استقرار أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم 27 ديسمبر 2025    حقوق المرأة أولوية، محافظ البحيرة تلغي قرار إدارة المواقف ب"منع ركوب السيدات بالمقعد الأمامي"    أخبار مصر: قرار لمحافظ البحيرة بشأن ركوب "السيدات بالمقعد الأمامي"، موقف ترامب من "أرض الصومال"، درس من أبوريدة لمحمد هاني    في غياب الدوليين.. قائمة النادي الأهلي لمواجهة المصرية للاتصالات "وي" اليوم بدور ال 32 من كأس مصر    نشرة أخبار طقس اليوم السبت 27 ديسمبر| تحذيرات هامة من الأرصاد    مصرع شخص صدمته سيارة أثناء عبوره للطريق فى مدينة 6 أكتوبر    اليوم.. جنايات الإرهاب بوادي النطرون تنظر محاكمة «تكفيري» أسس جماعة إرهابية    نيكول سابا تنتقد سلوك الجمهور تجاه الفنانين وتروي موقفا شخصيا لها (فيديو)    اليوم، انطلاق التصويت بالداخل في جولة إعادة 19 دائرة ملغاة من انتخابات النواب    من 8 صباحا والعودة مفتوحة، فصل الكهرباء اليوم عن 5 مناطق في إسنا جنوب الأقصر    انفصال بعد 21 عامًا يشعل السوشيال.. داليا مصطفى في صدارة الاهتمام وتفتح صفحة جديدة فنيًا    منها السرطان والخصوبة، النوم بجانب هاتفك يصيبك ب 4 أمراض خطرة على المدى الطويل    وزير الرى يتابع إجراءات تدريب الكوادر الشابة بالوزارة فى مجال إدارة المشروعات    "التحالف الوطني" يُطلق مسابقة "إنسان لأفضل متطوع" ويوقع أعضاؤه أول ميثاق أخلاقي مشترك للتطوع في مصر| صور    جاهزية 550 مقرًا انتخابيًا في سوهاج لجولة الإعادة بانتخابات مجلس النواب 2025    ضبط 11 محكومًا عليهم والتحفظ على 4 مركبات لمخالفة قوانين المرور    هجوم صاروخي روسي يستهدف العاصمة الأوكرانية كييف    افتتاح مسجد «عبد الله بن عباس» بمدينة القصير بتكلفة 7.5 مليون جنيه| صور    عماد الزيني رئيسًا ل "هواة الصيد" ببورفؤاد.. والجمعية العمومية ترسم لوحة الانتصار ب 2025    وزيرا التعليم العالي والأوقاف يفتتحان مستشفى جامعة بورسعيد    بورسعيد تهدي الوطن أكبر قلاعها الطبية.. افتتاح المستشفى الجامعي| صور    121 عامًا على ميلادها.. «كوكب الشرق» التي لا يعرفها صُناع «الست»    مدرب مالي يهاجم التونسي هيثم قيراط حكم ال VAR بعد التعادل أمام المغرب في أمم إفريقيا    شاهد.. حريق هائل يلتهم أكشاك بمحيط محطة رمسيس| فيديو    التعليم: واقعة التعدى على طالبة بمدرسة للتربية السمعية تعود لعام 2022    صور من الظل إلى العلن.. الديمقراطيون يفضحون شبكة علاقات إبستين    بسبب الميراث| صراع دموي بين الأشقاء.. وتبادل فيديوهات العنف على مواقع التواصل    الصحة العالمية تحذر: 800 ألف حالة وفاة سنويا في أوروبا بسبب تعاطي هذا المشروب    البروفيسور عباس الجمل: أبحاثي حوّلت «الموبايل» من أداة اتصال صوتي لكاميرا احترافية    ترامب: احتمالات إبرام اتفاق تسوية للأزمة الأوكرانية خلال زيارة زيلينسكي إلى فلوريدا    أستاذة اقتصاد بجامعة عين شمس: ارتفاع الأسعار سببه الإنتاج ليس بالقوة بالكافية    خبيرة تكشف سر رقم 1 وتأثيره القوي على أبراج 2026    زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: كان من الممكن أتحرك قضائيا ضده    عمرو أديب عن واقعة ريهام عبدالغفور: "تعبنا من المصورين الكسر"    مها الصغير أمام المحكمة في واقعة سرقة اللوحات    أمم إفريقيا - فلافيو: أتمنى أن نتعادل مع مصر.. وبانزا يحتاج للحصول على ثقة أكبر    سقوط أمطار خفيفة على مدينة الشيخ زويد ورفح    مانشستر يونايتد يحسم مواجهة نيوكاسل في «البوكسينج داي» بهدف قاتل بالدوري الإنجليزي    فلافيو: الفراعنة مرشحون للقب أفريقيا وشيكوبانزا يحتاج ثقة جمهور الزمالك    الفضة ترتفع 9 % لتسجل مستوى