طالبت ميرنا بوحبيب، ممثل مكتب الأممالمتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة فى الشرق الأوسط، بتوفير خدمات صحية للناجيات من التحرش الجنسى على مستوى المجتمع المصرى، وتقديم تعويضات مالية وخدمية، وصحية، مع تطبيق أقصى العقوبات على المتحرش ليصبح مثالا لغيره. وأضافت ميرنا، خلال ورشة عمل نحو تشريعى وإجرائى لحماية المرأة والفتاة من كافة أشكال العنف، أن هناك ما يقرب من 160 دولة على مستوى العالم، بها قوانين تكفل حماية المرأة والفتاة من التحرش الجنسى والإيذاء الجسمانى، وجميع أشكال العنف.