قرار جمهوري بشأن لجنة إجراءات التحفظ والتصرف في أموال الجماعات الإرهابية    وزير الري يحاضر بهيئة الاستخبارات العسكرية ويؤكد ثوابت مصر في ملف مياه النيل    "البحوث الزراعية" يحصد المركز الثاني في تصنيف «سيماجو» لعام 2025    صياغات إعلامية تشتعل طائفية .. مراقبون: حملة تجنيد "إيفانز" لمسيحيي الشرق وصفة لتدمير العيش المشترك    اعتماد معمل تكنولوجيا المنسوجات بجامعة بنها من المجلس الوطني للاعتماد «إيجاك»    غرامات تصل ل100 ألف جنيه.. قرارات مهمة لمحافظ القاهرة خلال الساعات الماضية    مصر تواصل تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة    اتصال هاتفى بين وزير الخارجية ونظيره اليوناني    مصر ترحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن    أمم أفريقيا 2025| تفوق تاريخي للجزائر على السودان قبل مواجهة اليوم    ختام الجولة الأولى، مواعيد مباريات اليوم في أمم أفريقيا والقنوات الناقلة    جامعة حلوان التكنولوجية الدولية تختتم دوري كرة القدم وسط أجواء تنافسية    ابراهيم دياز: سعيد بتواجدي في المغرب.. والجمهور يمنحنا الدفعة    الداخلية تكشف تفاصيل سحل فتاة بالشرقية    «الأرصاد» تكشف موعدة ذروة الشتاء    الداخلية تستجيب لاستغاثة مواطن وتضبط المتهمين بالشروع في قتل شقيقه    ننشر جداول امتحانات الفصل الدراسى الأول للمرحلة الابتدائية بالمنيا    ضبط 12 طن دقيق فى حملات مكبرة ضد المخالفين فى المخابز السياحية والمدعمة    استعدادا لصلاة الجنازة.. وصول جثمان طارق الأمير لمسجد الرحمن الرحيم    بالصور.. انهيار وبكاء شقيقة طارق الأمير خلال تشييع جثمانه    إيمان العاصي تجمع بين الدراما الاجتماعية والأزمات القانونية في «قسمة العدل»    عضو لجنة التاريخ والآثار يكشف تفاصيل إعادة تركيب "مركب خوفو الثانية"    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 24-12-2025 في محافظة الأقصر    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 24-12-2025 في محافظة قنا    محمد بن راشد يعلن فوز الطبيب المصري نبيل صيدح بجائزة نوابغ العرب    ڤاليو تتعاون مع تاكتفُل لتعزيز تجربة العملاء عبر حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة    وزير الاتصالات: إضافة 1000 منفذ بريد جديد خلال 7 سنوات    السكة الحديد: إتاحة حجز المقاعد المكيفة بالدرجتين الأولى والثانية قبل موعد السفر ب15 يوما    بسبب خلافات على الميراث.. ضبط زوجين ونجليهما بتهمة التعدي على طالبة جامعية في الشرقية    لأول مرة في التاريخ.. الصادرات الهندسية المصرية تسجل 5.9 مليار دولار    كيف واجهت المدارس تحديات كثافات الفصول؟.. وزير التعليم يجيب    هاني رمزي: أتمنى أن يبقى صلاح في ليفربول.. ويرحل من الباب الكبير    مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 24 ديسمبر والقنوات الناقلة    بعد تعرضه لموقف خطر أثناء تصوير مسلسل الكينج.. محمد إمام: ربنا ستر    ميدو عادل يعود ب«نور في عالم البحور» على خشبة المسرح القومي للأطفال.. الخميس    الركود وقلة الإقبال على الشراء يضربان أسعار الدواجن في البحيرة    بدء اجتماع الحكومة الأسبوعى ويعقبه مؤتمر صحفي    الأوقاف: عناية الإسلام بالطفولة موضوع خطبة الجمعة    فاضل 56 يومًا.. أول أيام شهر رمضان 1447 هجريًا يوافق 19 فبراير 2026 ميلاديًا    الهلال الأحمر المصري يطلق قافلة زاد العزة 101 لدعم غزة    رئيس هيئة الرعاية الصحية: مستشفى السلام ببورسعيد قدكت 3.5 مليون خدمة طبية وعلاجية    تدشين البوابة الرقمية الجديدة لهيئة الشراء الموحد لتطوير البنية التحتية الصحية    أمم أفريقيا 2025| التشكيل المتوقع للسودان أمام محاربي الصحراء    دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة    رغم تحالفه مع عيال زايد وحفتر…لماذا يُعادي السيسي قوات الدعم السريع ؟    السفارات المصرية في 18 دولة تفتح أبوابها لاستقبال الناخبين في انتخابات مجلس النواب    رئيس دولة التلاوة    وزير التعليم العالي يترأس اجتماع الاتحاد الرياضي للجامعات بحضور صبحي    طريقة عمل شوربة العدس الأحمر بجوز الهند والزنجبيل    حماية بكرامة    وزير الخارجية يتسلم وثائق ومستندات وخرائط تاريخية بعد ترميمها بالهيئة العامة لدار الكتب    بني سويف.. مصرع شخصين وإصابة 6 آخرين إثر تصادم تروسيكل مع سيارة نقل بطريق جرزا الواسطى    كوت ديفوار تستهل رحلة الدفاع عن لقب أمم أفريقيا بمواجهة موزمبيق    أمريكا وإيران تتبادلان الانتقادات في الأمم المتحدة بشأن المحادثات النووية    حركة القطارات| 90 دقيقة متوسط تأخيرات «بنها وبورسعيد».. الأربعاء 24 ديسمبر    ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال على غزة إلى 70،942 شهيدًا و171،195 مصابًا    فنزويلا: مشروع قانون يجرم مصادرة ناقلات النفط    ما هو مقام المراقبة؟.. خالد الجندي يشرح طريق السالكين إلى الله    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "بسيونى": إسرائيل تعمل على خرق الأمن القومى المصرى.."ممدوح حمزة": هناك حوالى 180 حركة جديدة ظهرت بعد الثورة.. "وزير الإعلام البحرين": الحوار الوطنى البحرينى أول يوليو المقبل

تناولت برامج التوك شو، فى حلقة الأمس، الاثنين، العديد من القضايا الهامة حيث لا يزال هناك اهتمام بقضية الجاسوس الإسرائيلى، كما أجرى برنامج القاهرة اليوم، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب حوارا حول دور المجلس الوطنى الجديد، وأجرى برنامج العاشرة مساء حوارًا مع أقدم بائع جرائد فى ميدان التحرير واستضاف برنامج الحياة اليوم أبطال فيلم سامى أكسيد الكربون.
"القاهرة اليوم": "السناوى": لا أحد يقبل بسرقة الثورة أو يأتى أحد بحجة الديمقراطية ويستولى على الحكم.. "ممدوح حمزة": هناك حوالى 180 حركة ظهرت بعد الثورة
متابعة محمود رضا
أنتقد الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى، المستوى التعليمى بمصر حاليًا، حيث وصف "أديب" أن الامتحانات المصرية منذ 30 عامًا فاشلة، متسائلا: هو أنتو لسه بتعملوا امتحانات ثانوية عامة فيها تخلف، منتقدا خروج بعض طلاب الثانوية يدعو أن الامتحان كان صعبًا، متسائلا هل يدخل أولادنا المكتبات ويقرأوا؟ هل تؤمنون بأن أبناءكم يتعلمون؟، وأين أوائل الطلبة فى الأعوام السابقة؟ متحديا إذا كان شخص من هؤلاء الأوائل قد اشتغل حتى الآن، مقترحًا أن يتم تطبيق مشروع حسام بدراوى لنهضة التعليم فى مصر، لافتا إلى أن النهضة التركية قامت بسبب الاهتمام بالتعليم، مضيفًا نظام التعليم فى مصر هو نظام فاشل قائلا: أنا بتحسر على نفسى ولكن بفضل مكتبة والده تعلم الكثير فى كافة نواحى المعرفة.
ولفت"شردى"إلى أن قيام طالب فى بنها بدخول امتحان الثانوية العامة، ومعه مسدس وبعد خروجه من الامتحان أطلق أعيرة نارية فى الهواء ابتهاجًا بسهولة الامتحان، متسائلا ماذا كان سيحدث إذا كان الامتحان صعبًا؟ مشيرا إلى أن امتحانات الثانوية العامة هذا العام مختلفة تمامًا عن الأعوام السابقة، داعيًا أن يحدث تطوير للتعليم من البيت والمدرس والطالب نفسه.
وقام البرنامج بعرض مجموعة من الأخبار التى يطلق عليها أخبار ليها معنى، حيث يقوم بعرض أهم الأخبار التى حدثت على مدار اليوم، ويقوم أديب وشردى بمناقشتها وشرحها للمشاهدين.
وفى سياق آخر أكد العميد محيى الصيرفى، مدير إدارة العلاقات العامة بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، أن خزانات المياه بمرسى مطروح أصبحت مليئة بالمياه، لافتا الصيرفى، خلال مكالمته الهاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة أوربت، إلى أن الخزانات حاليا تعمل بكامل طاقتها، وبدأت السيارات الناقلة للمياه فى توصيل المياه للخزانات بمنازل مطروح.
الفقرة الأولى:
"مناقشة أداء المجلس الوطنى المصرى"
الضيوف:
الدكتور ممدوح حمزة المتحدث الرسمى لمؤتمر الوحدة الوطنية
الكاتب الصحفى عبد الله السناوى
أكد الدكتور ممدوح حمزة، المتحدث الرسمى لمؤتمر الوحدة الوطنية، أن هناك حوالى 180 حركة ظهرت بعد الثورة تسعى للعمل السياسى، وتطرق حمزة للاستفتاء الذى جرى بمارس الماضى، منتقدًا ما حدث فى الاستفتاء، وأن المصريين حين ذهبوا للتصويت كانوا يصوتون على القوانين الخاصة بصلاحيات الرئيس، كما أن الاستفتاء سقط من خلال الجهة التى دعت إليه، لافتا إلى أن من أهداف المجلس أن يكون هناك كيان لرعاية شئون الثوار وإذا كانت الانتخابات أولا، لا يوجد دستور يحكم العملية الانتخابية، مشيرا إلى أن الناس ذهبت للاستفتاء دون أن تعلم أن الانتخابات أولا أم الدستور أولا، مضيفًا أنه يرى أن الإخوان لن يحصلوا على الأغلبية فى الانتخابات القادمة.
ومن جانبه قال الكاتب الصحفى عبد الله السناوى، رئيس تحرير جريدة العربى الناصرى السابق، إن البطل الحقيقى فى المؤتمر الوطنى هم الحضور الذين سعوا للدخول فى المؤتمر من كافة الفصائل السياسية، وعندما وصل الحديث عن الدستور كان الاعتراض من الإخوان، وأنصار حزب الوسط، موضحًا بأن التعديلات التى حدثت فى الدستور السابق بها عور كبير، حيث كان من المفترض أن يتسلم رئيس المحكمة الدستورية الحكم عقب التنحى، لكن خالفنا القانون والدستور وأعطينا بتوافق وطنى السلطة للمجلس العسكرى، مشيرًا إلى الأزمة السياسية الحالية تقع لعدم وجود خارطة طريق واضحة، مؤكدا أن الدستور سقط بسقوط النظام فلا يمكن أن تأتى فئة وتضع الدستور دون توافق وطنى بين أطياف الشعب الكاتب.
وأشار "السناوى" إلى أنه لا أحد يقبل بسرقة الثورة أو يأتى أحد بحجة الديمقراطية ويستولى على الحكم، مشيرا إلى الإخوان المسلمين عليهم أن يأخذوا السلطة عن طريق الوفاق الوطنى، ويتم احترام المواطنين عن طريق رأيهم الوطنى وأن يتم وضع مصلحة البلاد الأولوية، لافتًا إلى أن الدستور يجب أن يأتى أولا حتى يتم بناء البلد على أساس قوى.
كما أوضح السناوى أنه يريد دولة مدنية حديثة تحترم الإسلاميين، وتكون مصلحة البلاد فوق أى اعتبار.
