مرة أخرى نعيش الحزن الذى سرى فى شوارع مصر وحواريها إثر إعلان موت كاتب مصر الأول ومؤرخ أيامها الكاتب العالمى نجيب محفوظ، وها هى الذكرى الثانية عشرة للرحيل تطل مصحوبة بألم جديد يذكرنا باليوم الصعب 30 أغسطس 2006، عندما ودعنا صاحب نوبل عن عمر يناهز ال 95 عاما، بعدما حقق شهرة ومكانة أدبية هى الأولى مصريا وعربيا خاصة بعد حصوله على جائزة نوبل للآداب فى عام 1988. وبعيدا عن جائزة نوبل وقيمتها الكبيرة، فإن منجز نجيب محفوظ الإبداعى فى الرواية والقصة القصيرة وكتابة السيناريو يمنحه مكانة مميزة، حيث ترك لنا مئات الشخصيات التى أحبها الناس أو غضبوا منها أو حتى أبغضوها، لكنهم لم يستطيعوا أبدا أن يتجاهلوها، بل راحوا يبحثون عن حقيقتها فى الواقع المصرى، مؤكدين أن نجيب محفوظ استطاع أن يعبر بمقدرة فائقة عن ماضيهم وواقعهم ومستقبلهم، وقد احتفينا على مدى الأيام الجارية بما أطلقنا عليه "أسبوع نجيب محفوظ" وفيما يلى أهم الموضوعات:
حكاية تمثال نجيب محفوظ فى شارع "جامعة الدول"
أسبوع نجيب محفوظ.. هكذا تناولت الصحافة العالمية نبأ وفاة أديب نوبل عام 2006
أسبوع نجيب محفوظ.. كيف وصف أديب نوبل قوة صوت أم كلثوم بدون ميكرفون
أسبوع نجيب محفوظ.. كتب جديدة تؤكد عبقرية عميد الرواية العربية
أسبوع نجيب محفوظ.. 15 صورة تحكى سيرة عميد الرواية العربية
أسبوع نجيب محفوظ.. قصة حب أديب نوبل ومعركته بسبب الست أم كلثوم
مشروع جديد لتطوير المنطقة المحيطة بمتحف نجيب محفوظ.. تعرف على التفاصيل
بمناسبة ذكرى رحيله ال12.. متى سيتم افتتاح متحف نجيب محفوظ؟
أصعب 5 أيام فى حياة نجيب محفوظ.. محاولة الاغتيال والفوز بنوبل الأبرز
أساتذة نجيب محفوظ.. هؤلاء صنعوا ثقافة عميد الرواية العربية
شاهد.. تجار سور الأزبكية يتذكرون نجيب محفوظ قبل وبعد جائزة نوبل للآداب
أسبوع نجيب محفوظ.. بنات نجيب محفوظ المظلومات.. تعرف عليهن