بشري سارة للمعلمين والمديرين| 2000 جنيه حافز تدريس من أكتوبر 2026 وفق شروط    حقيقة ظهور فيروس ماربورج في مصر وهل الوضع أمن؟ متحدث الصحة يكشف    ترامب: جميع دول العالم ترغب في الانضمام إلى مجلس السلام حول غزة    بحضور ماسك ورونالدو، ترامب يقيم عشاء رسميا لولي العهد السعودي (فيديو)    ترتيب الدوري الإيطالي قبل انطلاق الجولة القادمة    شبانة: الأهلي أغلق باب العودة أمام كهربا نهائيًا    أوكرانيا تطالب روسيا بتعويضات مناخية بقيمة 43 مليار دولار في كوب 30    "الوطنية للانتخابات": إلغاء نتائج 19 دائرة سببه مخالفات جوهرية أثرت على إرادة الناخب    "النواب" و"الشيوخ" الأمريكي يصوتان لصالح الإفراج عن ملفات إبستين    فرحات: رسائل السيسي ترسم ملامح برلمان مسؤول يدعم الدولة    شمال سيناء تنهي استعداداتها لانتخابات مجلس النواب 2025    النيابة العامة تُحوِّل المضبوطات الذهبية إلى احتياطي إستراتيجي للدولة    أقرب إلى الخلع، وزير الآثار الأسبق يكشف مفاجآت عن وثيقة الجواز والطلاق في عصر الفراعنة    نمو الطلب على السلع المصنعة في أمريكا خلال أغسطس    نشأت الديهي: لا تختاروا مرشحي الانتخابات على أساس المال    انقلاب جرار صيانة في محطة التوفيقية بالبحيرة.. وتوقف حركة القطارات    مصرع شاب وإصابة اثنين آخرين في انقلاب سيارتي تريلا بصحراوي الأقصر    ما هي أكثر الأمراض النفسية انتشارًا بين الأطفال في مصر؟.. التفاصيل الكاملة عن الاضطرابات النفسية داخل مستشفيات الصحة النفسية    إحالة مخالفات جمعية منتجي الأرز والقمح للنيابة العامة.. وزير الزراعة يكشف حجم التجاوزات وخطة الإصلاح    النائب العام يؤكد قدرة مؤسسات الدولة على تحويل الأصول الراكدة لقيمة اقتصادية فاعلة.. فيديو    مصرع شاب وإصابة اثنين في انقلاب سيارتي تريلا بالأقصر    معرض «الأبد هو الآن» يضيء أهرامات الجيزة بليلة عالمية تجمع رموز الفن والثقافة    أبرزهم أحمد مجدي ومريم الخشت.. نجوم الفن يتألقون في العرض العالمي لفيلم «بنات الباشا»    في ذكرى رحيله.. أبرز أعمال مارسيل بروست التي استكشفت الزمن والذاكرة والهوية وطبيعة الإنسان    جميع المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026    شجار جماعي.. حادثة عنف بين جنود الجيش الإسرائيلي ووقوع إصابات    قوات الاحتلال تطرد عائلة الشهيد صبارنة من منزلها وتغلقه    وزير الدفاع الروسي: قوات الصواريخ والمدفعية تلعب الدور الحاسم في تدمير العدو    حبس المتهمين في واقعة إصابة طبيب بطلق ناري في قنا    إنهاء تعاقد مُعلم في نجع حمادي بتهمة التعدي على تلميذ    عاجل مستشار التحول الرقمي: ليس كل التطبيقات آمنة وأحذر من استخدام تطبيقات الزواج الإلكترونية الأجنبية    أحمد موسى: الرئيس دائمًا يؤكد قيمة الوحدة الوطنية.. ودعم البوتاجاز مثال على اهتمام الدولة    الأحزاب تتوحد خلف شعار النزاهة والشفافية.. بيان رئاسي يهز المشهد الانتخابي    وزارة الاتصالات تنفذ برامج تدريبية متخصصة في الأمن السيبراني على مستوى 14 محافظة    آسر نجل الراحل محمد صبري: أعشق الزمالك.. وأتمنى أن أرى شقيقتي رولا أفضل مذيعة    أسامة كمال: الجلوس دون تطوير لم يعد مقبولًا في زمن التكنولوجيا المتسارعة    دينا محمد صبري: كنت أريد لعب كرة القدم منذ صغري.. وكان حلم والدي أن أكون مهندسة    الفنانون يدعمون تامر حسنى فى أزمته الصحية.. هنا الزاهد ودياب: تقوم بالسلامة    أحمد الشناوي: الفار أنقذ الحكام    سويسرا تلحق بركب المتأهلين لكأس العالم 2026    تحريات لكشف ملابسات العثور على جثة شخص في الطالبية    أحمد فؤاد ل مصطفى محمد: عُد للدورى المصرى قبل أن يتجاوزك الزمن    جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر تطلق مؤتمرها الرابع لشباب التكنولوجيين منتصف ديسمبر    فضيحة الفساد في كييف تُسقط محادثات ويتكوف ويرماك في تركيا    زيورخ السويسري يرد على المفاوضات مع لاعب الزمالك    مشروبات طبيعية تساعد على النوم العميق للأطفال    فيلم وهم ل سميرة غزال وفرح طارق ضمن قائمة أفلام الطلبة فى مهرجان الفيوم    طيران الإمارات يطلب 65 طائرة إضافية من بوينغ 777X بقيمة 38 مليار دولار خلال معرض دبي للطيران 2025    «مصر العليا للكهرباء»: 4.3 مليار جنيه مشروعات للغير وفائض تشغيل كبير    وزير المالية: مبادرة جديدة لدعم ريادة الأعمال وتوسيع نظام الضريبة المبسطة وحوافز لأول 100 ألف مسجل    هيئة الدواء: نعتزم ضخ 150 ألف عبوة من عقار الديجوكسين لعلاج أمراض القلب خلال الفترة المقبلة    داعية: حديث "اغتنم خمسًا قبل خمس" رسالة ربانية لإدارة العمر والوقت(فيديو)    هل يجوز أداء العشاء قبل الفجر لمن ينام مبكرًا؟.. أمين الفتوى يجيب    مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 18نوفمبر 2025 فى المنيا....اعرف صلاتك    الشيخ رمضان عبد المعز يبرز الجمال القرآني في سورة الأنبياء    التنسيقية تنظم رابع صالون سياسي للتعريف ببرامج المرشحين بالمرحلة الثانية لانتخابات النواب    الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر: مقارنة المهور هي الوقود الذي يشعل نيران التكلفة في الزواج    كيف يحدث هبوط سكر الدم دون الإصابة بمرض السكري؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "ماضى": لن نتحالف مع الإخوان والسلفيين لتشكيل حكومة إسلامية.. وربيع: الثلث الفردى واتساع الدوائر وزيادة المرشحين سبب انخفاض نسبة العنف.. و"إسحاق": تدربنا فى "كفاية" على التغيير السلمى

بدء التصويت فى المرحلة الثانية للانتخابات البرلمانية وحملة "اشترى المصرى" والتمويل الأجنبى، بالإضافة إلى تصريحات المهندس أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط هى أهم ما ناقشته برامج التوك شو فى حلقة الأمس.
"العاشرة مساء".. مشادات "بالجملة" على الهواء.. والشاذلى تنهى الحلقة لعدم تمكنها من السيطرة.. قيادى سلفى يتهم البدوى والسعيد بالتصفيق والتهليل للنظام السابق.. وفرغلى يرد: أنتم صنيعة أمن الدولة
متابعة ماجدة سالم
شهد برنامج العاشرة مساء مجموعة من المشادات الكلامية وتبادل الاتهامات والتراشق بالألفاظ فى حلقة أمس، بين الضيوف ولم تتمكن الإعلامية منى الشاذلى من السيطرة على الموقف، وأنهت الحلقة سريعا بعد أن حاولت التهدئة بينهم بطلب فواصل إعلانية، قائلة "أعتذر بشدة للمشاهد الكريم لأننا لم نتمكن من التحاور بعقلانية".
فى البداية، بدأ الصدام بين ممدوح إسماعيل نائب رئيس حزب الأصالة السلفى وفولكهارد رئيس جمعية المراسلين الأجانب، حيث أشار الثانى إلى أن الشعب المصرى لم يكن لديه الفرصة أو الإمكانية للتعرف جيدا على ماهية الديمقراطية فى ظل النظام السابق قائلا: "الشخص الذى لم يكن لديه فرصة طوال 60 عاما ليتعرف على الحياة السياسية والأحزاب فلا أستطيع أن أتوقع منه معرفة كيفية الاختيار فى الانتخابات".
اعترض إسماعيل على ما قاله فولكهارد قائلا: "عيب تقول الشعب مش عارف يختار ولذلك صعد التيار الإسلامى وكلامك هذا يشبه ما يقولوه الموتورون فى الإعلام المصرى" فرد رئيس جمعية المراسلين الأجانب، مؤكدا أنه ليس من العيب أن يقول ما قاله لأن الثورة لم تقم من أجل القرآن أو الإنجيل وإنما طلبا للحرية والعدالة قائلا: "وقفت فى الميدان 16 يوما أثناء الثورة لم يرفع فيها شعار دينى ولم يكن هناك داع لخلط الدين بمشاكل الشعب والسياسة".
