الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
شاهد.. خريطة توضح مدى تأثير الزلزال على دول المنطقة والمحافظات المصرية
تأثرت به 9 دول من بينهم مصر.. زلزال بقوة 6.6 على مقياس ريختر قرب جزيرة رودس اليونانية
رئيس قسم الزلازل ب"القومي للبحوث الفلكية": قوة الهزة 5.8 وضرب عدة دول منها مصر
قرارات عاجلة من وزير التعليم قبل بدء العام الدراسي الجديد 2026 (تفاصيل)
دعاء الزلزال.. «الإفتاء» تنصح المواطنين بترديد هذه الأدعية في أوقات الكرب
زلزال قوي يضرب القاهرة الكبرى وبعض المحافظات
طقس معتدل والعظمى في القاهرة 31.. حالة الطقس اليوم
المعهد القومي للبحوث الفلكية يطمئن المواطنين: مصر لا تقع في حزام الزلازل
ترامب: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في إيران
مواعيد مباريات مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية 2025
مروان عطية: جوميز طلب انضمامي للفتح السعودي.. وهذا قراري
الكشف عن حكام نهائي كأس مصر بين الزمالك وبيراميدز
وسط تحذيرات صهيونية من دخولها . اعتقالات تطال مهجّري شمال سيناء المقيمين بالإسماعيلية بعد توقيف 4 من العريش
بيل جيتس يُعلن استثمار 200 مليار دولار في الصحة والتعليم بأفريقيا خلال 20 عامًا
الجارديان: استهداف المدارس المستخدمة كملاجئ في غزة "جزء من استراتيجية قصف متعمدة"
أحفاد نوال الدجوي يبدأون مفاوضات الصلح وتسوية خلافات الميراث والدعاوى القضائية
«المسافة صفر».. اشتباكات ضارية بين كتائب القسام وجيش الاحتلال في جباليا
محامي نوال الدجوي يكشف وصية سرية من نجلتها الراحلة منى
أهم الأعمال المستحبة في العشر الأواخر من ذي الحجة
رسميًا بالزيادة الجديدة.. موعد صرف معاشات شهر يوليو 2025 وحقيقة تبكيرها قبل العيد
طرح لحوم بلدية بأسعار مخفضة في الوادي الجديد استعدادًا لعيد الأضحى
مستقبل وطن بالأقصر يُنظم معرض «أنتِ عظيمة» لدعم الحرف اليدوية والصناعة المحلية
محامي دولي يفجر مفاجاة بشأن قرار المحكمة الرياضية المنتظر في أزمة القمة
قناة الأهلي: هناك أزمة في مشاركة ديانج بكأس العالم للأندية
مصطفى فتحي: يورتشيتش عوض غياب الجماهير.. وطريقة الحكام تغيرت معي بانضمامي لبيراميدز
مجلس الاتحاد السكندري يرفض استقالة مصيلحي
بمشاركة 500 صيدلي.. محافظ قنا يشهد افتتاح مؤتمر صيادلة جنوب الصعيد الأول
1400 طالب يوميًا يستفيدون من دروس التقوية في مساجد الوادي الجديد
عاشور يهنئ فلوريان أشرف لفوزها بجائزة أفضل دكتوراه في الصيدلة من جامعات باريس
ارتفاع كبير ب840 للجنيه.. مفاجأة في أسعار الذهب اليوم الثلاثاء بالصاغة (محليًا وعالميًا)
سقوط «نملة» بحوزته سلاح آلي وكمية من المخدرات بأسوان
التعليم: زيادة أفراد الأمن وعناصر إدارية على أبواب لجان الثانوية العامة لمنع الغش
لماذا لا يرغب تامر حسني في دخول ابنته تاليا المجال الفني؟
أحمد السقا يوجه رسالة تهنئة ل ابنته بمناسبة تخرجها
بسبب لحن أغنية.. بلاغ من ملحن شهير ضد حسين الجسمي
رحمة محسن: اشتغلت على عربية شاي وقهوة وأنا وأحمد العوضي وشنا حلو على بعض
"أوقاف سوهاج" تطلق حملة توعوية لتقويم السلوكيات السلبية المصاحبة للأعياد
لاند روفر ديفندر 2026 تحصل على أضواء مُحسّنة وشاشة أكبر
مصدر أمني يكشف ملابسات فيديو لمركبات تسير في الحارة المخصصة للأتوبيس الترددي