قياسيا جديدا    ريابكوف: لا مواعيد نهائية لحل الأزمة الأوكرانية والحسم يتطلب معالجة الأسباب الجذرية    الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص بحاجة للمساعدات في سريلانكا بعد إعصار "ديتواه"    الأردن يدين الانفجار الإرهابي في مسجد بحمص ويؤكد تضامنه الكامل مع سوريا    بعد حركة تنقلات موسعة.. رئيس "كهرباء الأقصر" الجديد يعقد اجتماعًا مع قيادات القطاع    طارق سليمان: شخصية محمد الشناوى الحقيقية ظهرت أمام جنوب أفريقيا    لماذا تحتاج النساء بعد الخمسين أوميجا 3؟    د. خالد قنديل: انتخابات رئاسة الوفد لحظة مراجعة.. وليس صراع على مقعد| حوار    صلاح حليمة يدين خطوة إسرائيل بالاعتراف بإقليم أرض الصومال    أخبار × 24 ساعة.. موعد استطلاع هلال شعبان 1447 هجريا وأول أيامه فلكيا    الأمم المتحدة: الحرب تضع النظام الصحي في السودان على حافة الانهيار    غدا.. محاكمة أحد التكفيرين بتهمة تأسيس وتولي قيادة جماعة إرهابية    الشدة تكشف الرجال    لماذا لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم على السيدة خديجة طيلة 25 عامًا؟.. أحمد كريمة يُجيب    إقبال كبير من أعضاء الجمعية العمومية لانتخابات الاتحاد السكندري    خشوع وسكينه..... ابرز أذكار الصباح والمساء يوم الجمعه    خناقة في استوديو "خط أحمر" بسبب كتابة الذهب في قائمة المنقولات الزوجية    دعاء أول جمعة في شهر رجب.. فرصة لفتح أبواب الرحمة والمغفرة    الليلة في أمم إفريقيا.. المغرب يصطدم بمالي في مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "العوا": اجتماع مرشحى الرئاسة سرى وسيتم الإعلان عما توصلنا إليه بشكل جماعى.. "العريان": أرفض الدعاء على الليبراليين والعلمانيين من فوق المنابر .. " زهران": "الوزراء" يتعامل معنا "بالقطعة"
نشر في اليوم السابع يوم 15 - 09 - 2011

قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن اجتماع مرشحى الرئاسة لمناقشة بعض البنود والقضايا المشتركة وبلورة موقف وصيغة مشتركة سرى وسيتم الإعلان عنه بشكل جماعى ورسمى فى الأيام المقبلة.. رفض الدكتور عصام العريان، نائب حزب الحرية والعدالة، الدعاء على الليبراليين والعلمانيين من فوق المنابر.
"القاهرة اليوم": "العريان": أرفض الدعاء على الليبراليين والعلمانيين من فوق المنابر.. "مرتضى منصور": اتهامى لحماس بقتل متظاهرى التحرير وجهة نظر.. "حمزة": أبناء مبارك وراء تخريب وزارة الداخلية
قال الدكتور عصام العريان، نائب حزب الحرية والعدالة، إنه لا يصح أن يُدعى على الليبراليين والعلمانيين فوق المنابر التى يلقيها الخطباء يوم الجمعة، مضيفا يجب أن يُصحح لهؤلاء الخطباء ولا يجوز أن يقول على الليبراليين أو العلمانيين إنهم كفّار لأنه يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله، الذى سأله قائلا: هل يُعقل أن يَدعى الشيوخ يوم الجمعة من فوق المنابر على الليبراليين والعلمانيين ويصورونهم على أنهم كفّار؟
وفيما يتعلق بالدعوة التى أطلقها عدد من القوى السياسية حول مليونية جمعة "لا للطوارئ"، قال العريان إن الدعوة خاطئة، وهذه الجمعة فى غير محلها تماما، ويجب أن ننتقل بالبلاد إلى الانتخابات وبعد تشكيل البرلمان نحقق باقى أهداف ثورتنا..
وحول تصريح أردوغان، الذى يرى أن العلمانية بمثابة ضمانة للديمقراطية، مشددا على ضرورة عدم تشويه العلمانية بإساءة تفسيرها وإظهارها وكأنها تتعارض مع الدين، رد العريان نافيا أن يكون ذلك تصريح أردوغان قائلا إن أردوغان رجل ناجح فى بلاده ودعم الثورات العربية، وأنا لا أصدق ما يُقال بأن العلمانية هى أساس تقدم تركيا، مشيرا إلى أن العلمانية لها مفاهيم مختلفة..
من جانبه علق المستشار مرتضى منصور، المتهم العاشر فى قضية موقعة الجمل، على اتهامه لحركة حماس بقتل متظاهرى التحرير قائلا إنها وجهة نظر وسأطلب تقرير المخابرات العامة لفحص الرصاص الذى أطلق على المتظاهرين فى التحرير ومطابقته مع الرصاص الذى قُتل به مواطنى العريش على يد الحركة وفق قوله، مشيرا إلى أن الحركة كان لها مصلحة فى فتح السجون، وإثارة البلبلة فى الشارع بعد الانهيار الأمنى..
وأشار منصور خلال مداخلة هاتفية، إلى أن قضية موقعة الجمل تنقسم إلى 3 أجزاء، أولها أن بعض فلول الحزب الوطنى قاموا بجمع الأموال للنزول إلى ميدان التحرير لتفريق المتظاهرين، وتم ضربهم وتفريقهم سريعًا بعد صد المتظاهرين لهجومهم والجزء الثانى هم مجموعة الجمال والخيول التى نزلت إلى ميدان التحرير، اعتراضا على المخاطر التى تعرض لها قطاع السياحة فى مصر، وقد ضربوا أيضا وقت نزولهم الميدان كما ظهر فى الفيديوهات، والثالث والأهم أن قناصة حركة حماس هم الذين أطلقوا النار على المتظاهرين يومى 2 و3 فبراير الماضى..
الفقرة الرئيسية:
"مناقشة دعوة مليونية لا للطوارئ"
الضيوف:
الدكتور ممدوح حمزة الناشط سياسى ومهندس استشارى
الدكتور ضياء رشوان، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية
ناصر عبد الحميد عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة
خالد السيد عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة
عمرو عز عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة
قال الدكتور ممدوح حمزة، ناشط سياسى، ومهندس استشارى، إن المليونيات هى السلاح الوحيد فى يد الثور لإبداء رأيهم والدفاع عن مطالبهم، لافتا إلى أن المليونيات السابقة أتت أُكلها فى تنفيذ مطالب الثوار التى أفادت مسارات الثورة وأرى أنه يجب أن يحدث توصل إلى اتفاق بين القوى السياسية لطرح رؤاهم على الحكومة المصرية والمجلس العسكرى بدلا من حدوث مليونيات مستقبلية خوفا على مصالح البلد.
ولفت حمزة إلى أن المخربين أمام وزارة الداخلية هم أبناء مبارك حيث أنه فوجئ باتصال من الداخلية يطالبونه بالذهاب للداخلية لإبعاد الثوار عن الوزارة قائلا لقد فوجئت بأن الوجوه الموجودة ليست شباب الثورة بل هم أبناء مبارك، مشيرا إلى أن الحماس زاد عند شباب الثورة عند تكسيرهم السور الموجود أمام السفارة الإسرائيلية مضيفًا "أنا لو كنت معاهم كنت كسرت" وقوى الثورة تفتقد المال والسلطة وتجتذبهم القوى التى معها المال والسلطة قائلا إن المجلس العسكرى منذ اندلاع الثورة قال إنه شريك فى الثورة، لذا يجب عليه أن يشارك الشباب فى إكمال ثورتهم..
وعلق الدكتور ضياء رشوان، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، قائلا الجمعة الماضى كانت الفرصة الأخيرة ل" تصحيح المسار" لأن بعد ذلك اقتراب موعد الانتخابات والمجلس الأعلى للقوات المسلحة أمامه سبل كثيرة تم اقتراحها لمراقبة الإعلام وقانون العزل وبه يعزل من هم مرتبطون بمناصب مزورة من أعضاء الحزب الوطنى الديمقراطى.
ومن جانبه قال ناصر عبد الحميد، عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة، إن التظاهر عمومًا تحدث الدعوة له بعد أن تنفذ الطرق السلمية للمطالب، لافتًا إلى وجود اجتماعات فى الوفد قبيل رمضان بشهر، وقد تم الاتفاق إلى أنه لو لم يتغير قانون الانتخابات لن يسكت عنه الجميع، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى تعمد فى قانون الانتخابات، على إقرارها بدون موافقة شعبية، لافتا إلى أن الإخوان المسلمين امتنعوا عن النزول فى مليونية تصحيح المسار لحسابات خاصة بهم..
