بدأ صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، بالتعاون مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، تنفيذ برامج تدريب توعية لكوادر الجهاز الإداري للدولة، والذي يضم ما يزيد عن 6 مليون موظف، وذلك بهدف التوعية بمخاطر تعاطى وإدمان المخدرات. وصرحت جيهان عبد الرحمن رئيسة الجهاز، بأنه تقرر علي ضوء هذا التعاون التعريف بمشكلة المخدرات في كافة البرامج التي تعقد للعاملين بالجهاز الإداري للدولة، للرد علي المفاهيم الخاطئة المتعلقة بمشكلة المخدرات، وكذلك دور الأسرة في الوقاية الأولية والاكتشاف المبكر لحالات التعاطي وكيفية التعامل معها. جاء ذلك خلال افتتاحها الدورة التدريبية الأولي للوقاية من الإدمان، والتي نظمها الجهاز بالتعاون مع الصندوق بمركز إعداد القادة بوزارة التنمية الإدارية، والتي كان من توصيات المشاركين في فعالياتها ضرورة تعميمها علي مستوي الجهاز الإداري بشكل مكثف. و أكد عمرو عثمان مدير الصندوق، أن برامج توعية الجهاز الإداري تأتي في إطار الخطة الوطنية التي أعدها الصندوق لمواجهة المشكلة، وأنها تمثل آلية هامة لاستهداف الأسر وتفعيل دورها في المواجهة، وكسر حاجز الصمت والإنكار لدي الأسر تجاه هذه المشكلة، خاصة أن دراسات الصندوق تؤكد أن 58? من المدمنين يعيشون مع الوالدين. وأوضح، أن هذه البرامج تساهم في نشر الوعي بخدمات الخط الساخن للصندوق "16023" للمشورة والعلاج من الإدمان، مؤكداً استعداد الخط لعلاج كافة الحالات التي ترد إليه مجاناً وفي سرية تامة. بدأ صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، بالتعاون مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، تنفيذ برامج تدريب توعية لكوادر الجهاز الإداري للدولة، والذي يضم ما يزيد عن 6 مليون موظف، وذلك بهدف التوعية بمخاطر تعاطى وإدمان المخدرات. وصرحت جيهان عبد الرحمن رئيسة الجهاز، بأنه تقرر علي ضوء هذا التعاون التعريف بمشكلة المخدرات في كافة البرامج التي تعقد للعاملين بالجهاز الإداري للدولة، للرد علي المفاهيم الخاطئة المتعلقة بمشكلة المخدرات، وكذلك دور الأسرة في الوقاية الأولية والاكتشاف المبكر لحالات التعاطي وكيفية التعامل معها. جاء ذلك خلال افتتاحها الدورة التدريبية الأولي للوقاية من الإدمان، والتي نظمها الجهاز بالتعاون مع الصندوق بمركز إعداد القادة بوزارة التنمية الإدارية، والتي كان من توصيات المشاركين في فعالياتها ضرورة تعميمها علي مستوي الجهاز الإداري بشكل مكثف. و أكد عمرو عثمان مدير الصندوق، أن برامج توعية الجهاز الإداري تأتي في إطار الخطة الوطنية التي أعدها الصندوق لمواجهة المشكلة، وأنها تمثل آلية هامة لاستهداف الأسر وتفعيل دورها في المواجهة، وكسر حاجز الصمت والإنكار لدي الأسر تجاه هذه المشكلة، خاصة أن دراسات الصندوق تؤكد أن 58? من المدمنين يعيشون مع الوالدين. وأوضح، أن هذه البرامج تساهم في نشر الوعي بخدمات الخط الساخن للصندوق "16023" للمشورة والعلاج من الإدمان، مؤكداً استعداد الخط لعلاج كافة الحالات التي ترد إليه مجاناً وفي سرية تامة.