البيت الأبيض يعلن استعداد ترامب للقاء بوتين وزيلينسكي
قرار من رئيس جامعة القاهرة بشأن الحالة الإنشائية للأبنية التعليمية
طريقة عمل شاورما اللحم، أكلة لذيذة وسريعة التحضير
الكشف عن تمثال أسمهان بدار الأوبرا بحضور سلاف فواخرجي
تزوج فنانة شهيرة ويخشى الإنجاب.. 18 معلومة عن طارق صبري بعد ارتباط اسمه ب مها الصغير
4 أبراج «بيعرفوا ياخدوا قرار»: قادة بالفطرة يوزّعون الثقة والدعم لمن حولهم
سعر الدولار أمام الجنيه والعملات الأخرى قبل بداية تعاملات الثلاثاء 3 يونيو 2025
صرف 11 مليون جنيه منحة عيد الأضحى ل7359 عاملًا بالوادي الجديد
أسطورة ميلان: الأهلي سيصنع الفارق بالمونديال.. وما فعله صلاح خارقًا
حين يتعطر البيت.. شاهد تطيب الكعبة في مشاهد روحانية
سعد الهلالي: كل الأضحية حق للمضحي.. ولا يوجد مذهب ينص على توزيعها 3 أثلاث
أخبار 24 ساعة.. برنامج جديد لرد أعباء الصادرات بقيمة 45 مليار جنيه في الموازنة
عامل يتهم 3 أشخاص بسرقة شقته في الهرم
وزارة الإنتاج الحربي تنظم ندوات توعوية للعاملين بالشركات
القومي للبحوث يقدم نصائح مهمة لكيفية تناول لحوم العيد بشكل صحي
رئيس الشيوخ يهنئ الرئيس والشعب المصري بحلول عيد الأضحى المبارك
الرئيس السيسى يستقبل مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية
رئيس الوزراء يُتابع جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال شهر مايو الماضي
هيئة الشراء الموحد: إطلاق منظومة ذكية لتتبع الدواء من الإنتاج للاستهلاك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أين كنا وماذا جنينا ؟
أشرف محمود
نشر في
الأهرام العربي
يوم 30 - 01 - 2012
ها هو شهر يناير يسلم أوراقه إلى كتاب التاريخ لينضم إلى سابقيه من أشهر الزمان الذى يمر سريعا ويمر معه قطار العمر إلى حيث شاء الله أن يصل من الشهور والأعوام ، ويسلم كل منا كتاب عمله بعد أن يطوى صفحاته ، وينتظر اليوم الموعود الذى يبعث فيه من جديد ليلقى كتابه منشورا على يمينه أو على يساره ويبدأ الحساب الذى يعقبه إما جنة ونعيم أو عذاب مقيم والعياذ بالله .
هاهو يناير يسلم أحداثه إلى ذمة التاريخ بعدما دون ما شاء راصدا ما قمنا به من أعمال إيجابية كانت أم سلبية ، أعمال الله وحده يعلم نياتها ، وعلى ضوئها سيحاسبنا الله فالأعمال بالنيات ولكل امرئ منا مانوى ولايعرف مافى القلوب إلا خالقها. ولما كان شهر يناير الذى شهد الثورة التى غيرت وجه مصر أمام العالم ، كان لابد من التوقف عنده بعد العام الأول لنرى ونسأل أنفسنا : أين كنا وإلى أين وصلنا ؟
وماذا جنينا لبلدنا و لأنفسنا ؟ نعم هناك ثورة توقف أمامها كتاب التاريخ وأفرد صفحاته لها لتدون بسطور من نور ما صنعه هذا الشعب من إنجاز لم يكن أشد المتفائلين به يتوقعه، وهو الإنجاز الذى أبهر العالم بسلميته ، وتعاون وتلاحم كل أفراد المجتمع بمختلف انتماءاتهم وعقائدهم وتوجهاتهم الفكرية والسياسية ، حتى صاروا جسدا واحدا وكيانا واحدا، الكل يسبق الفرد والوطن فوق الجميع ، توحدوا حول علم الوطن وتوارت الريات والشعارات، لم نسمع كلمة عنصرى الأمة، فالأمة التى كانت فى مصر كلها ليس ميدان التحرير وحده كانت أمة واحدة ، لافرق بين مسلم ومسيحى ولابين ليبرالى وسلفى ولابين علمانى وإخوانى ، الكل مصريون بامتياز رفعوا مصلحة الوطن فوق رؤوسهم ، فكان الإنجاز العظيم الذي أشاد به القاصى والدانى .
