كوالالمبور- وكالات الأنباء: في مفاجأة هزت الساحة السياسية في ماليزيا, قضت محكمة كولالمبور العليا أمس ببراءة زعيم المعارضة أنور إبراهيم من تهمة الشذوذ الجنسي بعد نحو31 عاما من إدانته وإقصائه عن المشهد السياسي في البلاد. ومن شأن ذلك الحكم أن يثير حراكا سياسيا ضخما في ماليزيا, خاصة مع إعلان إبراهيم بعد قرار المحكمة أنه سيستعد لخوض الانتخابات العامة المقبلة.