كلما ارتميت في أحضانك تنتابني رعشة أنتفض كالعصفور المبلول فأرتجف من شدة شوقي أذوب فيك يمتزج مائي بمائك تغرقني بذ بد ك فتصبح الدنيا ملكي أمد يدي لأمسك بك أنزلق فيك وأدور معك تقذف بي من عل فلا أشكو من وقعتي أعود اليك وأنت لاتزال دافئا لأغوص في أمواجك وأسبح في أغوارك فأنعم با سكندريتي