أعلنت أمس الحركة الشعبية شمال وقفا لإطلاق النار من طرف واحد, لمدة شهر, مؤكدة التزامها باطلاق سراح الأسري الموجودين لديها, والتزمت بتدمير مخزونها من الألغام البشرية بشهود دوليين, وفيما اعتبر الجيش السوداني القرار بغير معني وإتخذ للاستهلاك الإعلامي, انهي وفد يقوده نائب رئيس الحركة عبد العزيز آدم الحلو زيارة إلي سويسرا بتوقيع عدد من الاتفاقات مع الصليب الأحمر الدولي.