وبعد انتهاء هذا الصدام بفاصل إعلانى طلبته الشاذلى فى محاولة منها لتهدئة الأوضاع نشبت مشادة كلامية أخرى بدأت باتهام نائب رئيس حزب الأصالة لكل من الدكتور السيد البدوى والدكتور رفعت السعيد رئيسى أحزاب الوفد والتجمع بالتصفيق والتهليل للنظام السابق مما دفع البدرى فرغلى عضو مجلس الشعب الجديد ببورسعيد إلى الاعتراض على هذا الاتهام قائلا: "عيب تشتم البدوى والسعيد بل أنتم صنيعة مباحث أمن الدولة"، فرد إسماعيل "تحملنا من حياتنا الكثير من التضحيات والاعتقالات والسجن وأنت جالس مرفه لا يمكنك تحمل جزء مما عانيناه ويجب عليك احترام نفسك لأننى أتحدث بأدب معك حتى الآن".
وعند هذه النقطة حاولت الشاذلى التهدئة مرة أخرى إلا أنها لم تفلح وهددت الضيوف بإنهاء الحلقة إذا لم ينخفض صوتهم ويهدئوا من حدة النقاش ولكنهم لم يستجيبوا فقامت بتنفيذ تهديدها .
"90 دقيقة".. "ماضى": لن نتحالف مع الإخوان والسلفيين لتشكيل حكومة إسلامية.. و"صبحى": كنت أتمنى أن يكون نصف مقاعد مجلس الشعب لشباب الثورة
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- حزب الحرية والعدالة يؤكد لبرنامج 90 دقيقة أنه مازال على موقفة الرافض لعضوية المجلس الاستشارى
- المنظمات الحقوقية ترصد بعض التجاوزات لانتخابات المرحلة الثانية فى بعض المحافظات
- شركة موبينيل تتضامن مع مبادرة "اشترى المصرى" وتعلن عن بعض التخفيضات فى الفترة المقبلة
- تراجع بعض قضاة مجلس الدولة عن مقاطعة الانتخابات تغليبا للمصلحة العامة
قال الفنان محمد صبحى فى مداخلة هاتفية إنه كان يتمنى أن يكون نصف أعضاء مجلس الشعب القادم من شباب الثورة، ويرى أن البرلمان القادم لن يمثل الاختيار الوعى وأنه لا يمكن أن تكون هناك ديمقراطية ونصف الشعب فقير أو معدم، وخاصة فى العشوائيات، كما قال إن لديه تخوفا من أن يأتى دكتاتور جديد أسوء من الحزب الوطنى، وقال إن هناك فرقا كبيرا بين الانتخاب والاختيار الحر وتمنى ألا تقهر الأغلبية رأى الأقلية، مشيرا إلى أن أفكار الشارع أخطر من الأفكار التى تحت قبة البرلمان.
وأضاف صبحى أنه علينا كمصريين بدلا من أن نفكر فى المايوه وأمور البحر والشواطئ، علينا أن نفكر فى معالجة العشوائيات وأنه لابد من أن يكون شعارنا هو بناء البشر قبل الحجر.
وقالت الفنانة منى زكى فى مداخلة هاتفية إنها قامت بالتصويت فى انتخابات اليوم، وأكدت أنه لو كان هناك أغلبية ساحقة فلن نتعامل معها لأن الأغلبية فساد.
الفقرة الأولى
الضيوف
عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب
مصطفى النجار عضو مجلس الشعب
قال الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب إن مشروع الدولة المدنية له أغلبية حقيقية داخل مصر وأن الانتخابات المصرية لم تصبح فجأة مثل انتخابات سويسرا، مؤكدا على أن هناك تمايزا وفرقا بين الإخوان المسلمين والسلفيين وأنه لا يمكن وضعهما فى سلة واحدة، مشيرا إلى أن السلفيين فاجئوا الجميع بنتائجهم فى الانتخابات التى استخدموا فيها القنوات الدينية.
قال الدكتور مصطفى النجار عضو مجلس الشعب إن الاتهامات بالكفر والعلمانية والطابع الطائفى موجود فى انتخابات المرحليتين الأولى والثانية، وأنه يتوقع حدوث خلاف بين الإخوان والسلفيين على من يكون الممثل الحصرى للتيار الإسلامى، مؤكدا أن مشكلة تفتيت الأصوات حتمية فى المرحلة الثانية مثل ما حدث فى المرحلة الأولى .
