سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
العالم هذ الصباح.. الأمم المتحدة تعلن قرب الاتفاق بشأن تصدير الأمونيا الروسية.. كندا تصدر سندات مدعومة من الحكومة بقيمة 500 مليون دولار لأوكرانيا.. إنقاذ 678 طفلا مهاجرا عبر قوارب الموت وإعادتهم إلى ليبيا
استمرار الحرب الروسية- الأوكرانية دون ظهور أى بادرة لتوقف أو حل سلمى للنزاع الدائر بشرق أوروبا، وإنقاذ 678 مهاجر غير شرعى فى البحر المتوسط. الأممالمتحدة تعلن قرب الاتفاق بشأن تصدير الأمونيا الروسية
أعلن نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، أن توقع اتفاق بشأن استئناف تصدير أسمدة الأمونيا الروسية عبر خط أنابيب يتجه إلى أوديسا، أصبح وشيكا. وقال غريفيث: "أعتقد أننا قريبون جدا، نحن نتجه نحو الاتفاق هذا الأسبوع. أعتقد أن كلا الجانبين ونحن في الأممالمتحدة نتفهم أهمية الأمر، إنه مهم للغاية. أكثر أهمية من صادرات الحبوب". وأشار الى أنه من الممكن البدء في تصدير الأمونيا في غضون أسبوع إلى أسبوعين، مؤكدا على أن "الأمر ليس صعبا". الحرب الأوكرانية
كندا تصدر سندات مدعومة من الحكومة بقيمة 500 مليون دولار لأوكرانيا
قال رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، الأربعاء، إن الحكومة الفيدرالية انتهت من إصدار سندات بقيمة 500 مليون دولار لدعم أوكرانيا، مشيرا إلى حملة السندات كعلامة أخرى على دعم كندالأوكرانيا. وقال ترودو عن السندات أثناء ظهوره في مؤتمر صحفي: "لقد تم الاكتتاب بالكامل"، وهذا يوضح كيف يعرف الكنديون أنفسهم أننا بحاجة للوقوف مع أوكرانيا بطرق موثوقة تمامًا." وتم الإعلان عن السندات المدعومة من الحكومة ومدتها خمس سنوات لأول مرة الشهر الماضي، ومن المتوقع أن يتم توجيه الأموال التي تم جمعها كقرض لأوكرانيا من خلال صندوق النقد الدولي حتى تتمكن الدولة من مواصلة العمليات الأساسية. ووفي بيان لها، ذكرت وزارة المالية الكندية إن مجموعة من المستثمرين الكنديين والأجانب اشتروا السندات بين 22 و 29 نوفمبر، ويتضمن ذلك 50 مليون دولار تم شراؤها من قبل أفراد كنديين، على الرغم من عدم تقديم تفاصيل كاملة. وأشارت الوزارة إلى أن الكنديين المهتمين بشراء السندات التي تباع بفئات 100 دولار، لا يزال بإمكانهم شرائها من المؤسسات المالية المشاركة. رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو مسؤول بإقليم "لوجانسك": كييف تخطط لتنفيذ "تخريب" في "أوديسا"
قال مسؤول عسكري في إقليم "لوجانسك" إن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية تخطط لتنفيذ عمل تخريبي ضد محطة ميناء "أوديسا" لتحويل الانتباه عن الخسائر الكارثية لنظام كييف في "دونباس" ونشرت الدفاع الروسية في تسجيل مصور أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية اليوم الأربعاء لقطات تظهر تدمير نقاط لإطلاق النار للقوات الاوكرانية ومدرعاتها باستخدام طائرات هجومية من طراز (سو 25). ونقلت وكالة أنباء (تاس) عن أندريه ماروتشكو الضابط في المليشيا الشعبية في إقليم "لوجانسك"، قوله: إن "كييف تخطط لعملية أخرى كاذبة في جنوبأوكرانيا في محاولة لتحويل الانتباه عن إخفاقاتها في دونباس والخسائر الكارثية. وتنظر القيادة الأوكرانية في إمكانية القيام بأعمال تخريبية في مصنع ميناء أوديسا، ولا سيما عن طريق تفجير منتج كيميائي، ثم يلقي باللائمة على روسيا فيما بعد على التسبب في كارثة من صنع الإنسان". ولفت ماروتشكو إلى أن القوات الأوكرانية في "دونباس" تخسر الروح المعنوية بسبب الخسائر الفادحة في منطقة "أرتيوموفسك". الحرب الروسية الأوكرانية روسيا: الولاياتالمتحدة أوقفت الحوار معنا دون إبداء أي تفسيرات
