قالت جبهة الإنقاذ المصرية المعارضة إن رفض الرئيس محمد مرسي، اليوم الثلاثاء، قبول إنذار الجيش الذي يطالبه بالتوصل إلى تسوية للخلافات التي تعصف بالبلاد إنما يضع مصر على طريق المواجهة وينذر بخطر العنف. وقال المتحدث باسم جبهة الإنقاذ الوطني خالد داود: "هذا يؤدي إلى مواجهة ولا يقدم أي حل وسط ولا يستجيب للشعب بالشوارع ونحن قلقون للغاية من تصاعد العنف."