بعد مرور أكثر من شهرين على الأزمة القطرية، لا يزال النظام القطرى يراهن على الاحتماء بالخارج، فمن الاستقواء بالميليشا الإيرانية والقوات التركية التى قدرت ب 10 آلاف جندى فى شوارع الدوحة، مرورا بإجبار العمالة الآسيوية على الخروج فى تجمعات مؤيدة للنظام، وصولا إلى شراء مرتزقة بالمال لتأييد النظام خوفا من انفجار انتفاضة شعبية ضد الأسرة الحاكمة.. يرصد "اليوم السابع" فى النقاط التالية حيل "تنظيم الحمدين" لاحتواء الغضب الشعبى. - تميم فى مأزق والدليل ! - استئجار الحكومة القطرية مرتزقة هنود من ولاية كيرلا الهندية والمقابل 1000 روبية للشخص الواحد لتأييد أمير الإرهاب تميم بن حمد ومنح كل منهم سيارة فارهة بملصقات تحمل العلم القطرى وصور تميم ووالده كما تم الاستعانة بعمالة آسيوية "هنود وباكستانيين" للقيام بتجمعات موالية لتميم لم يتوقف الأمر عن هذا الحد .. بل تم إجبارهم على ارتداء شارات تحمل صور تميم والتوقيع على لوحاته المنتشرة بالدوحة واستكمالا لذلك .. تم إجبار القطريين على رفع أعلام تركيا وتعليق صور الرئيس التركى أردوغان على منازلهم