فيما قال خالد السيد، عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة، الموجات الثورية تستمر لفترات كبيرة وهذا ما يقره التاريخ، لافتا إلى وجود إرهاصات وموجات ثورية تبدو على المشهد السياسى المصرى حاليا.
وأشار السيد إلى وجود التحالف الديمقراطى الذى تكون من 18 حزبا وأهمها "الإخوان والوفد " لم يقدم شيئا فى الانحرافات فى مطالب الثورة..
ومن جانبه قال عمرو عز، عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة، لدينا انتخابات فى حركة 6 إبريل لذا ربما لم نشارك فى دعوة مليونية "لا للطوارئ"..
"العاشرة مساء": خالد صالح: أرغب فى تجسيد شخصيتى مرتضى منصور وعلى عبد الله صالح دراميًا ومستحيل أنضم لحزب لأن السياسيين "بوظوا" الدنيا.. تقاضيت أجرا مخفضًا 15% فى مسلسل "الريان"
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع الفنان خالد صالح"
قال الفنان خالد صالح إن فكرة مسلسل "الريان" ترجع لمحمود بركة الذى أول من وضع بذرة هذا المشروع حيث ينطبق عليه أغنية "يا بن الجنية"، مشيرا إلى أن شخصية الريان كانت ظاهرة اقتصادية هامة فى فترة صعبة من الحياة وتستحق تناولها للتعرف على إجابة بعض التساؤلات حول سبب نجاحه وكيف سار، ومن أين بدأ ومتى يتخذ قراراته وينفذها ومن هم الأشخاص التى كانت لها يد فى صناعته.
وأشار صالح إلى أنه الفنان الوحيد فى العمل الذى كانت لحيته حقيقية قائلا "ربيت ذقنى لأنى كنت عارف من فترة إنى هأعمل الشخصية وهأظلم باقى الممثلين لو قلت إنها كانت جدعنة منى لأنى حلقتها مباشرة بعد انتهاء آخر أوردر تصوير بعشر دقائق فقط وكنت عاوز أخلص منها بأى طريقة".
وأضاف صالح أن العمل كان يمثل أهمية كبيرة بالنسبة له حيث يخدم المسلسل المواطن لأن المقصد من البداية هو إظهار الشخصية بسلبياتها وإيجابياتها وكيف كان نموذجا اقتصاديا ذكيا قائلا "لا أريد فصل الريان كرجل اقتصادى عن الحياة السياسية، لأنه فى هذا الوقت لم يكن النموذج الإسلامى الرأسمالى محببا لدى الدولة وكانت تحاربه ولا تترك طائفة تنجح بهذا القدر.. مشيرا إلى أنه أراد بعض الإثارة فى الحلقات الأولى من منطلق "يله نرضى المشاهد" إلا أن حازم الحديدى المؤلف رفض قائلا "مش لازم نعمل كل اللى عاوزه المشاهد تعالى نعمله أرض تانية يجربها ويبدى إعجابه بها".
وأوضح صالح أن الريان قد يكون أحد أسباب الهجوم عليه وقتها أنه كان يمثل تيارا دينيا وأنه من الناحية الاقتصادية أصبح أكبر من الحكومة، مشيرا إلى أن التجارة ليست بالعمل اليسير وتظهر فيها صفات الإنسان، ولذلك كانت مهنة الأنبياء قائلا "الحمد لله نجاح المسلسل كان مشتركا لكل العاملين فى ظرف وعام استثنائى وسط قلق وخوف وتعثرات مالية وكان أحد أهدافى أن يظهر باسم سمرة فى ألمع حالاته لأن علشان أكون كويس لازم هوه يكون كويس جدا وأنا اشتغلتله وهوه اشتغلى وكنت استفزه أثناء التصوير وأقوله الدور ده عاوز ممثل بجد".
وقال صالح "كنت قد قررت عدم تقديم أى أعمال هذا العام بسبب حالة الارتباك السائدة وتخفيض الأجور، ولكن بعد تفكير قلت لو الناس كلها خدت نفس القرار لن يكون هناك دراما مصرية وقررت أن أكون مع المنتج فى حالة الخسارة، ولكن بنسبة معينة وهى 50% والحمد لله توازنت الأمور وبيع المسلسل وحدث تخفيض فى أجرى بنسبة 15% فقط".
وأبدى صالح رغبته فى تجسيد شخصية الرئيس اليمنى على عبد الله صالح دراميا، بالإضافة لمرتضى منصور لأنه كان أكثر المتهمين فى موقعة الجمل إثارة من الناحية الدرامية وطلب الدفاع عن نفسه كمحام مضيفا أنه يرفض مشهد محاكمة مبارك وهو نائم قائلا "كنت أفضل أن يكون واقفا أو قاعدا فى الجلسة لأنه منذ أشهر قليلة كان يحدثنا وهو واقف فى خطاباته وخلينا نشوف إحساسه بالذنب ولو للحظة ومينفعش يبقى مبوظ بلد ويتحاسب على فيلا".