الفقرة الثانية
الضيوف
أسامة ياسين عن حزب الحرية والعدالة
ناصر أمين الناشط السياسى
الناشطة الحقوقية عزة كامل
قال أسامة ياسين العضو فى حزب الحرية والعدالة إن المرحلة الثانية من الانتخابات تمثل عنق زجاجة لأنها تشمل أعدادا أعلى للناخبين والمخالفات فيها أقل والنظام أفضل من المرحلة الأولى وأن هذه الممارسة تؤكد أن الشعب مؤهل للديمقراطية.
وأضاف ياسين أن القضاء الشامخ مازال محل ثقة المواطن وأن أسباب نجاح الحرية والعدالة هو الالتحام مع الشعب فى السراء والضراء وأن هناك مخالفات لنؤثر على الانتخابات شارك فيها جميع الجبهات .
وأضاف أمين أن اللجنة العليا للانتخابات أداؤها ليس له علاقة بالثورة وأنها فاشلة فى الإدارة الانتخابية على مستوى التنظيم والقدرة التنظيمية لا تتناسب مع الحدث وأنه يجب أن يتم مرجعة الإشراف القضائى على العملية الانتخابية بعد ثورة يناير وأن يشرف على الانتخابات مفوضية عليا للانتخابات.
وأضاف ناصر أن هناك استخداما سافرا للإعلام والمساجد والكنائس فى الدعاية الانتخابية.
ومن جانبها، قالت عزة كامل الناشطة الحقوقية إن الإعلام ومنظمات المجتمع المدنى يجب أن ننحنى لهم على جودهما، وأن التصويت طائفى مازال مستمرا فى المرحلة الثانية واستغلال النساء الأميات فى الانتخابات، كما أشارت إلى أن هناك تحيزا فى المرحلة الأولى بشدة لبعض الأحزاب وأن الإعلام الدينى لعب دورا لحشد الجماهير وكان يستخدم بشكل طائفى مسلمين ومسيحيين للدعاية الدينية.
الفقرة الثالثة
"حوار مع المهندس أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط"
قال أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط إننا انتصرنا لدم الشهداء وتوقفنا عن الدعاية قبل الانتخابات وأن الميزة النسبية عند حزب الوسط أقلقت الإخوان، مشيرا إلى أن حزب الوسط مشروع وسطى اقرب للتركيبة المصرية.
وأضاف ماضى أن الانتخابات ليست صراعا ولكن حصة أصوات تترجم لمقاعد، موضحا أن حزب الوسط حصل على 70 ألف صوت فى إحدى الدوائر ثم فوجئنا بعد ذلك أنهم حصلوا على 37 ألف صوت فقط.
وأكد ماضى أن حزبه لن يشترك مع الأطراف الإسلامية إذا سعت إلى تشكيل الحكومة فى البرلمان، وأنهم لا يوافقوا حزب الوسط ولا يوافقوا على تحالف إسلامى مع أحزاب الإخوان والسلفيين، ولكنهم يوافقون على توافق وطنى، كما أكد على أن حزب الوسط سيكون صوتا للمعارضة فى البرلمان إذا قرر الإسلاميون تشكيل تحالف إسلامى.
وأوضح ماضى أن المجلس الاستشارى معاون للمجلس العسكرى وأنه غير ملزم من الناحية الأدبية وقال أن الأغلبية فى مجلس الشعب ستكون مسئولية فى المرحلة المقبلة وليست صكا لأحد يفعل بها ما يريد.
"الحياة اليوم": عبد الكريم: المرحلة الثانية إيجابية.. هاشم ربيع: الثلث الفردى واتساع الدوائر وزيادة عدد المرشحين أسباب انخفاض نسبة العنف.. الصياد: الجزء الخاص بالفلول يعتبر خروجا من المعادلة السياسية ولم يعد قائما فى الحياة العملية
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار
- وفاة أحد المرشحين المستقلين بالدائرة الأولى بسوهاج نتيجة إصابته بأزمة قلبية
- تجاوزات واشتباكات فى أول أيام التصويت فى المرحلة الثانية للانتخابات وقوات الأمن تدخل للسيطرة عليها
- اللواء إسماعيل عتمان: سيتم منع أى دعاية داخل أو خارج اللجان
- السفيرة الأمريكية: سنتعامل مع من يختاره الشعب المصرى
- بعض القضاة تراجعوا عن قرار عدم المشاركة فى الانتخابات تغليبا للمصالح العليا
- إصابة 30 من المعتصمين إمام مجلس الوزراء بحالات تسمم
فى مداخلة هتافية مع المستشار يسرى عبد الكريم رئيس المكتب الفنى للجنة العليا للانتخابات، قال إن إيجابيات المرحلة الثانية أكثر بكثير من سلبياتها ولا صحة على الإطلاق من غلق بعض اللجان بسبب تأخر القضاة.