"العاشرة مساء": أقدم بائع جرائد فى ميدان التحرير: أعتبر نفسى نقيب الصحفيين وأى رئيس تحرير أول ما يستلم عمله فى الصحف لازم يعدى عليه الأول لأنى ترمومتر الجرايد كلها و"مبارك" ضحك على البلد كلها مصر هينصلح حالها بعد 3 سنين
متابعة ماجدة سالم
أكد عم رمضان فارس، أقدم بائع جرائد فى ميدان التحرير، أن الأحوال تغيرت كثيرا بعد الثورة فى سوق الصحف، حيث يشهد كل يوم إصدارات عديدة ومتنوعة يصعب على المواطن البسيط الاختيار منها فيضطر لقراءة العناوين الرئيسية على "الفرش"، لأن الشعب متلهف للأخبار دائمًا، مشيرًا إلى أن الصحف القومية كان تشهد غضبًا كبيراً من المواطنين قبل الثورة، ولكن مع حركة التغيير فى رؤساء التحرير بدأت نسبة مبيعاتها فى الارتفاع.
وأشار"عم رمضان" إلى أن أكثر الصحف التى حققت مبيعات هائلة " الأخبار " قائلا "أى رئيس تحرير أول ما يستلم عمله فى الصحف"لازم يعدى عليه الأول لأنى ترمومتر الجرايد كلها وأقدر أحدد إيه اللى يبيع وإيه اللى سوقه يقف"، مضيفًا أن المواطنين الآن أصبحوا يفهموا كل شىء ويحسنوا اختيار الصحف التى يقرؤها على أساس معرفتهم بها وثقتهم فيها وفى الأخبار التى تنقلها.
وأضاف "عم رمضان" أن ميدان التحرير يمثل مجلس الوزراء الحقيقى لمصر، فكل من لديه مشكلة يذهب إليه قائلا "أنا مش فارق معايا التغيير لكن عندى أولادى وأحفادى عاوز مستقبل ليهم أحسن بعد ما حسنى مبارك ضحك ع البلد كلها والثورة دى بتاعت ربنا وشارك فيها كل الناس"، مشيرا إلى أن الشعب يتمنى التغيير للأفضل لأنه بسيط ويعيش اليوم بيومه.
ويروى عم رمضان أنه يبلغ من العمر 60 عامًا وورث المهنة عن أبيه ووالد زوجته وأخيها، الذى كان يعمل مدير توزيع الأهرام، ويعمل من الواحدة بعد منتصف الليل فى بيع الصحف وتوزيعها على البائعين الآخرين حتى الثانية ظهرًا من اليوم التالى عندما يتسلم أبناؤه العمل منه.
ويقول "عم رمضان" أنا عملت حوار مع مفيد فوزى، وأعتبر نفسى نقيب الصحفيين فى التحرير، وقابلت كل المرشحين للرئاسة ولم أقتنع بأى واحد منهم، وأنتظر ترشيح آخرين، ورئيس التحرير اللى بأغضب عليه بيخسر وهادخل الانتخابات الجاية وهافوز عشان شعبيتى كبيرة.
وأكد "عم رمضان" أن رئاسة الجمهورية هم كبير يلقى على عاتق من يتولاها، مشيرًا إلى أنه يريد حاكما يضمن له العيش بأمان ويطهر البلاد من الأحزاب التى يقف خلفها مجهولون، متوقعًا إصلاح أحوال مصر خلال الثلاث سنوات القادمة.
"الحياة اليوم":" دحلان": سأظل عضواً فى فتح مهما حدث.. "رئيس هيئة الإعلام البحرين": الحوار الوطنى البحرينى أول يوليو المقبل وينتهى قبل رمضان وزيارتى لمصر من أجل تفعيل الاتفاقية الإعلامية بين البلدين
متابعة رانيا عامر
الأخبار:
- البابا شنودة يعود إلى القاهرة بعد رحلة علاجية استمرت 3 أسابيع فى الولايات المتحدة الأمريكية.
- محكمة جنح مستأنف القاهرة تجدد حبس زكريا عزمى 15 يومًا على ذمة التحقيق فى تضخم الثروة.
- محكمة جنايات القاهرة تؤيد منع نظيف وأسرته من التصرف فى أموالهم.
- المستشار محمود السبروت يجدد حبس رجب هلال حميدة 30 يوما على ذمة التحقيق فى موقعة الجمل.
- جهاز الكسب غير المشروع يواجه إبراهيم سليمان بالتقارير الرقابة الإدارية حول ممتلكاته.
- الكسب غير المشروع يحصل على موافقة زوجة صفوت الشريف بكشف عن ثرواتها بعد التحقيق.
- استمرار التحقيقات حول حصول المرحوم كمال الشاذلى على قطع أراض بالقاهرة الجديدة.