وأكد صالح أن الفن اختلف عن فترة ما قبل الثورة حيث لا يجوز الآن تقديم شخصيات فاسدة لأنها ليست من مقتضيات المرحلة التى نعيشها مطالبا بتقديم النماذج المضيئة والابتعاد عن السلبيات للتقدم خطوة للأمام بالمجتمع مثل تجسيد شخصية ضابط الشرطة الذى نريده ونحلم به مضيفا أن الإعلام أيضا فى مرحلة يحتاج فيها إلى أصحاب المقاصد الطيبة الذين يستطيعون النهوض به.
وقال صالح "آمنت أننى كنت جزءا من النظام الفاسد والآن سأنتفض ولن أبدى سلبية، كما سبق أمام القضايا العامة فالرفاهية أن يكتئب الإنسان والأصعب هو عدمه ونحن جميعا تم تبويظنا فى فترة ونحتاج للإصلاح فالثورة لم تكن على أشخاص وإنما أوضاع والسلفيون لن يستطيعوا النهوض وحدهم ولا 6 إبريل أو غيرهم فكلنا تراجعنا ونحتاج للتقدم للأمام بلا تسامح مع المفسدين، وإنما التسامح بين فصائل المجتمع والتوحد ومستحيل أنضم لحزب، فالسياسيون الآن بوظوا الدنيا بأفعالهم".
"90 دقيقة": "غزلان": نحترم أردوغان كزعيم سياسى لأنه اتخذ مواقف سياسية لم يتخذها حكامنا ومن ناحية التفكير الإسلامى والعلمى نرفضه.. "عزمى مجاهد": هانى أبو ريدة لم يذكر أسباب استقالته
قال محمود غزلان، المتحدث الرسمى عن جماعة الإخوان، فى مداخلة هاتفية إن أردوغان كزعيم سياسى نحترمه ونقدره لأنه اتخذ مواقف سياسية لم يتخذها حكامنا ومن ناحية التفكير الإسلامى والعلمى نرفضه.
من جانبه قال الكاتب سيد القمنى إن المشكلة فى مصر إننا نجد من يرفعون راية الإسلام فى وجه كل من يقول (بم) وتساءل هل هم الإخوان المسلمون ونحن الإخوان الكافرون، مشيرا إلى أن الأخوان المسلمين انتهازيون.
وقال عزمى مجاهد، المتحدث الرسمى باسم اتحاد الكرة، فى مداخلة هاتفية، إن استقالة هانى أبو ريدة لم يقدم فيها الأسباب ومحمود طاهر اعتراضا على المزايدات التى تحدث حوله وأيمن يونس لتلقيه الكثير من التهديدات.
الفقرة الأولى:
"حوار مع خبير البترول الدكتور إبراهيم زهران الشاهد الرئيسى فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل".
أكد إبراهيم زهران خبير البترول أن أسعار الغاز التى كانت تصدر لإسرائيل متدنية جدا، تصدير الغاز لإسرائيل بها فساد كبير، وأن القائمين على وزارة البترول هم المسئولون عن ذلك، كما أكد بأنه سيقوم برفع قضية على إسرائيل لمطالبتها بتعويض قدره 40 مليار دولار بعد أن قدم للمحكمة سابقًا ما يثبت بأن إسرائيل تربح من تصدير الغاز المصرى أكثر من 10 مليارات دولار سنويا، موضحا أن حسين سالم تعاقد مع إسرائيل بنصف قيمة المتعاقد عليها وأن حسين سالم كانت له عمولة يومية تقدر ب3ملايين دولار يوميا من هذه الصفقة
وأضاف زهران أنه ومن معه قاموا برفع قضية عام 2007 لوقف تصدير الغاز لإسرائيل، ولم تنفذ إلى الآن وأنه لا يمكن إلغاء الاتفاقيات الموقعة بين مصر وإسرائيل لتصدير الغاز لأن هناك بندا فى العقد يلزم مصر بالتصدير.
