لا تزال أصداء وجريمة «كافيه» مصر الجديدة تلقى بظلال سيئة وتطرح علامات استفهام عديدة حول إمبراطورية الفوضى والعشوائية.حتى إن تم إغلاق جميع مقاهى ومطاعم مصر فلن يشفى غليل أم ضحية كافيه مصر الجديدة الذى قتل عقب انتهاء مباراة مصر والكاميرون. وبحثا عن مساحات انضباط يضعها تطبيق القانون، صرح اللواء خالد عبدالعال مساعد وزير الداخلية مدير أمن القاهرة بأن الحملات مستمرة لكشف المسجلين خطرا من العاملين بالمقاهى والمطاعم وأكد استمرار مداهمات الإشغالات والتجاوزات لإحكام الرقابة على المحال العامة وتتلقى غرفة العمليات شكاوى المواطنين لسرعة الاستجابة لهم. من ناحية أخرى، تكشف «الأهرام» أساليب اختيار العمالة غير المناسبة، وفوضى أصحاب المقاهى والمطاعم فى الاستعانة بعمالة عشوائية وضرورة تطبيق الإجراءات القانونية لاختيار العمالة. كما تكشف عن الأبواب الخلفية التى تدير هذه المقاهي. للمتابعة الملف الدخول على صفحة " اهتمامات الناس "