وعن الأنباء التى ترددت عن أن بعض القضاة فى عدد من اللجان قاموا بإجبار الناخبين على اختيار مرشح أو تيار بعينه، قال عبد الكريم، إن رئيس اللجنة الفرعية يتدخل لمساعدة الناخب فى الحالات التى نص عليها القانون فقط وليس أكثر من ذلك.
قال الأستاذ حازم منير عضو مجلس حقوق الإنسان خلال مداخلة هاتفية، إن معظم الشكاوى التى تلقيناها كانت بخصوص دعاية انتخابية أمام اللجان وداخل اللجان واستخدام شعارات دينية.
الفقرة الأولى
المرحلة الثانية من الانتخابات
الضيوف
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر
الدكتور عمرو هاشم رئيس وحدة الدراسات المصرية بمركز الأهرام الاستراتيجى
اعتقد أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر، أن النتيجة للمرحلة الثانية من الانتخابات ستكون مختلفة عن المرحلة الأولى، والجزء الخاص بالفلول يعتبر خرج من المعادلة السياسية ولم يعد قائما فى الحياة العملية ولم يعد ورادا فى البرلمان القادم .
قال الدكتور عمرو هاشم رئيس وحدة الدراسات المصرية بمركز الأهرام الاستراتيجى، إن تجاوزات اليوم الأول من المرحلة الثانية لا تؤثر على نتيجة الانتخابات، موضحا أن الثلث الفردى واتساع الدوائر وزيادة عدد المرشحين أسباب انخفاض نسبة العنف، مؤكدا بأن ناخبين المرحلة الثانية يختلفون عن نظرائهم فى الأولى وستنعكس نتائجه على انتخابات المرحلة الثانية لما تتميز به محافظات المرحلة الثانية من قبلية سكانها.
وأكد هاشم أن المجتمع الريفى الذى يمثل أغلبية المرحلة الثانية أكثر اهتماما من ذى قبله بالوازع الدينى وبالتالى سيكون العامل الدينى حاضرا وما من شك فى ذلك، ويأتى ذلك بسبب تدنى التكتلات الانتخابية جميعا للعملية الانتخابية.
"محطة مصر": محسوب: القوى السياسية استخدمت نفس أسلوب مبارك فى إدارة العملية الانتخابية.. ومحمد أبو حامد: الوفد ضاع وسط انتخابات طائفية.. أمين إسكندر يطالب بتشريع يمنح أهالى الدائرة بسحب الثقة من عضو البرلمان فى حالة فشله.. عبد الجواد: الشعب المصرى هو من احتوى التيار الدينى
متابعة أحمد عبد الراضى
أكد المستشار حسن البدراوى عضو غرفة عمليات نادى قضاة مجلس الدولة، أن اللجنة العليا للانتخابات يشوبها العديد من السلبيات ولم تراع الخبرة فى منها تأخر إبلاغ القضاة بأماكن لجانهم وعدم توفير أماكن المبيت لدرجة أن بعض القضاة قضى ليلة فى الميكروباص، أيضا سوء توزيع المقرات وضغطها بالرغم من وجود أماكن كثيرة تحل هذه الأزمة .
وأضاف البدراوى فى مداخلة هاتفية أن رئيس اللجنة العليا للانتخابات يحاول أن يبعد الأخطاء عنه .
الفقرة الأولى
الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية
الضيوف
الكاتب الصحفى نبيل زكى والقيادى بحزب التجمع
أمين إسكندر القيادى بحزب الكرامة
حذر الكاتب الصحفى نبيل زكى والقيادى بحزب التجمع من الاستنتاجات السريعة والخاطئة بشأن ربط تصريحات الدكتور الجنزورى رئيس مجلس الوزراء فى أقل من ربع ساعة بحادث تسمم فاسدة تم توزيعها عليهم.
وقال زكى، إن مجرد الإيحاء بذلك يعنى جريمة تسمم جماعى وهى جريمة خطيرة مطالبا جهات التحقيق بسرعة التحرك للوقوف على إبعاد الحادث.
وحول الجولة الثانية من الانتخابات قال زكى إن هذه الجولة ستكون الحاسمة والتى ستحدد عليها النتائج النهائية لشكل مجلس الشعب المقبل .
