اختتمت الدوره التدريبية ال42 للصحفيين الأفارقة والتي نظمها اتحاد الصحفيين الأفريقيين بالتعاون مع وزارتي الإعلام والخارجية . وتم بهذه المناسبة توزيع الشهادات علي المتدربين والذين مثلوا إلى جانب مصر كل من المغرب والجزائر وتشادوموريتانيا والسودان وجنوب السودان والسنغال وموزمبيق وأوغندا ونيجيريا ومالي وكوت ديفوار وكينيا وزامبيا وتنزانيا وزيمبابوي وإثيوبيا. وشارك في هذه المناسبة إبراهيم العراقي وكيل اول وزاره الإعلام وشريف شكري مدير عام مركز التدريب والدراسات الاعلاميه بوزاره الإعلام ومحفوظ الأنصاري رئيس اتحاد الصحفيين الأفريقيين ، والأمين العام للجمعية الافريقيه السفير احمد حجاج ورئيس اتحاد الصحفيين في إثيوبياوسفيري كوت ديفوار وزامبيا بالقاهره ، وممثلين عن سفارات موريتانيا والجزائر ومالي وفي بدايه اللقاء ألقي كلمه الخريجين محمد الأمين المذيع بإذاعة تشاد واحد المتدربين ووجه في كلمته الشكر لمصر وللشعب المصري علي كرم الضيافة ،واكد علي اهميه الخبرات التي تم اكتسابها في الدوره سواء نظريا أو عمليا. وقال ان المشاركة في الدوره في هذا التوقيت منحهم فرصه تاريخيه للتعرف عن قرب علي حقيقه الأوضاع بمصر وتمني لمصر وشعبها الرفاهية والاستقرار. ومن جانبه قال الكاتب الصحفي محفوظ الأنصاري ان الاتحاد حريص علي استمرار تنظيم مثل هذه الدورات لأكبر عدد من الإعلاميين والصحفيين من جميع أنحاء افريقيا شرقا وغربا وشمالا وجنوبا والتي تحقق التواصل والتقارب بين أبناء القاره الافريقيه. وأضاف ان الدوره ال42مثلت حاله استثنائية في الحالة المصرية. واكد ان المشاركة في الدوره اعطي المتدربين الفرصة للتعرف عن قرب علي الأوضاع بمصر واستطرد قائلا ان الاتحاد يدرس تنظيم دورات يشارك فيها المتميزين في كل دوره ،، وقال إبراهيم العراقي ان هذه الدوره تمثل أداه مهمه لدعم الحوار بين الدول الافريقيه وقال ان الظروف التي تمر بها القاره الافريقيه تستدعي صياغه خطاب إعلامي جديد يصل الي كل ربوع أفريقيا. كما يتعين علي الإعلام ان يكون أداه صادقه ومنفتح علي العالم ويحفظ الخصوصية الافريقيه ويدافع عن الهوية الافريقيه أيضا . واوضح ان الاعلام الأفريقي مطالب بالعمل الجاد لوضع أسس جديده تواكب متغيرات العصر وتتناول القضايا الافريقيه بشكل منصف وعادل. ومن جانبه قال رئيس اتحاد الصحفيين في أثيوبيا ان تبادل الخبرات الافريقيه يجب ان يحتل الأولوية مؤكدا علي دور الإعلام والصحافة في هذا الصدد. اختتمت الدوره التدريبية ال42 للصحفيين الأفارقة والتي نظمها اتحاد الصحفيين الأفريقيين بالتعاون مع وزارتي الإعلام والخارجية . وتم بهذه المناسبة توزيع الشهادات علي المتدربين والذين مثلوا إلى جانب مصر كل من المغرب والجزائر وتشادوموريتانيا والسودان وجنوب السودان والسنغال وموزمبيق وأوغندا ونيجيريا ومالي وكوت ديفوار وكينيا وزامبيا وتنزانيا وزيمبابوي وإثيوبيا. وشارك في هذه المناسبة إبراهيم العراقي وكيل اول وزاره الإعلام وشريف شكري مدير عام مركز التدريب والدراسات الاعلاميه بوزاره الإعلام ومحفوظ الأنصاري رئيس اتحاد الصحفيين الأفريقيين ، والأمين العام للجمعية الافريقيه السفير احمد حجاج ورئيس اتحاد الصحفيين في إثيوبياوسفيري كوت ديفوار وزامبيا بالقاهره ، وممثلين عن سفارات موريتانيا والجزائر ومالي وفي بدايه اللقاء ألقي كلمه الخريجين محمد الأمين المذيع بإذاعة تشاد واحد المتدربين ووجه في كلمته الشكر لمصر وللشعب المصري علي كرم الضيافة ،واكد علي اهميه الخبرات التي تم اكتسابها في الدوره سواء نظريا أو عمليا. وقال ان المشاركة في الدوره في هذا التوقيت منحهم فرصه تاريخيه للتعرف عن قرب علي حقيقه الأوضاع بمصر وتمني لمصر وشعبها الرفاهية والاستقرار. ومن جانبه قال الكاتب الصحفي محفوظ الأنصاري ان الاتحاد حريص علي استمرار تنظيم مثل هذه الدورات لأكبر عدد من الإعلاميين والصحفيين من جميع أنحاء افريقيا شرقا وغربا وشمالا وجنوبا والتي تحقق التواصل والتقارب بين أبناء القاره الافريقيه. وأضاف ان الدوره ال42مثلت حاله استثنائية في الحالة المصرية. واكد ان المشاركة في الدوره اعطي المتدربين الفرصة للتعرف عن قرب علي الأوضاع بمصر واستطرد قائلا ان الاتحاد يدرس تنظيم دورات يشارك فيها المتميزين في كل دوره ،، وقال إبراهيم العراقي ان هذه الدوره تمثل أداه مهمه لدعم الحوار بين الدول الافريقيه وقال ان الظروف التي تمر بها القاره الافريقيه تستدعي صياغه خطاب إعلامي جديد يصل الي كل ربوع أفريقيا. كما يتعين علي الإعلام ان يكون أداه صادقه ومنفتح علي العالم ويحفظ الخصوصية الافريقيه ويدافع عن الهوية الافريقيه أيضا . واوضح ان الاعلام الأفريقي مطالب بالعمل الجاد لوضع أسس جديده تواكب متغيرات العصر وتتناول القضايا الافريقيه بشكل منصف وعادل. ومن جانبه قال رئيس اتحاد الصحفيين في أثيوبيا ان تبادل الخبرات الافريقيه يجب ان يحتل الأولوية مؤكدا علي دور الإعلام والصحافة في هذا الصدد.