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف، اليوم الأربعاء إن واشنطن أوقفت الحوار الروسي الأمريكي دون تفسير بعد بدء العملية العسكرية في أوكرانيا. وأكد المسئول الروسي -في تصريحات متلفزة بحسب وكالة انباء (تاس) الروسية- أن روسيا لم نوقف أي مفاوضات أو أي شكل من أشكال الحوار مع الولاياتالمتحدة. وبحسب ريابكوف، فإن روسيا "تؤكد بانتظام استعدادها لمواصلة الحوار على الرغم من أن الولاياتالمتحدة أوقفتها "دون إبداء أي تفسيرات" عقب بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا. وأضاف نائب وزير الخارجية الروسي أن "روسيا ستستأنف الحوار بشرط أن تكون واشنطن جاهزة له". وفي سياق منفصل، صرح نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو لوكالة تاس اليوم الأربعاء، بأن حلف شمال الاطلسي (ناتو) سينشر قواته في السويد وفنلندا بعد انضمامهما إلى الحلف وهذا سيضر بأمن التكتل الدفاعي. وقال جروشكو "من الممكن تمامًا الافتراض أنه بعد أن يصبحوا دولًا أعضاء ، سيكونون جزءًا من نظام الدفاع الموحد وجزءًا من التخطيط الدفاعي لحلف الناتو، وسوف يجبرهم الناتو على توفير أراضيهم لاستضافة وحدات أجنبية ونشر قوات إضافية وسيؤدي ذلك إلى تفاقم الوضع ". الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إنقاذ 678 طفلا مهاجرا عبر قوارب الموت وإعادتهم إلى ليبيا خلال 2022
أحصت المنظمة الدولية للهجرة إنقاذ أكثر من 20 ألف مهاجر خلال العام 2022، من بينهم 678 طفلاً، خلال محاولات الهجرة غير القانونية عبر البحر الأبيض المتوسط، وإعادتهم إلى ليبيا. وبحسب الأرقام الواردة في التقرير بناءً على المعلومات التي تجمعها المنظمة في موانئ ليبيا، فقد جرى إعادة 20842 مهاجرًا إلى ليبيا، من بينهم 19075 رجلاً و 1089 امرأة و 678 طفلاً. وأفادت المنظمة بأن 514 شخصًا لقوا حتفهم على طريق الهجرة، وفُقد 865 مهاجرًا خلال العام الجاري. وتعتبر ليبيا أحد طرق الأكثر خطورة في العالم للهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، حيث ترفض الحكومات المتعاقبة تحميلها مسؤولية تفاقم الظاهرة لوحدها. وفي هذا السياق، دعا نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبى موسى الكوني، إلى التعاون مع الاتحاد الأوروبي للتوصل إلى حلول مشتركة إزاء قضية الهجرة غير القانونية، مشددًا على ضرورة تأمين الحدود لمواجهة الهجرة والإرهاب معًا. جاءت تصريحات الكوني خلال مؤتمر إقليمي نظمته بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في ليبيا «يوبام» حول التعاون الحدودي بين ليبيا ودول الساحل الأفريقية الأسبوع الماضي. وأكد الكوني أن الأشخاص الذين يدخلون ليبيا للقيام برحلات خطيرة إلى أوروبا ينتهي بهم الأمر غالبًا في أيدي مهربي البشر والمنظمات الإرهابية، وهي مجموعات تتعاون كثيرًا مع المنظمات الإجرامية في أوروبا، مضيفا "أوروبا تعتقد أنها الضحية الأولى للهجرة، لكن في الواقع ليس هذا هو الحال، وليس هذا هو الوقت المناسب لاتهام بعضنا البعض، وبدلا من ذلك يجب التعاون لإيجاد حلول مشتركة، لأن بلدان الساحل تحتاج إلى الكثير من الدعم." كان وزراء الداخلية الأوروبيون، خلال اجتماعهم في بروكسل يوم الجمعة الماضي، وافقوا على خطة عمل مشتركة، لضمان عدم تكرار سيناريو ما حدث مع سفينة "أوشن فايكنغ"، التي اضطرت للتوجه إلى ميناء تولون الفرنسي في 11 من الشهر الجاري لإنزال المئات من المهاجرين وتسببت في أزمة بين فرنسا وايطاليا.
