وراء قصر باكنجهام يقال أن هناك علاقة صداقة قوية بين دوقة كامبريدج كيت ميدلتون وميجان ماركل زوجة الأمير هارى، وذلك بعد أن أعلنت كيت نيتها دعم ميجان فى دورها الملكى الجديد ومؤازرتها فى أزمتها العائلية، وكشفت المصادر أن ميجان فى حيرة كبيرة إزاء المشاكل العائلية التى تمر بها، حيث أبدى والدها إصراراً شديداً على التحدث لوسائل الإعلام حول علاقتهما، ما جعلها تشعر بالغضب إزاء خيانة عائلتها لها، كما عبّر أفراد عائلتها فى أكثر من مناسبة عن رفضهم محاولات إسْكاتهم وأصروا على مواصلة الحديث حول الموضوع، ومع استمرار هذه الأزمة العائلية، تشعر ميجان بلا شك بالإحراج. وقال أحد المصادر: «تدرك كيت تماما ما تمر به ميجان .. لقد أصبحت عائلتها محور اهتمام صحف الفضائح، وهى تعلم أن هذا الأمر ليس جيداً ..لقد بذلت جهداً كبيراً لتعتنى بميجان وقد أبدت تعاطفاً شديداً معها». وقال ماركل والد ميجان: «إنه لمن المحزن أنه فى وقت ما من العام القادم، سيكون لدى ميجان وهارى طفل، وسأصبح جدّا»ً .. وفى حال لم نتصالح، فلن أرى حفيدي»، وأضاف قائلاً: «يا له من أمر مأساوى أن يحرم طفل من جده فقط لأنه تفوّه ببعض الكلمات التى تنتقد العائلة المالكة».