قال متحدث باسم الرئيس التركى رجب طيب إردوغان اليوم الخميس إن بعض الدولة الأوروبية تعمل من أجل رفض التعديلات الدستورية فى استفتاء أبريل نيسان وعبر عن قلقه مما اسماه تزايد رهاب الإسلام والعنصرية فى أوروبا. وفى مؤتمر صحفى قال المتحدث إبراهيم كالين إن قادة جيوش الولاياتالمتحدةوتركيا وروسيا ناقشوا آليات تنسيق العمليات فى سوريا خلال اجتماع فى إقليم انطاليا جنوبتركيا هذا الأسبوع ،وردد كالين تصريحات أدلت بها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن وجود خلافات عميقة بين البلدين. وقال فى المؤتمر الصحفى الذى عقده فى أنقرة إن الخلافات بين تركياوألمانيا تشمل المعركة ضد الإرهاب مضيفا أن متشددين أكرادا يتحركون بحرية فى ألمانيا. وتزايد التوتر بين البلدين العضوين فى حلف شمال الأطلسى بعد إلقاء القبض على صحفى ألمانى من أصل تركى فى تركيا وإلغاء تجمعات لوزراء أتراك كانت تهدف لحشد التأييد لاستفتاء 16 أبريل الذى يهدف لتوسيع صلاحيات إردوغان. وقال إبراهيم كالي، إن قرارا لم يُتخذ بعد بشأن الجهة التى ستشن العملية العسكرية على المناطق التى يسيطر عليها تنظيم داعش فى محافظة الرقة السورية، وفى إشارة إلى الاجتماع الثلاثى الذى جرى هذا الأسبوع بين القادة العسكريين لروسيا وأمريكا وتركيا "خطتنا واضحة للغاية لكن عملية المفاوضات مستمرة". وأضاف كالين للصحفيين فى أنقرة "لم يتخذ قرار نهائى بعد بشأن من وكيف ستشن العملية على الرقة. يتعين على المسلحين الأكراد أن يخرجوا من منطقة منبج السورية إلى شرقى نهر الفرات وفقا للوعود التى قُطعت لنا." اردوغان تركيا التعديلات الدستوريه فى تركيا اوروبا رجب طيب اردوغان توقف حركة الطريق ب"جناكليس" فى الإسكندرية لخروج ترام عن القضبان الخطوط التونسية تعلق كل رحلاتها بسبب خلافات بين طيارين وفنيين فى الشركة عصام عبد الفتاح: بعض الحكام يرفضون إدارة مباريات الزمالك لتجنب الإهانة شاهد فى دقيقة.. 6 محطات تلخص قرار ترامب بشأن الهجرة رئيس جامعة دمياط السابق يفضح ممارسات غادة صقر.. رمضان الطنطاوى:استغلت عضويتها بالبرلمان للنيل منى والضغط على الشيحى لرفضنا مجاملتها.. و"تعليم البرلمان" كشفت ادعاءاتها واتهاماتها الباطلة.. ولن أترك حقى مبارك من المستشفى إلى فيلا هليوبوليس.. مصادر: الرئيس الأسبق سيقيم فى الدور الأرضى بفيلا "علاء وجمال" فى مصر الجديدة.. وقبر حفيده سيكون أول مكان يزوره بعد الخروج من مستشفى المعادى العسكرى لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع