سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
رواد "تويتر" يرفضون زيارة الرئيس لتركيا للمشاركة فى القمة الإسلامية.. مغردون: أردوغان "حرامى النفط" يعادى الشعب كله وساهم فى دعم الإرهاب.. ويؤكدون: "لازم يعتذر لل 90 مليون مصرى وبعدها نفكر"
دشن نشطاء على موقع "تويتر" هاشتاج "الشعب يرفض زيارة السيسى لتركيا"، للمشاركة فى القمة الاسلامية خلال شهر إبريل المقبل ، مشددين على ضرورة اعتذار الرئيس التركى رجب طيب أردوغان عن مواقفه المعادية لمصر . ورفض المغردون زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لتركيا قبل أن يقدم أرودغان اعتذاره للشعب المصرى بسبب ما يمارسه من انتهاكات وتدخل فى الشئون الداخلية المصرية، حيث قال أحمد فهيم: "أعلن أننى ضد زيارة الرئيس السيسى إلى تركيا حتى اعتذار أردوغان". أردوغان "حرامى النفط" أما نور فقالت:"معقولة يا ريس تصافح حرامى النفط قردغان.. لا وألف لا"، بينما قال حساب آخر:" أنا أوافق بس بشرط أردوغان ينزل يبوس جزمة ال90 مليون ونفكر بعدها"، أما أمل إسماعيل فقالت: "ما ينفعش رئيسنا حبيبنا يروح لواحد حرامى مجرم قاتل". أردوغان يعادى الشعب المصرى كله وقال حساب آخر: "أردوغان يعادى الشعب المصرى كله وساهم فى دعم الإرهاب ماليًا ومعنويًا وسياسيًا وعسكريًا "، فيما قال حساب آخر: "خذ حذرك فأنت تهمنا ربنا يحميك ويحافظ عليك"، بينما قال ماجد: "قمة إيه اللى ها تروحها يا ريس هو فين التعاون الإسلامى ده.. رايحين فى البلد اللى بتحارب الإسلام وبتمول داعش؟". يد أردوغان ملطخة بالدم المصرى غرد إسماعيل قائلا: "المؤامرة مازالت موجودة من الإرهابى قردوغان ضد مصر السيسى.. وسيقوم الإخوان الإرهابيين وأعوانهم بالمظاهرات"، وقال حساب باسم عروس النيل: " أردوغان ايده ملطخة بدم ولادنا.. خاين وبعد كل الإساءة اللى أساءها لمصر وللرئيس ما ينفعش". "لن أضيع مصر أبدا بهذه الكلمات.. وثقنا فيك وأحببناك .. وإرادة المصريين بتقولك لا يا ريس" هذا ما قاله المدون هانى سلامة، وهو ما أكدته نيرمين: "واثقة أن السيسى لا يمكن يزعلنا ويروح لعدونا اللى ايده غرقانه بدم ولادنا"، وقالت حساب باسم مصرية وأفتخر: "رئيسى وواثقة إنه يحترم هيبة مصر " وقال حسباب باسم إسلام : "سيادة الرئيس.. جزمتك أشرف من أن تعفر بتراب هذه الدولة فى ظل حكم القرد وخان". فيما قال مغرد سعودى : "أنا سعودى صح.. لكن بصراحة لا أتمنى زيارة الرئيس السيسى لتركيا.. فالسيسى بدأ بترويض أردوغان غصب عنه وأذعن له".