اجزم بأن مثلك محال يهزمه مرض. والشعر ياشجرة الحرف الخضراء قد يغافله الارهاق يعتلي مسحتك النجيبة العنيدة برهة فكم مر علي جسدك النوراني الثوري حداثي اللب وفر هاربا عاجزا ال ع ط ب جلطة المخلص ضغط الدم السكر فعشق الحياة هو من غلب عشق الحياة ترياق قل سيدي ذاهب إلي مجالس الطيبين الخلصاء المخلصين للحرف بعدما همس لك ملاك شعرك المجنون المفتون حياة وبمن وهب بأن القوم الظلاميين المتقعرين المخنثين اخلاقا تآمروا وأقسمو بالخالق المبدع المصور لن تبني علي أرض النيل شرفة أخري ل ل ح د ا ث ي ي ن ولن تصدح بعد الآن ليلي بهذا الهذيان السخف الخرف الرب ليس شرطيا حتي يمسك الجناة من قفاهم انما هو قروي يزغط البط ويجس ضرع البقرة بأصابعه صائحا وافر هذا اللبن الجناة احرار لانهم امتحاننا الذي يضعه الرب اخر كان فصل قبل ان يؤلف سورة البقرة قل اثرت الرحيل ايها الراهب ذاهب إلي مجلس العامرين عشقا للاله رب العالمين الشعراء دنقل البوت مطر نيرودا قل اثرت الرحيل وللغاوين من الآن غبرة ا ل ح ي ا ة ولاخيار للأحبار غير اكمال ا ل م س ي ر أحمد مصطفي سعيد [email protected] رابط دائم :