الفقرة الثانية:
الضيوف:
الإعلامية نجوى أبو النجا
الإعلامى كامل البيطار
الإعلامية آمال عنان
قالت الإعلامية آمال عنان إن عملهم الإذاعى كان مفخرة للإذاعة من خلال البرامج التى قدموها على مدار عطائهم الإذاعى مؤكدة أن حياتها هى الإذاعة التى استطاعت من خلالها حل الكثير من المشاكل العامة، مؤكدة أنها حصلت على الكثير من الجوائز منها جائزة حصلت عليها من سويسرا عن برنامجها التى كانت تقدمه فى الإذاعة (طريق السعادة) وأنه كان من الممكن الاستعانة بهم فى التدريبات العملية وليست التدريبات النظرية التى يحصل عليها الطلبة فى كلية الإعلام.
وأضافت عنان أنه إذا كانت المبررات ترشيد الإنفاق فإنها كانت تتقاضى أجرا عن السهرة 200 جنيه وهو مبلغ زهيد مقارنة بالأرقام الخيالية الحالية، وإذا كان إتاحة الفرصة للشباب فإن ما يحدث إهانة لتاريخهم الحافل بالعطاء.
وقالت نجوى أبو النجا، رئيس شبكة الشباب والرياضة، بأن قرار وزير الإعلام إذا طبق عليهم يعد إهانة لتاريخهم لأنه لا يعقل أن يقال لهم بعد هذا العطاء اجلسوا فى بيوتكم فى ظل وجود الخبرات المتراكمة لديهم لأن الإعلام المطبوع ومسموع ومرئى وإنهم كرواد كان لهم أثر فى تشكيل وجدان الشارع العربى بدليل ما قاله المهدى فى السودان عن نجوى أبو النجا بأنها كانت زميلته على مدار 6 سنوات التى كان محبوسا فيها من خلال برامجها وقالت إنها تتمنى أن تنتهى هذه الأزمة على خير فى ظل جو بالغ من التأثر والأسى منها.
من جانبه قال الإعلامى كامل البيطار إن وزير الإعلام الحالى ومدير مكتبه اللواء فتحى راشد قالا له إننا كنا نسهر على صوتك وصوت زملائكم الإذاعيين وتأكيد وزير الإعلام له بقوله إنتو معانا لأنكم خبرات محترمة وإذا لم نكن كذلك، فلماذا سجل مع الإذاعية نجوى الطوبى قبل توليه الوزارة بثلاثة أيام.
وأضافت الإعلامية، أمينة صبرى فى مداخلة هاتفية، أن قرار أسامة هيكل تم بدراسة غير وافية ولم يستمع إلى وجهة النظر الأخرى وما هى المعايير لتطبيقه؟
"الحياة اليوم":"العوا": اجتماع مرشحى الرئاسة سرى وسيتم الإعلان عن ما توصلنا إليه بشكل جماعى.. "بهاء طاهر": أرفض ما حدث لقناة الجزيرة
قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، فى مداخلة هاتفية للبرنامج إن الاجتماع تم بين المرشحين لرئاسة الجمهورية لمناقشة بعض البنود والقضايا المشتركة وبلورة موقف وصيغة مشتركة سيتم الإعلان عنها بشكل جماعى ورسمى فى الأيام القادمة.
وقال كريم حسين مؤسس صفحة أنا آسف يا ريس، وذلك خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، إن صفحتنا لم تكن الأولى فى نشر أقوال السيد عمرو سليمان، والدليل على ذلك أن أحد الصفحات المؤيدة للثورة قامت بنشرها قبلنا وقمنا بإزالة التعليق بعد 8 دقائق من نشره، ولكن هناك تربصا من الإعلام لأبناء مبارك ومحاولة مستمرة لتشويه صورتهم، واليوم تم تسريب أقوال السيد منصور العيسوى من قبل مؤيدى الثورة.
وقال الدكتور حسام عرفات، رئيس شعبة المواد البترولية بالاتحاد العام للغرف التجارية، وذلك خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، إن البنزين متوافر فى مصر والأحد القادم آخر موعد فى التزاحم على البنزين، وكل ما فى الأمر أن بعض مستخدمى بنزين 90 تحول إلى استخدام بنزين 80، وهذا يشكل عبئا، بالإضافة إلى الكم الرهيب من الموتيسكلات والتوك توك الذين يستخدموا بنزين 80 سبب الأزمة ولا يوجد نية فى ارتفاع أسعار البنزين، وبعض الناس "بتملى التنك على الآخر وبتأخذ معها بنزين احتياطى" خوفا من حدوث أزمة فى البنزين وارتفاع أسعاره.
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع بهاء طاهر الأديب والكاتب الروائى"
قال بهاء طاهر الأديب والكاتب الروائى بأنه يجب على الثورة أن تحمى نفسها أولا من الثورة المضادة، لأن توجد محاولات دائمة لحجب شرف الشهادة ممن ضحوا بأنفسهم فى سبيل الثورة.
وأضاف طاهر خلال حواره للبرنامج، لذلك أنا أعتز كثيرا للثوار، لأن ليس معنى أن بعضهم أخطأ أنهم سيئون، لذلك إغلاق مجمع التحرير والمترو خطأ كبير وإساءة للثورة.
وأشار طاهر بأنه رأى بعينى نظرة الغرب إلى الثورة، وكان من الممكن أن نستغل ذلك لجذب الناس أكثر إلى مصر وتحسين صورتها، لذلك يجب أن يكون هناك دور مؤسسى للثوار، وهذا للأسف غير موجود، وتخصيص حجرة لشباب الثورة فى مجلس الوزراء للالتقاء بعصام شرف ليس كافيًا، والقانون العام يكفى للقيام بدور قانون الطوارئ.
تساءل طاهر بأن كيف نتأكد بأن من قاموا بأعمال البلطجة ليس من فلول الحزب الوطنى؟
وأوضح طاهر أن من قاموا بتكسير الجدار العازل لم يبدوا عليهم مظاهر البلطجة، ولكنهم كانوا شبابا غاضبا من موقف الحكومة المتخاذل، ومازلت أظن بأن من قاموا بأحداث السفارة هم المندسون من النظام السابق.
وقال طاهر إن كان لابد من التعامل المبكر مع محاولة اقتحام السفارة بدلا من اللجوء بعد ذلك للعنف، لذلك فلا يجب محاسبة المتظاهرين على عدم قدرة الشرطة على التعامل وتنظيم الأمن، وذلك أنا متفائل لكنى متخوف أيضًا.
تمنى طاهر من المجلس العسكرى أن يكون مدنيا أكثر منه عسكريا، وأن يكون هناك اتصال مع المجتمع المدنى عن طريق المؤتمرات الصحفية الدورية، وليس عن طريق الفيس بوك، والتى أغلب جميع الشعب المصرى لا يعرف كيفية استخدامه.
وطالب طاهر من عصام شرف أن يضع أمامه لافتة "تذكر أنك قادم من التحرير"وبمقولته" سأعود إلى ميدان التحرير إذا التبس على الأمر" ويجب أن يذهب للتحرير للتواصل مع الشباب الذين ظلموا ظلما فادحا، فبعد أن ضحوا بأنفسهم من أجل الثورة أصبحوا الآن موضع اللوم والتقريع من قبل الحكومة، فيجب رد الاعتبار إليهم.
وأوضح طاهر بأنه ضد تماما ما حدث لقناة الجزيرة واستخدام العنف فى التعامل، فرغم رفضى لطريقة عمل قناة الجزيرة وعدائها الدائم لمصر إلا أننى ضد تقييد حرية الرأى، لأن الجزيرة تبدو لى وكأنها تخدم مصالح أمريكا فى المنطقة، وأنا لا أفضل هذه القناة لأنها تثير بلبلة الرأى العام.
وأضاف طاهر بأنه يجب أن يكون إعلامنا قادرا على منافسة قناة الجزيرة، وأن يكون فى أيد أمينة وصادقة ولم يتلوث بالتعامل مع النظام السابق وأصدق (ويكيليكس) فيما أثارته عن علاقة مدير قناة الجزيرة بالاستخبارات العسكرية الأمريكية.
وأوضح طاهر بأنه لا يعتقد أن هناك تيارا سياسيا سيسيطر على الانتخابات فى الفترة السابقة، ومن يعتقد ذلك فقد أخطأ فى قراءة الشارع المصرى والتيار الليبرالى ليس بالضعف الذى يتصوره البعض.
قال طاهر بأنه مهتم جدا بمرشحى الرئاسة والأحزاب الجديدة التى تم تكوينها وبعض برامج هذه الأحزاب يثير مخاوفى، فالبعض أساء فهم حرية التعبير.
وأشار طاهر إلى أنه قلق من "المال السياسى" القادم من الغرب أو الشرق ومسألة رفع الأعلام العربية على الأرض المصرية مسألة ليست بريئة ومدفوعة الأجر.
"محطة مصر": جمال زهران: مجلس الوزراء يتعامل معنا "بالقطعة.. وائل الإبراشى: الإبقاء على قانون الطوارئ له أهداف أخرى.. رفعت سيد أحمد: سوريا بها فساد ولكن إسقاط نظامها مشروع أمريكى
قال جمال زهران، النائب السابق بمجلس الشعب، إن مجلس الوزراء يتعامل معنا بالقطعة، حيث يطرح قضية بعينها على مراحل وينتظر ردود الأفعال حتى ينتهى إلى القرار النهائى، وهو ما يعوق الإسراع من الانتهاء من العديد من القضايا الهامة، مشيراً بضرورة تأجيل انتخابات مجلس الشورى حتى ننتهى تماما من إعداد مجلس شعب قويا وقادرا على تحمل أعباء المسئوليات الموكلة إليه.
وأوضح زهران، خلال مداخلة هاتفية، أن الإبقاء على نسبة العمال والفلاحين سوف تكون شائبة فى مجلس الشعب القادم خاصة أن المجلس المقبل عليه مسئولية كبيرة وهى إعداد دستور جديد للبلاد لذلك لابد أن يكون أكثر نضجا لذا فلابد أن يكون النظام الانتخابى قائما على القائمة النسبية.
من جانبه أكد الكاتب الصحفى وائل الإبراشى، أن عدم تطبيق قانون الطوارئ على أصحاب الرأى والسياسيين هو نفس ما كان يردده النظام السابق، مشيرا إلى أن هناك قوانين العقوبات كان من الأولى أن يتم تفعيلها بشكل أكبر وهذا له أهداف أخرى..
وأضاف الإبراشى فى مداخلة هاتفية، إن القانون سيئ السمعة وأن الإبقاء عليه هو تمهيد لاستمرار استخدامه فى المستقبل..
وأشار الإبراشى، إلى أن وزير الإعلام أسامة هيكل، يتحدث بنفس أسلوب نظيره السابق أنس الفقى مؤكدا أنه بدا يتم استخدامه وتصديره لأمور سوف تسىء إلى تاريخه الصحفى..
وأوضح الإبراشى، أنه لن يقتصر تطبيق قانون الطوارئ على البلطجية، بل سيشمل أيضًا السياسيين وأصحاب الرأى لأنه لا يوجد معايير تضمن أن هذا بلطجى أو صاحب رأى وهو نفس الطريقة التى كان يتبعها النظام السابق..
الفقرة الرئيسية:
حوار مع الدكتور رفعت سيد أحمد مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث.
أكد الدكتور رفعت سيد أحمد، مدير مركز يافا للدراسات والأبحاث، أن سوريا بها فساد واستبداد إلا أن نظامها ساعد المقاومة طوال السنوات الماضية، مؤكدا أنه مع الإصلاح وليس تنفيذ المشروع الأمريكى لإسقاط النظام السورى من أجل تحقيق مصالحها وإسرائيل فى المنطقة..
وأضاف رفعت، أنه يجب السيطرة على الأحداث الأخيرة فى مصر، وأكبر دليل على هذا الارتباك هو حادث السفارة الإسرائيلية الأخير وطريقة التعامل معه فهذا المشهد هو صورة مصغرة لحالة الارتباك وعدم وضوح الرؤية لأن إدانة هؤلاء الشباب الذين جاءوا ليعبروا عن رفضهم للجرائم الإسرائيلية لا يمكن التعامل معه بهذه الطريقة..
وأشار رفعت إلى أن حادث السفارة الإسرائيلية سيكون نقطة فاصلة فى تاريخ مصر ويذكر بحادث منشية جمال عبد الناصر معتبرا أن من يدافع عن السفارة الإسرائيلية لا يختلف عن الإسرائيليين أنفسهم.
وأوضح رفعت أن، المجتمع الإسلامى بعد الثورة أمر يسير علامات استفهام، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان المسلمين تحولت من جماعة محظورة إلى جماعة محظوظة وما يعيبها بعد الثورة هو اتباعها نهجا عندما تتذوق طعم الانتصار وتتخلى عن الحلفاء، فجميع القوى السياسية شاركت فى الثورة، ولكن الإخوان المسلمين تتجه الآن إلى تحقيق المكاسب دون الآخرين.
وأضاف رفعت، أن هذا خطأ كبير ويحتاج إلى إعادة النظر فعليهم أن يعودوا إلى روح الإخوان قبل وأثناء الثورة، أما البحث عن أكبر جزء من الثورة فهذا سيكرر نفس السيناريو القديم أيام الزعيم عبد الناصر والرئيس أنور السادات وهى انقلاب القوى السياسية عليها، وبالتالى ندخل فى حالة من الانفلات..
ونفى رفعت، تكرار تجربة الثورة الإيرانية فى مصر.. مشيرا إلى أن ما جرى فى مصر ثورة حقيقية شاركت فيها جميع القوى عكس الحالة فى إيران كمجتمع له خصائصه وصراعاته مع أمريكا وأن المشكلة فى البلدان العربية التى لا تستطيع أن تقدم مشروعها القومى بسبب فقدانها ركائز المقاومة، وأن المشروع السنى عبارة عن صفقات سلاح بين ملاك السعودية وأمريكا.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.