العالم هذا المساء.. نزوح الفلسطينيين من خان يونس إلى جنوب غزة مع استمرار العدوان.. بيع منزل إيما ستون بلوس أنجلوس بمبلغ 2.3 مليون دولار.. انفجار قنبلة في الكونغو الديمقراطية يسفر عن مقتل صبي وإصابة سيدتين

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية..

نزوح الفلسطينيين من خان يونس إلى جنوب غزة

طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان مخيم خان يونس بالمغادرة إلى جنوب غزة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الأوروبية صورا للنازحين الفلسطينيين وهم يتحركون على طول الطريق الساحلي متجهين إلى جنوب قطاع غزة.

وكانت مصادر في قطاع الدفاع المدني قالت إن حجم الدمار كبير جدًا في البنايات والمنازل والشقق السكنية والبنية التحتية في منطقة غرب غزة، نتيجة القصف الصاروخي والمدفعي الذي نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلى.
وفي خان يونس، قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استراحات تؤوي نازحين بشارع هارون الرشيد الساحلي غرب منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس، جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد أربعة أشخاص بينهم طفلة، حيث نقلوا إلى مستشفى أبو يوسف النجار في مدينة رفح المجاورة.
أحد النازحين
أستخدام عربات الكارو للنزوح
أسرة نازحة
النازحون إلى جنوب غزة
النازحون على الطريق الساحلي
النازحون
بيع منزل إيما ستون بلوس أنجلوس بمبلغ 2.3 مليون دولار
اشترى أحد الأشخاص منزل النجمة إيما ستون والذى يقع في لوس أنجلوس، بمبلغ 3.95 مليون دولار، ويحتوى المنزل على أربع غرف نوم وأربعة حمامات، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.

ويقع المنزل في ضواحي كومستوك هيلز في ويستوود، وهو حي راقي يحده شارع سانسيت من الشمال ونادي لوس أنجلوس الريفي من الشرق، وكانت اشترته إيما ستون في عام 2019 بمبلغ 2.3 مليون دولار .

أحد الغرف
المنزل من الخارج
جزء من فناء المنزل
حمام المنزل
داخل المنزل
غرفة المطبخ
الكونغو الديمقراطية: انفجار قنبلة يسفر عن مقتل صبي وإصابة سيدتين
تُوفي صبي يبلغ من العمر 15 عاما وأصيبت امرأتان بجروح خطيرة في انفجار قنبلة بأحد أحياء مدينة "مويسو" في إقليم "ماسيسي" بمقاطعة "كيفو الشمالية" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية على خلفية المعارك الدائرة بالقرب من هذه المنطقة بين المتمردين والقوات الحكومية.
وذكرت تنسيقية المجتمع المدني في "ماسيسي"، اليوم الأربعاء، أن هذه القنبلة سقطت على مدينة "مويسو" جراء عمليات القتال بين مسلحي حركة "23 مارس" المتمردة من جهة ومجموعات الدفاع الذاتي الموالية للحكومة (وزاليندو) والقوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية من جهة أخرى.
وأشارت التنسيقية، وفقا لما نقلت صحف محلية، إلى أن الوضع مازال متوترا في هذه المنطقة من إقليم "ماسيسي" بعد عمليات قتال عنيفة دارت طوال يوم الاثنين الماضي، معربة عن مخاوفها من استمرار الاشتباكات في هذه المنطقة بين المتمردين والقوات الحكومية.
ولفتت إلى أن الرعب خيم على سكان "مويسو" بسبب احتدام القتال بالقرب من مدينتهم.