لكن ما الإنجاز من أعمال بلغت حد الاقتتال على المغانم قبل إتمام العمل ، وما تبع ذلك من تفتيت للقوى وانشطار للكيانات الواحدة ، أدخلنا فى حسابات عديدة صرفت الأنظار عن الطريق المستقيم الواجب السير فيه بسرعة من أجل إتمام الإنجاز ، فتوقفت عجلة الإنتاج بفعل ما كان من اعتصامات وتظاهرات ومليونيات مبتدعة معظمها لم يكن له محل من الأعراب، فكانت النتيجة أن العام الأول مضى دون أن يمنحنا البعض فرصة الاحتفال بالتغيير المنشود ، بما تحقق على الأرض ، وأصبحنا ننتظر فترة أخرى من أجل أن نتمكن من تحقيق المؤجل ، وهو مايحتم علينا العمل والعمل بجد وإخلاص ، وليس الإعداد لموجة ثانية أو ثورة جديدة ، فصناعة الأمجاد لا تكون إلا بالعمل المخلص والجهد الدؤوب .
إن ما يروج له البعض للقيام به فى عيد الثورة لايمكن بأى حال أن يصنف على أنه عمل وطنى ، وأجدنى هنا مؤيدا تماما للوصف الذى أطلقه السيد منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى على الدعوة للثورة الثانية عندما وصفها بالدعوة اللا أخلاقية ، لأن البلد لايحتمل والصراع مع الجيش ليس له إلا معنى واحد وهو إسقاط الدولة كما يريد الكارهون لهذا الوطن أن الرهان الآن على فطرة الشعب المصرى الذى يعشق بلده ويباهى به بأنه أجمل البلدان وأم الدنيا ولن يقبل هذا الشعب أن ينزلق البلد إلى ما يعطل مسيرته ويحيد به عن دوره الذى اختاره الله له ، وفى هذا المقام فإننى أود الإشادة بما يقوم به فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر من دور وطنى مسئول ومخلص ، تحتاجه مصر الآن أكثر من أى وقت مضى ، وأحيى معه كل من شاركوه الفكر ووافقوه على الأولويات فى هذه الفترة الحرجة التى تمر بها مصر ، كما أشيد بما تقدمه شبكة القرآن الكريم من برامج وفقرات تعكس الإسلام الوسطى الذى تتبناه مصر طوال تاريخها .
فهل نبدأ العمل أم أننا سنستغرق فى البحث عما بداخل الصندوق الذى مابرحناه يوما منذ انتهت الأيام الثمانية عشر وتنحى الرئيس السابق وحتى الآن ، ويبقى أن أذكر نفسى وكل أبناء وطنى أن مصر كانت وستظل كنانة الله فى أرضه من أرادها بسوء قصمه الله ، وعلينا أمانة الحفاظ عليها ودفعها إلى العلا لتبقى دوما فى المكانة التى تليق بها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ياسر حسانين يكتب: لم ينته الدرس يا نخبة
رؤى
أنا والرئيس مبارك
الكذاب الجاهل " يوحنا الدمشقى " رائد الكتابات التشنيعية ضد الإسلام / د. ابراهيم عوض
هذه هى مصر إن كنتم لا تعلمون
نأملات في خطبة الوداع و العيد \منديل الفقيه
أبلغ عن إشهار غير لائق