زكى أكد أن تصريحات المستشار عبد المعز إبراهيم فى المؤتمر الصحفى والذى اعترف فيه بالأخطاء فى المرحلة الأولى أمر غاية فى الخطورة، ويعنى أنه لابد من إصلاح هذه الأخطاء واتخاذ موقف تجاه تجاوز هذه المرحلة وليس مجرد الاعتراف.
أكد أمين إسكندر القيادى بحزب الكرامة أنه سوف يسعى لإصدار تشريع يمكن أهالى الدائرة الانتخابية من سحب الثقة من عضو البرلمان فى حالة ما لم يتم تنفيذ مطالبهم ولا أن ينتظروا خمس سنوات حتى يتم تغيير العضو مشيرا إلى أنه تدارس هذا الأمر مع أهالى دائرته.
وقال إسكندر إن المرحلة الثانية من الانتخابات شهدت إيجابيات عديدة، حيث تم تلافى عدد من السلبيات التى شاهدتها المرحلة الأولى، ولكن هناك بعض الأمور تتطلب معرفتها بشكل دقيق مثل صلاحيات اللجنة العليا للانتخابات وهل لديها صلاحيات جدية أم أن هناك ضغوطا عليها.
وقال إسكندر إن المرحلة الثانية ستشهد حفاظ الحرية والعدالة على نسبته وانخفاض لحزب النور وصعود للكتلة المصرية.
وانتقد إسكندر أداء حزب الوفد الذى اعتبر أن سبب تدنى مستواه فى العملية الانتخابية هو استعانته بالفلول وأيضا الصراعات بين قياداته.
الفقرة الثانية
الانتخابات البرلمانية
الضيوف
الدكتور محمد محسوب عميد كلية الحقوق بجامعة المنوفية
محمد أبو حامد القيادى بحزب الوفد
أكد الدكتور محمد محسوب عميد كلية الحقوق بجامعة المنوفية أن العملية الانتخابية لم تتحرر بعد من التزوير وأن معظم القوى السياسية استخدمت نفس أسلوب النظام السابق فى شكل الانتخابات، مضيفا أن معظم هذه القوى فى مصر كانت انتهازية وحاولت ركوب الثورة لتحقيق مكاسب.
وقال محمد أبو حامد القيادى بحزب الوفد إن الانتخابات البرلمانية تحولت إلى طائفية ما بين طرف يعطى صوته لمجرد أنه يتبع الدين الإسلامى متمثل فى حزب الحرية والعدالة والنور وطرف يصوت للكتلة المصرية، لأنها تمثل التيار القبطى وهذا أخطر ما يحدث فى مصر حاليا لأنه سيوسع الفجوة بين الطرفين، مضيفا أن أحزاب مثل الوفد والوسط حصلوا على أصوات من خرج من بيته متوجها لانتخاب هذه الأحزاب .
الفقرة الثالثة
الانتخابات البرلمانية
الضيوف
الدكتور جمال عبد الجواد مستشار مركز الأهرام
عبد الله قنديل رئيس نادى النيابة الإدارية
ممدوح رمزى المحامى
أكد الدكتور جمال عبد الجواد مستشار مركز الأهرام، أن نتائج الانتخابات البرلمانية تعبر بشكل حقيقى من اتجاهات المجتمع المصرى فى هذا التوقيت، مضيفا أن الانتخابات الحقيقية التى تذهب بمصر فى الطريق الصحيح لن تأتى قبل 5 سنوات.
وطالب عبد الجواد، بضرورة إلغاء ما يسمى بفترة الصمت قبل الانتخابات لأننا مازلنا نحبوا نحو الديمقراطية والدليل حالات التجاوزات التى رصدت من العديد من الأحزاب والمستقلين، كما انتقد الغرامة الانتخابية واعتبرها تدخلا فى حرية الناس وأيضا تخدعنا فى شكل المشاركة، مؤكدا أن الشعب المصرى هو من احتوى التيارات الدينية وليس العكس.
وقال عبد الله قنديل رئيس نادى النيابة الإدارية إن القضاة تحملوا الكثير لإنجاح العملية الانتخابية، ولكن هذه الضغوط لها حدود.. لذلك لابد من تسهيل المهمة عليهم حتى تتم العملية بيسر.
أشار قنديل إلى أننا فى سنة أولى ديمقراطية وعلينا أن نرتضى للمنتج النهائى لهذه التجربة التى من المؤكد أنها قابلة للتعديل فى الفترة القادمة.