- قلق إسرائيلى بعد القبض على آيلان جرابيل ضابط الموساد بتهمة التجسس وإثارة الفتنة بالقاهرة.
- أول شكوى لطلاب الثانوية العامة من صعوبة اللغة الإنجليزية.
- جدل حول ذبح عمليات غير سليمة للعجول المستوردة بعد انتشار فيديوهاتها على موقع الفيس بوك.
- نيابة أمن الدولة العليا تقرر حبس المتهم الرئيسى فى تفجيرات الحسين 15 يومًا على ذمة التحقيقات.
الفقرة الأولى للبرنامج
عنوان الحوار:
" قرار فصل دحلان من حركة فتح"
الضيوف:
"محمد دحلان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح السابق"
أكد محمد دحلان، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح السابق، بأنه يفتخر بأنه من أبناء فتح وهم الذين رشحوه لكى يكون عضو بالجنة المركزية، مشيرا إلى أن قرار فصله من اللجنة المركزية لحركة فتح، تم اتخاذه من مدة ولم يكن مفاجئا بالنسبة له.
أشار "دحلان" إلى أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس اتهمه بأنه يثير شائعات حول أبنائه وأنهم يستغلون نفوذهم.. وعلى الفور تم التحقيق معى من قبل لجنة شكلها أبو مازن، فقررت اللجنة عزلى من مسئولية الإعلام بحركة فتح موضحا أن الرئيس الفلسطينى لايريد أحدا يعارضه فى شىء.
وردًا على البيان الذى أعلنته حركة فتح اليوم، والذى تصف فيه قرار فصله بأنه بصمة عار قال "دحلان": "بأنه كان ومازال وسيزال فى اللجنة المركزية لحركة فتح مهما حدث".. وأن هذا القرار كأنه لم يكن.
وأضاف "دحلان" بأنه يطمئن الجميع بأن حركة فتح سواء فى غزة أو رام الله كيان واحد لا يمكن تقسيمه معلنًا عن تأييده ودعمه للمصالحة الفلسطينية.
وأضاف "دحلان" أنه قام بتقديم مذاكرة كاملة يتحدث فيها عن الجوانب السياسية والمالية للبلد، والقضايا التنظيمية، وملاحظاته على الرئيس الفلسطينى أبو مازن مؤكدًا أن لديه أوراقًا ومستندات تدين الرئيس الفلسطينى.. ويجب على أبو مازن أن يجيب على مذاكرتى.
اختتم "دحلان" كلامه قائلا: إن المخرج الوحيد للخروج من الأزمة الفلسطينية هو العودة إلى التوافق والتكاتف بيننا وبين حماس.
الفقرة الثانية:
"توقيع الاتفاقية الإعلامية بين مصر والبحرين"
الضيوف:
"معالى الشيخ فواز بن محمد بن خليفة، رئيس هيئة شئون الإعلام البحرينى".
أكد الشيخ فواز بن محمد بن خليفة، رئيس هيئة شئون الإعلام البحرينى، أنه يشعر بسعادة، وراحة بوجوده وسط أبناء شعب مصر الطيب، موضحًا على استقرار الأمور فى البحرين منذ أكثر من شهرين ونصف، حيث تم تقديم دعوى من الملك البحرين، لإجراء حوار وطنى يضم أكثر من 60 جماعة، ويقود هذا الحوار السيد خليفة النوارى، رئيس مجلس النواب، ومن المقرر أن يبدأ الحوار أول يوليو المقبل، وينتهى قبل شهر رمضان الكريم، مؤكدًا أن الحوار لن يشمل الناحية السياسية فقط، إنما يضم معظم القضايا الخاصة بالمجتمع البحرين.
أشار "فواز" إلى أنه تم إلغاء قانون حالة الطوارئ بالفعل من دولة البحرين وأن البحرين مثل باقى الدول هى نموذج جديد للحرية والديمقراطية بها إيجابيات وسلبيات.
وأوضح "فواز" بأن البحرين استجابت لتوقيع اتفاقية إعلامية بينها وبين مصر لمد جسور التواصل بين البلدين.. خاصة بعدما حدث فى الدولتين من تطورات وتغيرات نتيجة الأحداث الجديدة.. وأشار الشيخ إلى أنه تم التوقيع على الاتفاقية فى 2009 بين وزراء خارجية البلدين، وكان الهدف منها تبادل خبرات، ودورات تدريبية.
وأضاف "فواز" بأن زيارته اليوم لمصر هى تفعيل الاتفاقية الإعلامية.. كما أوضح بأنه قام بالاتفاق مع الإخوة المسئولين المصريين على التعاون فى مجال الخبرات الإعلامية.. وأشار الشيخ إلى أنه يقدر التجربة الإعلامية فى مصر ويسعى للاستفادة منها.
صرح الشيخ فواز عن فتح عدة قنوات إذاعية جديدة فى المرحلة المقبلة فى البحرين، يقول فيها الشعب رأيه بحرية وديمقراطية، وأيضا هناك خطة لعمل قناة إخبارية بالبحرين.. أضاف بأنه سيوضع تشريعًا للاستثمار فى البحرين قبل فتح باب الاستثمار فى المجال الإعلامى.. وقال الشيخ بأن الإعلام مازال يقدم برامج، ولكن الإنترنت أسرع من وسائل الإعلامية، فيجب أن تلتحق به.
الفقرة الثالثة:
"حوار مع أبطال فيلم سامى أوكسيد الكربون"
الضيوف:
الفنان هانى رمزى
الفنانة درة
الفنان إدوارد
الطفلة جنا
أكد الفنان هانى رمزى، بطل الفيلم، أنه بدأ العمل فى الفيلم قبل الثورة، وأن اسم الفيلم مشتق من غاز ثانى أكسيد الكربون.. وأن موضوع الفيلم يدور حول هذا الغاز كيف يطير ويؤثر على صحة المواطنين، موضحا أن الجديد فى الفيلم دخول السياسة على شكل كوميدى.. وقال إنه من الصدفة وجود مظاهرة داخل الفيلم وأنه أول فيلم له بعد ثورة 25 يناير.
من جانبها قالت الفنانة درة إن ثورة 25 يناير لم تتدخل ضمن أحداث الفيلم نهائيا، ولكن هناك بعض المظاهرات اعتراضًا على الأوضاع، مشيرة إلى أنها كانت دائما سعيدة لوجودها مع هانى وإدوارد.
وأشار الفنان إدوارد بأنه لأول مرة يشترك مع هانى رمزى فى تصوير فيلم وأن هانى يجعل كل من معه فى الفيلم بطلا مثله.. وأشار إدوارد فى الفيلم يقوم بشخصية صديق سامى، وأنه مبهور به لدرجة أنه يسير وراءه لتصويره دائما وذكر بعض الإيفاهات من الفيلم مثل "الكابتن يريد الهدوء فى الطيارة".
"الحياة والناس": "بسيونى": إسرائيل تعمل على خرق الأمن القومى المصرى فى كل وقت.." أمين الشرطة الهارب من الإعدام": لم أمسك "سلاحًا آليًا" منذ 6 شهور
متابعة عزوز الديب
الأخبار:
- تأجيل أولى جلسات الضباط المتهمين فى قتل المتظاهرين فى المرج إلى 19 نوفمبر.
- تأجيل محاكمة ضباط قسم المرج المتهمين بقتل المتظاهرين 14 نوفمبر
- إصابة 5 أشخاص فى احتراق 13 منزلا فى سوهاج
- النيابة تؤيد التحفظ على أموال رئيس الوزراء السابق أحمد نظيف وأسرته.
- مواطن شنق نفسه فى منطقة البدرشين لعدم قدرته على الإنفاق على أسرته.
أكد أمين الشرطة محمد السنى، المتهم بقتل 18 من المتظاهرين فى الزاوية الحمراء والمحكوم عليه بالإعدام، أنه كان فى مكان عمله يدافع عن القسم من الذين يعتدون عليه بالمولوتوف، وقال: أقسم بالله لم أمسك "سلاح آلى" منذ 6 شهور.
وقال"السنى خلال مداخلة هاتفية للبرنامج:"أنا هارب؛ لأن التهمة الموجهة لى باطلة مبنية على الشهود والمبلغين من المحامين الذين بينى وبينهم خصومة من الانتخابات الماضية، وما جرى كان أثناء انقطاع الاتصالات وأثناء مظاهرات التحرير، والأقسام كانت تمارس عملها بشكل طبيعى، وبعد الإعلان عن حريق قسم الأزبكية بدأت الأقسام تحترق واحدًا تلو الآخر، وهذا ما حدث فى قسم شرطة الزاوية الحمراء الذى أعمل فيه.
وأضاف" السنى" أن مأمور قسم الزاوية الحمراء جاءت له تعليمات على اللاسلكى، الذى لا تنقطع اتصالاته أن نقوم بتأمين القسم، وأن يكون كل فرد فى مكان اختصاص عمله لتأمين مبنى القسم، وأنا كنت آخر واحد تواجد لأنى كنت فى مكتبى فى وحدة المباحث، ونزلت لما سمعت إطلاق النار، وسألت المأمور ليه الأمناء والضباط يطلقون نار فقال لى إن التعليمات عندما يتم اقتحام القسم نتعامل بإطلاق النار".
أضاف "السنى" اعترضت على إطلاق النار على الناس لأنى حصلت على فرقة سنة 90، وأن المفروض أن يتم إطلاق الخرطوش فى حالات فض الشغب، وأكد لى المأمور أنه ليس لدينا من لهم خبرة فى استعماله، وأكدت له أنا عندى خبرة إذا كان هناك تعليمات وكان هناك شهود من الضباط، ولن أذكر اسمهم وكان عدد منهم غير متواجد لأنه كان بيفض المظاهرات فى وسط البلد.
وذكر "السنى" سبب توجيه الاتهامات إليه قائلا: لأن المحامين الاثنين فى الزاوية الحمراء "صبرى" و"أشرف"، قالوا فى تصريحات تليفزيونية لبرنامج آخر إننا لا نعرف سوى الأمين محمد السنى، وإننا اتهمناه حتى يأتى ويقول من هو مطلق النار.
وقال"السنى" أنا استخدمت بندقية خرطوش لإطلاق النار فى الهواء ضد بلطجية استخدموا المولوتوف والحجارة المشتعلة.
وعن سبب هروبه أكد "السنى" أنه لم يتوجه إلى المحكمة لأنه لم يصلنى أى إعلام للمحاكمة أو التحقيق، وكان لابد من ذلك، حتى أن المحامى الخاص بى طلب تأمينى، وقال له القاضى إنه من اختصاص الشرطة، والصحف نشرت الخبر بعد الحكم على.
أكد محمد البدوى أحد ثلاثة مدرسين مكفوفين تم تكليفهم بتقدير درجات الثانوية العامة رغم إعاقتهم، أنه بعد مكالمة له مع البرنامج، عندما اشتكى من ذلك التكليف، حولته وزارة التربية والتعليم إلى التحقيق بسبب أنه لجأ إلى الإعلام فى عرض مشكلته.
وقال "البدوى"، إن وزارة التربية والتعليم حولتنا للتحقيق بعد اللجوء للإعلام، حيث قالت المراقبة إنها مرسلة بتوجيهات من الوزير نفسه، وفوجئت أننى تحولت إلى التحقيق لأننى اعترضت على انتدابنا إلى تقدير درجات الثانوية العامة.
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع محمد بسيونى سفير مصر السابق لدى إسرائيل"
أكد محمد بسيونى، سفير مصر السابق بإسرائيل، أن محاولات إسرائيل مستمرة لخرق الأمن القومى المصرى، والجاسوس "إيلان تشايم جرابى " جاء يوم جمعة الغضب ودخل مصر عن طريق مطار القاهرة بجواز سفر أمريكى وتعامل مع كل من تقابل معه على أنه صحفى فى إحدى وكالات الأنباء الأجنبية ودخل إلى ميدان التحرير والجوامع وحضر الخطب من أجل التغلغل فى المجتمع المصرى وإثارة الفتن بين الجيش والشعب.
وأوضح "بسيونى" بأن هدف إسرائيل جمع المعلومات وقت الحرب والسلم سواء كانت معلومات عسكرية أو سياسية أو ثقافية أو اقتصادية.
وأضاف "بسيونى" أن أى تفكير لإسرائيل بإقامة حرب فى هذا التوقيت على وجه التحديد سيكون بمثابة انتحار سياسى وعسكرى نظراً للظروف التى تمر بها المنطقة حالياً.
وقال "بسيوني" إن أشرف مروان ساهم فى تنفيذ خطة الخداع الإستراتيجى الذى كان يوظفه شخصياً أنور السادات.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة