"الستات عايزة إيه".. بعد واقعة "بليز اهرش لي في ضهري" تعرف على أبرز شروط الزواج.. أبرزها صيد الأسود والفئران

أثار شرط والد العروس "نشوى" الرأي العام، بعد توضيح طبيعة الشرط الذي قال والدها لزوجها، وهو أن "يهرش" زوجها ظهرها، يوميًا قبل أن تنام، وذلك في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، والفنانة رجاء الجداوي، في برنامج "الحكاية" االمذاع عبر فضائية "mbc مصر".
"بليز اهرش لي في ضهري"
وقالت نشوى: "جوزي جه طلبني للجواز وبابا قاله فيه شرط، أهم شرط أن لازم جوزها يهرش لها في ضهرها قبل ما تنام، وجوزي افتكر أن دي حاجة هزار، وفعلًا أنا لغاية النهاردة، لازم جوزي يهرش لي في ضهري قبل ما أنام، ولو جوزي سافر ببقى منهارة وبخلي أولادي ييجوا لي".
وتابعت: "عندي هراشات في كل الأوض وفي كل البيوت عشان أنا مامتي وبابا عودوني اني لما باجي أنام وأنا صغيرة لازم حد يطبطب لي على ضهري ويهرش لي وأنا كدة".
وأضافت: "حتى لما ييجي ويكون لسه هيصلي وهيعمل أي حاجة أقوله بليز يالا بقا انا عايزة أنام وتعالى بس أهرش لي في ضهري"، مؤكدة أن زوجها يفعل ذلك بانتظام منذ 30 عامًا.
واستغرب الإعلامي عمرو أديب، وقطع الأوراق الموجودة أمامه، ولطم وجهه على الهواء قائلًا: "دي أجدد حاجة سمعتها في شغلي الإعلامي كله وهذا ما لم نسمع به من قبل".
جمع 2 كيلو جرام ذباب
نشوى لم تكن الوحيدة التي وضعت شرط غريب في عقد الزواج، ففي الصين تشترط بعض المناطق الفقيرة على الزوج، أن يجمع 2 كيلو جرام من الذباب لتزويجه، وتهدف من خلال هذا الشرط، المحافظة على البيئة التي يغزوها الذباب، وهنا يجب على العريس البحث في صناديق القمامة، واستخدام الحلوى لجذب الذباب وجمعه، وكان السبب الأهم لهذه القبائل، هو الحد من الزواج وإنجاب الأطفال.
صيد أكبر عدد من الفئران كلما كانت الزوجة أجمل
أما في جزيرة جاوة، يُطلَب من الأشخاص الراغبين في الزواج، أن يقدم كل زوجين 25 ذنب فأر لاستصدار رخصة الزواج، وفرض حاكم جاوة هذا الرسم الغريب في سبيل القضاء على الفئران، التي أصبحت خطراً يهدد محصول الأرز، أما في الباسفيك، فالمهر عبارة عن عدد كبير من الفئران، ويزداد عدد الفئران وفقاً لجمال الزوجة، فكلما زاد جمالها زاد معه عدد فئرانها، وكلما قل جمالها، يقل عدد الفئران.
عدم الزواج بأخرى
فيما أثارت صورة لعقد نكاح انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، جدلاً بسبب أحد شروط الزوجة التي تلزم زوجها بعدم الزواج من امرأة أخرى، الأمر الذي اتفق معه شريحة معينة، فيما رفض آخرون هذا الشرط لأسباب متنوعة.
صيد الأسود
أما في تنزانيا، فالأمر يعد اكثر خطورة، حيث تفرض إحدى القبائل على المتقدمين للزواج من بناتها، مصارعة أسد أو اصطياده وقتله وتقديمه كمهر للفتاة، فذلك دليل على قوته وقدرته على حماية عروسه.