وأوضح ممدوح رمزى المحامى أن الحكومة القادمة لن تكون للتيارات الدينية ولكنها ستتضمن تحالف بين أكثر من تيار، مشيرا إلى أن الإعلام المصرى صور التيار الإسلامى بأنه غول فأعطاهم دعاية مجانية كبيرة .
"آخر النهار".. المخزنجى: أحداث التحرير وغياب الشباب جرح فرحة المصريين بالانتخابات.. جمال مبارك أصابته شيخوخة مبكرة ولابد من زيادة الاهتمام بالشباب فى بناء البلاد مرة أخرى
متابعة محمد حسين الشيخ
الفقرة الرئيسية
"حوار مع الأديب الدكتور محمد المخزنجى"
قال الأديب الدكتور محمد المخزنجى إن فرح المصريين بالانتخابات مجروح، وسبب الجرح فى رأيه هو أحداث العنف فى ميدان التحرير وسقوط عدد من القتلى والجرحى، بالإضافة إلى تراجع دور الشباب وتصدر "العواجيز للمشهد".
وأوضح أن هناك 3 مشاهد ينبغى النظر إليها لتحليل المشهد المصرى الراهن، وأولهم مشهد ما قبل ثورة يناير، حيث كان هناك حكم عاجز وفاسد يحاول نسخ نفسه فى الوريث "جمال مبارك"، والمشهد الثانى تصدره الشباب الذين فجرو ثورة 25 يناير بكل فئاتهم المجتمعية والفكرية، والذى أنجز خلاله أروع ما تم فى الواقع السياسى المصرى، أما المشهد الثالث وهو الذى يشاهد حاليا، وهو تصدر العواجيز للمشهد سواء فى الحكم أو صناعة الفتنة؛ لدرجة أن هناك من قال إن جامعة القاهرة أنشئت لمحاربة الشريعة .
وأضاف "المخزنجى" أن المطلوب الآن هو استعاد قيمة الشباب سواء بالعمر أو بالفكر؛ مهما كان الشطط فى الفكر؛ مشيرا إلى أن الثورات لا تخلق أبدا بالموروث أو السائد وإنما بالفكر الجديد الثائر على تلك الموروثات .
وأشار "المخزنجى" إلى أنه فى عام 96 استنسخت النعجة "دوللى" فى سكوتلاندا من خلية بالغة عجوزة؛ وفى 2002 بدأت تظهر أمراض الشيخوخة على "دوللى" وهو سن شيخوخة مبكر؛ لأن عمر الشيخوخة للنعاج يكون 12 عاما؛ مما اضطر أبوها العلمى إلى قتلها بموت رحيم كى يرحمها من مرضها وهو ما حدث لجمال مبارك الذى أصيب بشيخوخة مبكرة؛ وأضاف أن هناك شيخوخة فى الحكم وشيخوخة فى الأفكار التى تصنع الفتنة فى المجتمع المصرى الآن وهو ما ينذر بوفاتها .
وأشار إلى أن هناك مثالا آخر وهو نجم البحر الذى يعيش 35 سنة، وإذا قطع منه ذراع يكون ذراعا آخر والذراع المقطوع يكون نجم بحر جديد؛ مشيرا إلى أن هذا المثال نستنتج منه أنه لا يمكن أن نعيد الشباب للوطن إلا من خلال الشباب .
وقارن "المخزنجى" بين التجربة التركية والتجربة الأفغانية واللتين شهدتا تجربتين شابتين فى الحكم من حيث العمر ولكنهما مختلفتين تمام من وجهة نظره من حيث الفكر؛ مشيرا إلى أن تجربة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان الشاب فى فكره نجحت فى انتشال تركيا من حالة الفقر والتخلف التى كانت تشهدها؛ إلى حالة التقدم والازدهار التى تشهدها تركيا الآن وذلك لأن "أردوغان" لم يهتم بفرض الدين على المجتمع بالقوة؛ أما فى تجربة حركة طالبان فى أفغانستان كانت النهاية مؤسفة وهو انهيار نظام الحكم هناك وجنى الشعب الأفغانى تخلفا وقهرا نتيجة شيخوخة الأفكار التى شابت نظام الحكم هناك.
دلل "المخزنجى" على مدى فشل التجربة الأفغانية بمشهد تزاحم الرجال على محلات "الحلاقة" عقب سقوط نظام طالبان لحلق لحاهم، وذلك فى رأيه نتيجة لأنهم لم يطلقوا لحاهم إلا خوفا من بطش حركة طالبان.
