سجلت أسعار الغاز الطبيعي على مدار الأسبوع بدءاّ من يوم 30 يناير حتى 7 فبراير نحو 3.232 و3.117 و3.117 و3.165 و3.187 و3.063 و3.050 و3.130 وكان الغاز قد سجلت في فبراير العام الماضي وحتى فبراير من هذا العام اسعاراّ كالتالي: 1.903 و 1.678 و1.958 و2.042 و2.285 و2.987 و 2.771 و 2.792 و 2.906 و 3.026 . 3.505 و 3.724 و 3.117 تنظر شركة ترافيجورا السويسرية، أكبر شركة على مستوى العالم، لتجارة مواد الطاقة في امكانية إعادة فتح ميناء لاستيراد الغاز الطبيعي في منطقة شمال شرق انجلترا ما يشير إلى الدور الحيوي الذي بات يلعبه الغاز الطبيعي في الامداد بالطاقة. وتقوم الشركة في الوقت الحالي بزيادة استثماراتها وحصتها في اسواق المملكة المتحدة حيث يتنافس الوقود من الغاز المسال مع الطاقات المتجددة لإحلال الفحم كمصدر من مصادر الطاقة بمحطات الكهرباء حيث يتسبب الفحم في تلويث البيئة ويهدد الاتفاقات الدولية التي تهدف إلى الحفاظ على البيئة. وتشير التوقعات إلى زيادة الكميات المنتجة من الغاز الطبيعي والذي تتم إسالته – عند درجة 160 درجة مئوية تحت الصفر بهدف شحنه – بنحو 50% في الأعوام بين 2015 وحتى 2020، خاصة بعد ظهور استكشافات حديثة في منطقة شرق البحر المتوسط وزيادة الانتاج من الغاز الصخري من الولاياتالمتحدةالأمريكية فضلاّ عن المرونة التي يتمتع بها السوق الأمريكي، مما يعمل على خفض اسعار الغاز الطبيعي ويجعله أكثر تنافسية ويجعل لأمريكا نصيب الأسد في التجارة العالمية للغاز الطبيعي. ومن الجدير بالذكر أن المنفذ الذي يعاد فتحه، والذي كان من قبل يجتذب عدد محدود من شاحنات الغاز المسال والمستورد، سوف يكون جاهزاّ لاستقبال شاحنات عملاقة تقوم بنقل الغاز المسال وتخزينه ثم إعادة تغييزه بهدف ضخه إلى الشبكات مرة أخرى. كذلك فإن المشروع يتيح للشركة امكانية النفاذ إلى أسواق انجلترا ودول شمال غرب أوروبا لإمدادها بالغاز. ومن المتوقع أن ينتهي العمل في الميناء بحلول منتصف العام القادم وأن تصل اجمالي الاستثمارات حتى الانتهاء من انشائه إلى نحو 30 مليون دولار، كما استطاعت شركة ترافيجورا الحصول على عقد تأجير طويل المدة من السلطات مما يجعل تيز بورت مركزاّ محورياّ للطاقة في المملكة المتحدة، كذلك وتعلن الشركة أنها تنوي ضخ مزيد من الاستثمارات في موانيء مماثلة وانشاء بنية تحتية للغاز الطبيعي في أوروبا ومناطق أخرى من العالم. من ناحية أخرى تم اغلاق عدد من محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم في الولاياتالمتحدةالأمريكية الاعتماد على الغاز الطبيعي كمصدر أنظف وأرخص للطاقة إلى جانب الطاقات المتجددة مما أدى إلى انخفاض الطلب على الفحم. وقد بدأ تنفيذ توجه إغلاق المحطات التي تعمل بالفحم منذ عام 2012 مما أخرج محطات يصل إجمالي قدراتها إلى نحو 50 جيجا وات ما يكفي لإنارة ولايتي نيويورك و فيرمونت. كذلك منيت 6 شركات كبرى تعد من أهم موردي الفحم على مستوى العالم بخسائر وتعرض بعضها للإفلاس أكثر من مرة بسبب انخفاض الطلب على الفحم. وفي غضون ال 6 أشهر الماضية قامت الصين – أكبر منتج ومستهلك للفحم – بالحد من انتاجها من الفحم مما عمل على رفع اسعاره بنحو 3 أضعاف حتى أنها سجلت 226 دولاراّ للطن في نهاية العام الماضي حسب مؤشر اسعار الصلب حيث يستخدم الفحم لاختزاله ما يعد مدخلاّ رئيسياّ في هذه الصناعة، ولكن تراجعت الأسعار يوم الثلاثاء الماضي ليسجل طن الفحم 168.60 دولاراّ ولكنها لا زالت أعلى بنحو ضعفي الأسعار في بداية العام الماضي. على صعيد متصل تشير تعهدات ترامي الانتخابية إلى العمل على انعاش قطاع التعدين مما يعزز النظرة المستقبلية لصناعة استخراج الفحم ويهدد خطط الرئيس السابق باراك أوباما للطاقة النظيفة. وتشير أرقام أدارة الطاقة الأمريكية إلى أن الغاز الطبيعي اصبح الأن بمثابة الملك المتربع على عرش الطاقة في أمريكا وبالفعل فقد تجاوز الفحم كمصدر للطاقة لأول مرة منذ ابريل 2015ن حيث أحتل في النصف الأول من عام 2016 أكثر من 36% من اجمالي خليط الطاقة المستخدم في توليد الكهرباء مقارنة ب 31% للفحم. النفط: سجل غرب تكساس الوسيط 51.581 دولاراّ للبرميل عقود تسليم شهر مارس، بينما سجل برنت 54.66 دولاراّ للبرميل عقود شهر ابريل، بينما سجل الغاز الطبيعي اليوم 3.10 دولاراّ للمليون وحدة حرارية بريطانية. الذهب والمعادن الثمينة: سجل الذهب 1236.80 دولاراّ للأوقية عقود ابريل، بينما سجل السعر الفوري 1235.87 دولاراّ للأوقية، بينما سجلت الفضة 17.70 دولاراّ للأوقية عقود مارس، وسجل السعر الفوري البلاتين 1012.18 دولاراّ للأوقية. سجل النحاس 267.70 سنتاّ للباوند عقود مارس. وفي بورصة نيويورك سجل كل من النحاس والألومنيوم والزنك و القصدير 5799 و 1831 و1795 و 18930 دولاراّ للطن. قررت رابطة تجار الذهب في انجلترا بفتح خزائن تجار الذهب وجرد كميات الذهب التي بحوزتهم واعلان الأرقام واتاحة البيانات الخاصة بتجارة الذهب مما يعزز من الشفافية في الأسواق حيث تميل سياسة المصارف في الوقت الحالي إلى عدم الاتجار في المعدن النفيس ولكن العمل على تبادله أو التعامل على اسهم الشركات وصناديق التحوط التي تتعامل فيه. وتشير الأرقام إلى أن معظم الذهب الذي يجرى التعامل عليه في الاسواق بيعاّ وشراءّ يتم على الحلي ويقدر اجمالي الذهب المباع في لندن وحدها بنحو 26 مليار دولار يومياّ. كذلك تشير تصريحات رابطة تجار الذهب إلى الكشف عما يمتلكه البنك المركزي الانجليزي من ذهب في خزائنه الموجودة بالعاصمة، وتشير الارقام المبدئية إلى نحو 400 ألف سبيكة تقدر بنحو 150 مليار دولار. الحبوب والمحاصيل الزراعية: وفي منصة شيكاجو للتبادل التجاري سجلت الذرة 368 سنتاّ للبوشل ، بينما سجل القمح 429.50، والشوفان 253 سنتاّ للبوشيل، وفول الصويا ،1050.75 سنتاّ للبوشيل وجميع هذه العقود تسليم شهر مارس القادم. سجلت كسبة الصويا 338.60 دولاراّ للطن وزيت 34.51 سنتاّ للباوند. بينما سجل الكاكاو 2003 دولاراّ للطن عقود تسليم شهر مايو المقبل، أما البن فقد سجل 145.25 سنتاّ للباوند عقود شهر مايو المقبل، والسكر الخام 20.83 سنتاّ للباوند لعقود مارس، بينما سجل القطن 75.33 سنتاّ للباوند عقود تسليم شهر مارس أيضاّ.
الغاز الطبيعي سجلت أسعار الغاز الطبيعي على مدار الأسبوع بدءاّ من يوم 30 يناير حتى 7 فبراير نحو 3.232 و3.117 و3.117 و3.165 و3.187 و3.063 و3.050 و3.130 وكان الغاز قد سجلت في فبراير العام الماضي وحتى فبراير من هذا العام اسعاراّ كالتالي: 1.903 و 1.678 و1.958 و2.042 و2.285 و2.987 و 2.771 و 2.792 و 2.906 و 3.026 . 3.505 و 3.724 و 3.117 تنظر شركة ترافيجورا السويسرية، أكبر شركة على مستوى العالم، لتجارة مواد الطاقة في امكانية إعادة فتح ميناء لاستيراد الغاز الطبيعي في منطقة شمال شرق انجلترا ما يشير إلى الدور الحيوي الذي بات يلعبه الغاز الطبيعي في الامداد بالطاقة. وتقوم الشركة في الوقت الحالي بزيادة استثماراتها وحصتها في اسواق المملكة المتحدة حيث يتنافس الوقود من الغاز المسال مع الطاقات المتجددة لإحلال الفحم كمصدر من مصادر الطاقة بمحطات الكهرباء حيث يتسبب الفحم في تلويث البيئة ويهدد الاتفاقات الدولية التي تهدف إلى الحفاظ على البيئة. وتشير التوقعات إلى زيادة الكميات المنتجة من الغاز الطبيعي والذي تتم إسالته – عند درجة 160 درجة مئوية تحت الصفر بهدف شحنه – بنحو 50% في الأعوام بين 2015 وحتى 2020، خاصة بعد ظهور استكشافات حديثة في منطقة شرق البحر المتوسط وزيادة الانتاج من الغاز الصخري من الولاياتالمتحدةالأمريكية فضلاّ عن المرونة التي يتمتع بها السوق الأمريكي، مما يعمل على خفض اسعار الغاز الطبيعي ويجعله أكثر تنافسية ويجعل لأمريكا نصيب الأسد في التجارة العالمية للغاز الطبيعي. ومن الجدير بالذكر أن المنفذ الذي يعاد فتحه، والذي كان من قبل يجتذب عدد محدود من شاحنات الغاز المسال والمستورد، سوف يكون جاهزاّ لاستقبال شاحنات عملاقة تقوم بنقل الغاز المسال وتخزينه ثم إعادة تغييزه بهدف ضخه إلى الشبكات مرة أخرى. كذلك فإن المشروع يتيح للشركة امكانية النفاذ إلى أسواق انجلترا ودول شمال غرب أوروبا لإمدادها بالغاز. ومن المتوقع أن ينتهي العمل في الميناء بحلول منتصف العام القادم وأن تصل اجمالي الاستثمارات حتى الانتهاء من انشائه إلى نحو 30 مليون دولار، كما استطاعت شركة ترافيجورا الحصول على عقد تأجير طويل المدة من السلطات مما يجعل تيز بورت مركزاّ محورياّ للطاقة في المملكة المتحدة، كذلك وتعلن الشركة أنها تنوي ضخ مزيد من الاستثمارات في موانيء مماثلة وانشاء بنية تحتية للغاز الطبيعي في أوروبا ومناطق أخرى من العالم. من ناحية أخرى تم اغلاق عدد من محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم في الولاياتالمتحدةالأمريكية الاعتماد على الغاز الطبيعي كمصدر أنظف وأرخص للطاقة إلى جانب الطاقات المتجددة مما أدى إلى انخفاض الطلب على الفحم. وقد بدأ تنفيذ توجه إغلاق المحطات التي تعمل بالفحم منذ عام 2012 مما أخرج محطات يصل إجمالي قدراتها إلى نحو 50 جيجا وات ما يكفي لإنارة ولايتي نيويورك و فيرمونت. كذلك منيت 6 شركات كبرى تعد من أهم موردي الفحم على مستوى العالم بخسائر وتعرض بعضها للإفلاس أكثر من مرة بسبب انخفاض الطلب على الفحم. وفي غضون ال 6 أشهر الماضية قامت الصين – أكبر منتج ومستهلك للفحم – بالحد من انتاجها من الفحم مما عمل على رفع اسعاره بنحو 3 أضعاف حتى أنها سجلت 226 دولاراّ للطن في نهاية العام الماضي حسب مؤشر اسعار الصلب حيث يستخدم الفحم لاختزاله ما يعد مدخلاّ رئيسياّ في هذه الصناعة، ولكن تراجعت الأسعار يوم الثلاثاء الماضي ليسجل طن الفحم 168.60 دولاراّ ولكنها لا زالت أعلى بنحو ضعفي الأسعار في بداية العام الماضي. على صعيد متصل تشير تعهدات ترامي الانتخابية إلى العمل على انعاش قطاع التعدين مما يعزز النظرة المستقبلية لصناعة استخراج الفحم ويهدد خطط الرئيس السابق باراك أوباما للطاقة النظيفة. وتشير أرقام أدارة الطاقة الأمريكية إلى أن الغاز الطبيعي اصبح الأن بمثابة الملك المتربع على عرش الطاقة في أمريكا وبالفعل فقد تجاوز الفحم كمصدر للطاقة لأول مرة منذ ابريل 2015ن حيث أحتل في النصف الأول من عام 2016 أكثر من 36% من اجمالي خليط الطاقة المستخدم في توليد الكهرباء مقارنة ب 31% للفحم. النفط: سجل غرب تكساس الوسيط 51.581 دولاراّ للبرميل عقود تسليم شهر مارس، بينما سجل برنت 54.66 دولاراّ للبرميل عقود شهر ابريل، بينما سجل الغاز الطبيعي اليوم 3.10 دولاراّ للمليون وحدة حرارية بريطانية. الذهب والمعادن الثمينة: سجل الذهب 1236.80 دولاراّ للأوقية عقود ابريل، بينما سجل السعر الفوري 1235.87 دولاراّ للأوقية، بينما سجلت الفضة 17.70 دولاراّ للأوقية عقود مارس، وسجل السعر الفوري البلاتين 1012.18 دولاراّ للأوقية. سجل النحاس 267.70 سنتاّ للباوند عقود مارس. وفي بورصة نيويورك سجل كل من النحاس والألومنيوم والزنك و القصدير 5799 و 1831 و1795 و 18930 دولاراّ للطن. قررت رابطة تجار الذهب في انجلترا بفتح خزائن تجار الذهب وجرد كميات الذهب التي بحوزتهم واعلان الأرقام واتاحة البيانات الخاصة بتجارة الذهب مما يعزز من الشفافية في الأسواق حيث تميل سياسة المصارف في الوقت الحالي إلى عدم الاتجار في المعدن النفيس ولكن العمل على تبادله أو التعامل على اسهم الشركات وصناديق التحوط التي تتعامل فيه. وتشير الأرقام إلى أن معظم الذهب الذي يجرى التعامل عليه في الاسواق بيعاّ وشراءّ يتم على الحلي ويقدر اجمالي الذهب المباع في لندن وحدها بنحو 26 مليار دولار يومياّ. كذلك تشير تصريحات رابطة تجار الذهب إلى الكشف عما يمتلكه البنك المركزي الانجليزي من ذهب في خزائنه الموجودة بالعاصمة، وتشير الارقام المبدئية إلى نحو 400 ألف سبيكة تقدر بنحو 150 مليار دولار. الحبوب والمحاصيل الزراعية: وفي منصة شيكاجو للتبادل التجاري سجلت الذرة 368 سنتاّ للبوشل ، بينما سجل القمح 429.50، والشوفان 253 سنتاّ للبوشيل، وفول الصويا ،1050.75 سنتاّ للبوشيل وجميع هذه العقود تسليم شهر مارس القادم. سجلت كسبة الصويا 338.60 دولاراّ للطن وزيت 34.51 سنتاّ للباوند. بينما سجل الكاكاو 2003 دولاراّ للطن عقود تسليم شهر مايو المقبل، أما البن فقد سجل 145.25 سنتاّ للباوند عقود شهر مايو المقبل، والسكر الخام 20.83 سنتاّ للباوند لعقود مارس، بينما سجل القطن 75.33 سنتاّ للباوند عقود تسليم شهر مارس أيضاّ.