون تلك الحضارة، ما بين الانتماء بمعناه الأصيل وما بين الخيانة بكل معانيها... بين صناعة الحياة والأمل في المستقبل وبين بيع رفات الأجداد في سوق بخس يزدري كل القيم والأعراف، وسط كل هذا هل يشيد أحفاد المصريون العباقرة متحفهم الكبير بينما يصارعون أعداء الحضارة؟ هل نستطيع أن نغير قانون اليونيسكو لتتحول آثارها في متاحف العالم من أسرى إلى سفراء؟ هل نحن قادرون على استيعاب رفات الأجداد؟، كل هذا يتناوله اللقاء في محاولة لبناء المتحف المصري الكبير بأيدي المصريين. ينظم بيت السناري الأثري "بيت العلوم والثقافة والفنون" بحي السيدة زينب بالقاهرة، التابع لمكتبة الإسكندرية؛ بالتعاون مع صالون الشباب، ندوة مفتوحة لبسام الشماع تحت عنوان "المصريون يبنون المتحف المصري الكبير"، وذلك يوم السبت الموافق 28 ديسمبر 2013م في تمام الساعة الخامسة مساءً وحتي الساعة الثامنة مساءً. يستضيف صالون الشباب كاتب المصريات والمرشد السياحي بسام الشماع، وذلك في إطار حملته "المصريون يبنون المتحف المصري الكبير"، والتي تهدف إلى أن يشيد أحفاد المصريون متحفهم الكبير بينما يصارعون أعداء الحضارة، ويدير اللقاء الباحث عبد الحميد البدوي؛ الباحث بمكتبة الإسكندرية. فبينما يضع البعض الآخر من كده وعرقه لبنة في بناء الحضارة يتحول البعض الآخر إلى لصوص يسرقون تلك الحضارة، ما بين الانتماء بمعناه الأصيل وما بين الخيانة بكل معانيها... بين صناعة الحياة والأمل في المستقبل وبين بيع رفات الأجداد في سوق بخس يزدري كل القيم والأعراف، وسط كل هذا هل يشيد أحفاد المصريون العباقرة متحفهم الكبير بينما يصارعون أعداء الحضارة؟ هل نستطيع أن نغير قانون اليونيسكو لتتحول آثارها في متاحف العالم من أسرى إلى سفراء؟ هل نحن قادرون على استيعاب رفات الأجداد؟، كل هذا يتناوله اللقاء في محاولة لبناء المتحف المصري الكبير بأيدي المصريين.