"مصر الجديدة": "إسحاق": تدربنا فى كفاية على التغيير السلمى.. والتمويل بالأجندات غير مقبول.. و"عيسى": الدولة المصرية تتقاضى أموالا من الخارج من الخمسينيات
متابعة أحمد عبد الراضى
الفقرة الرئيسية
التمويل الخارجى
الضيوف
جورج إسحق الناشط السياسى ومنسق حركة كفاية السابق
الدكتور حسام عيسى الخبير القانونى
قال جورج إسحاق الناشط السياسى ومنسق حركة كفاية السابق، إن التمويل الأجنبى غير مقبول إذا كان هناك أجندة مطلوب تنفيذها، لافتاً إلى أن كل تحركات الشباب مثل 6 أبريل وغيرها تحركات وطنية خالصة.
وتساءل إسحاق، ما المانع أن يتدرب الشباب على التغيير السلمى؟ استفدنا من تجارب الآخرين؟ وإننا نحن فى بداية تأسيسنا لحركة كفاية تعلمنا من النشطاء كيفية التدريب على التغيير السلمى وممارسة العمل الديمقراطى، لكن الأزمة فى الأجندات الخارجية طالما الجميع يعمل للمصلحة الوطنية الخالصة.
فيما قال الدكتور حسام عيسى الخبير القانونى إن الدولة المصرية كانت "بتاخد" فلوس من الخارج من خمسين سنة واسألوا حسين سالم، وأضاف: لا يوجد إنسان يأخذ فلوس علشان يموت، مستحيل أن الثوار يعملوا كده، فالمعتصمون والمتظاهرون ضحوا بحياتهم من أجل الثورة المصرية والتغيير السلمى وإسقاط النظام السابق، دون مقابل ولا يستطيع أحد يقول إن شخصا من الممكن أن يتقاضى أموال مقابل ذلك، وما يثار فى هذا الخصوص مجرد شائعات وأقوال مرسلة لخدمة مصالح معينة.
كانت التحقيقات التى يجريها المستشارين أشرف العشماوى، وسامح أبو زيد المنتدبين من وزارة العدل، للتحقيق فى تلقى منظمات المجتمع المدنى تمويلاً خارجياً، كشفت عن قيام 400 منظمة وشخصية عادية حصلوا على تمويل خارجى من جهات أجنبية لدول عربية وأوربية وأمريكية.
وأوضح بيان من قاضى التحقيقات أن عددا منظمات المجتمع المدنى العاملة والمرخص لها قانوناً فى مصر يتجاوز ال35 ألف منظمة، بخلاف المنظمات غير المرخص لها قانوناً، وأن التحقيقات كشفت حتى الآن أن المنظمات والكيانات التى حصلت على تمويل لا يتجاوز ال400 كيان من إجمالى عدد المؤسسات والمنظومات المشار إليها.
وأوضح البيان أن التمويل الأجنبى للمنظمات ليس محل تجريم على الإطلاق، ولا يعاقب عليه القانون حسبما يردد البعض، على خلاف الحقيقية، وإنما نطاق التجريم يتصل فى تلقى هذا التمويل من كيانات تعمل بالمخالفة للقانون أو أن يكون استخدامه فى أهداف غير مشروعة أو غير مخصصة له، أو أن هذه الكيانات تعمل دون تراخيص، وهى أفعال يعاقب عليها القانون، وذكر أن قاضى التحقيقات استمعا إلى 50 شاهداً فى تلك القضية، وتم البدء فى استجواب المتهمين الذين تلقوا تمويلاً خارجياً بالمخالفة للقانون، وتبين أن تلك المنظمات والهيئات تعمل فى مجال العمل الأهلى على نحو مشروع، والبعض يعمل بالمخالفة للقانون دون الحصول على ترخيص من الجهات المنوط بها ذلك.
شملت التحقيقات جميع الجمعيات بما فيها التى تحمل الطابع الدينى سواء الإسلامية أو القبطية، بالإضافة إلى أشخاص عاديين قد تلقوا أموال من جهات أجنبية.
وتجدر الإشارة إلى أن التحقيقات تسعى للتأكد من مدى وقانونية إجراء وممارسة النشاط الأهلى ومشروعية التمويل الذى تلقته تلك الكيانات، ووصوله عبر القنوات المشروعة، وأنه تم إنفاقه فى الأوجه المخصصة له، وحذر البيان أن يتم تخصيص الاتهام إلى أشخاص وكيانات بأعينها، ذلك لأن التحقيقات لم تنتهِ بعد، وأن ما تردد حول هذه الكيانات من اتهامات غير صحيح، حيث لم يصل قرار بهذا الشأن حتى الآن، نظرا لاستمرار التحقيقات فى سرية، ولا يمكن أن نلقى الاتهام على أشخاص بأعينها بدون ظهور الحقيقية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة