سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
شخصيات 2013.. الفريق السيسى والرئيس عدلى منصور وعمرو موسى وحازم الببلاوى "وش سعد" على مصر و"نحس" على الإخوان.. والبرادعى ومحمد مرسى وأبو تريكة "فى هبوط"
أيام وتدق سنة 2014 أبواب الحظ علينا جميعاً، بعد أن طوت 2013 آخر أوراقها، وعام 2013 كانت "سنة سعد" على بعض الشخصيات العامة، فى حين كانت "سنة نحس" على آخرين، فهناك شخصيات شهدت صعوداً هذا العام فى مقابلها شهدت الشخصيات الأخرى هبوطاً ملحوظاً. الفريق عبد الفتاح السيسى.. د. عدلى منصور.. د. عمرو موسى.. أحمد شفيق.. الفنان محمد رمضان.. المخرج خالد يوسف.. د. مصطفى حجازى.. شخصيات لعبت معهم لعبة الحظ فى عام 2013 ليتربعوا على قمة الساحة فى مصر والعالم، وبشكل خاص الفريق السيسى ليصبح نجم العام بلا منازع. د. محمد مرسى.. عصام العريان.. محمد بديع.. خيرت الشاطر.. د.محمد البرادعى.. اللاعب محمد أبو تريكة.. شخصيات لعبت معها سنة 2013 دورا سيئا، ليصبحوا الأسوأ حظاً ويكون الرقم 13 نحساً عليهم. أولاً: شخصيات فى صعود: 1- الفريق عبد الفتاح السيسى : تربع الفريق عبد الفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع، على عرش الحظ فى عام 2013، ليصبح نجم العام بدون منازع، فمنذ تعيينه وزيراً للدفاع فى عهد الرئيس السابق محمد مرسى لم تعجبه الطريقة التى يدير بها مرسى البلاد، خاصة بعد رفض الشعب له ودعوتهم لمظاهرات 30 يونيو من قبل حركة تمرد، فطالب السيسى الشعب المصرى لتفويضه لمحاربة الإرهاب فى 30 يونيو، وبالفعل نزل الشعب بالملايين لتفويض السيسى والمطالبة برحيل مرسى من الحكم. وبعد أن أعطى السيسى مهلة لمرسى لكى يحل الأزمة التى تمر بها مصر ويستجيب لمطالب الشعب بالتنحى أو حتى بإجراء استفتاء على بقائه فى المنصب، صم مرسى أذنيه وخرج بخطاب يتحدى فيه الشعب، وهو ما دفع السيسى فى 3 يوليو 2013 لإعلان انتهاء حكم الرئيس محمد مرسى وتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا حكم البلاد كرئيس مؤقت لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وجاء قرار عزل مرسى لينشر الاحتفالات فى أرجاء مصر كلها، ورفعت صور السيسى فى الاحتفالات المؤيدة، ومع انتهاء العام واقتراب الانتخابات الرئاسية تدعو فئات كبيرة من الشعب المصرى الفريق السيسى للترشح للرئاسة، إلا إنه لم يحسم موقفه بعد من الترشح. 2- الرئيس عدلى منصور: لم يكن المستشار عدلى منصور يعلم أن عام 2013 سيلعب الحظ معه، ويجعله رئيس جمهورية مصر العربية، فقد كان يعمل فى منصبه كنائب لرئيس المحكمة الدستورية العليا منذ عام 1992 وحتى عام 2013، ليتم تعيينه فى 30 يونيو رئيساً للمحكمة الدستورية العليا، خلفاً للمستشار ماهر البحيرى. وبعد مظاهرات 30 يونيو وقرار السيسى بانتهاء حكم مرسى فى 3 يوليو، تولى منصور حكم البلاد كرئيس مؤقت بصفته رئيس المحكمة الدستورية العليا، وأدى اليمين كرئيس للبلاد فى 4 يوليو 2013 بعد دقائق من تأديته يمين رئاسة المحكمة الدستورية، وبذلك أصبح منصور رئيسا للمحكمة الدستورية وبيديه "السلطة التشريعية" بعد حل مجلس الشورى و"السلطة التنفيذية" كرئيس للجمهورية. وكان أول قراراته كرئيس قراراً جمهورياً بتشكيل لجنة خبراء من 10 قانونيين بهدف تعديل الدستور، خلال فترة رئاسته، وتعيين وزارة جديدة يترأسها الخبير الاقتصادى د. حازم الببلاوى، حيث كلف الببلاوى بإعداها فى 9 يوليو وتشكلت الحكومة فى 16 يوليو وهى مستمرة حتى الآن. 3- حازم الببلاوى: اختاره القدر فى 2013 فى مهمة صعبة من نوعها ليصبح رئيس وزراء مصر، بعد أن كلفه عدلى منصور بتشكيل الوزارة، فقد جاء ترشيح الببلاوى لخلفيته الاقتصادية الجيدة، فقد كان يشغل منصب وزير المالية فى وزارة د. عصام شرف عام 2011، وخبرته كذلك التى جاءت من كونه حصل على الدكتوراة فى الاقتصاد من جامعة باريس عام 1964، وعمله وكيلاً للأمين العام للأمم المتحدة والأمين التنفيذى للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربى آسيا ما بين 1995- 2001. وكان للببلاوى مواقف سياسية جيدة أهلته كرئيس للوزراء، فقد تقدم باستقالته كوزير للمالية فى عهد حكومة عصام شرف، بسبب رفضه لأحداث ماسبيرو. وما زال الببلاوى يعمل مع الحكومة الانتقالية حالياً على المرور من الأزمة التى تمر بها مصر، وخاصة فى مجال الاقتصاد. 4- عمرو موسى: كان من أبرز الشخصيات المحظوظة فى عام 2013، فقد كان رئيساً للجنة الخمسين لإعداد الدستور، بعد أن فاز بعدد أصوات أكبر داخل لجنة الخمسين متفوقاً على سامح عاشور. الدستور، الذى انتهى إعداده هذا العام سوف يطرح للإستفتاء الشعبى خلال يومى 14 و15 يناير المقبل، ووضعته لجنة الخمسين برئاسة عمرو موسى، والتى أجرت تعديلات على دستور 2012 المعطل، فى فترة زمنية إقتربت من ثلاثة شهور. عمرو موسى كان أيضاً أحد مؤسسى جبهة الإنقاذ الوطنى، والتى تشكلت لرفض قرارات الرئيس السابق محمد مرسي، حيث كونها موسى وحمدين صباحى ومحمد البرادعى. كما أن عمرو موسى كان من أبرز المرشحين لرئاسة الجمهوية فى عام 2012، إلا إنه خسر السباق الإنتخابى حينها، وبرز دوره السياسى خلال ثورة 25 يناير بعد أن كان دوره فى عهد الرئيس مبارك مقتصراً على الناحية الدبلوماسية فقط. 5- أحمد شفيق: مع نهاية عام 2013 وبالتحديد فى شهر ديسمبر صدر حكم قضائى بتبرئة المرشح السابق للرئاسة أحمد شفيق فى قضية الاستيلاء على أرض مملوكة لجمعية إسكان لضباط القوات الجوية، وهو ما مهد له الأمر للعودة إلى مصر فى عام 2014، بعد عام ونصف العام من سفره إلى دبى ليدخل من جديد فى سباق الرئاسة فى حال عدم ترشح الفريق عبد الفتاح السيسى، بعد أن كان المنافس الأوحد لمرسى فى الجولة الثانية للرئاسة فى عام 2012. ويبدو أن نجم شفيق فى صعود فى عام 2014، حيث إنه سيكون الأوفر حظاً للترشح للرئاسة فى حال عدم ترشح الفريق عبد الفتاح السيسى لمنصب الرئيس. وكان شفيق من المؤيدين لثوة 30 يونيو، حيث قال فى مداخلة تلفونية لقناة التحرير، بأنه "يوم الخلاص" من نظام مرسى، ووصف هذا اليوم بالنهاية المؤكدة لحكم الإخوان "المعيب"، على حد وصفه، مستدركاً: أو أنه "سيكون بداية النهاية"، كما أنه سيكون فاصلاً فى تاريخ الديمقراطية المصرية والعودة للأصول "بعيداً عن لعب العيال الذى يحدث حالياً". 6- مصطفى حجازى: ارتفع نجم الدكتور مصطفى حجازى، المفكر والخبير السياسى خلال عام 2013، فقد تولى منصب مستشار الرئيس للشئون السياسية بعد ثورة 30 يونيو. ومصطفى حجازى من مواليد القاهرة، وحصل على دكتوراة الفلسفة فى الهندسة والإدارة الاستراتيجية للأزمات من جامعة جنوب كاليفورنيا، عمل أستاذًا للإدارة والفكر الاستراتيجى والتطور المؤسسى فى جامعة جنوب كاليفورنيا، وهو عضو مؤسس بالمعهد الإدارى لحوكمة الشركات، وعضو اللجنة الاستشارية للبنك الدولى وعضو مجلس أمناء المؤتمر العالمى الاسلامى للتنمية. ويعمل مصطفى حجازى فى مجال صناعة الفكر، وهو مؤسس مركز متخصص فى الفكر الاستراتيجى، وشركة تعمل فى مجال الحوكمة، وتطوير مؤسسية الشركات، والكيانات الصغيرة، ويشمل مجال عمله تقديم خدمات استراتيجية؛ لتطوير الكيانات والمجتمعات. 7- المخرج خالد يوسف: استطاع المخرج خالد يوسف، أن يرتفع فى عام 2013، بعد أن اتخذ موقفاً مؤيداً لثورة 30 يونيو، حتى أنه قام بإعداد فيلم وثائقى عن ثورة 30 يونيو كما رآها لمخاطبة شعوب العالم، ونقل الرؤية الصحيحة بأنها ثورة وليست انقلاباً عسكرياً. ومشاركة خالد يوسف فى لجنة الخمسين لتعديل الدستور زادت من معدلات ارتفاع حظه فى 2013، كما أنه شارك فى العديد من المناظرات والندوات التى تدعو لتأييد الدستور الجديد تمهيداً لطرحه للاستفتاء فى شهر يناير المقبل. وكان خالد يوسف من الفنانين الذين أيدوا ثورة 25 يناير والتى أطاحت بالرئيس مبارك بعد 30 سنة من الحكم يوم 11 فبراير 2011، وكان من أهم الفنانين الذين نزلوا إلى ميدان التحرير، ودافعو عن الشباب المتظاهرين، وقد أكد أنه يعتبر نفسه ممن خان ثورة الشباب فى 25 يناير فى مصر، مؤكدًا "أنه لم يستطع تصويرها وتوثيقها، على الرغم من أن هذا كان واجبه كفنان"، وهو ما جعله يسعى لتوثيق ثورة 30 يونيو أيضاً. 8- علو نجم الفنان محمد رمضان: صعد نجم الفنان محمد رمضان فى عام 2013، بفيلمه "قلب الأسد"، الذى حقق إيرادات بأكثر من 15 مليون جنيه مصري، ويحكى الفيلم عن طفل يتعرض للاختطاف، ويترعرع فى الكواليس الخلفية للسيرك، حيث يعيش وسط الأسود والنمور، إلا أن نشأته دائماً ما ترغمه على الظهور للمجتمع بشكل مختلف حتى يتسنى له العيش والبقاء. ونجم الفنان محمد رمضان بدأ فى البزوغ منذ فيلمه الألمانى وبعده فيلم "عبده موتة"، الذى حقق أعلى إيرادات فى الأفلام فى الموسم الخاص به، وكان نموذجاً لنجاح سلسلة من الأفلام تسير فى نفس الإطار ومن إنتاج محمد السبكى. الممثل محمد رمضان، بدأ التمثيل من مسرح المدرسة وحصل على جائزة أحسن موهوب على مستوى الجمهورية ثلاث مرات متتالية، كما بدأ رمضان مشواره الفنى بأدوار ثانوية فى المسلسلات ثم كان له أدوار ثانوية فى أفلام بدأت بفيلم "رامى الإعتصامى" حتى أصبح صاحب البطولة المطلقة فى الأفلام بداية بفيلم الألمانى وحتى فيلم قلب الأسد. ثانياً: شخصيات فى هبوط: 1- نهاية محمد مرسى: جاءت سنة 2013 بمثابة الضربة القاضية للرئيس محمد مرسى، بعد مرور عام واحد من حكمه، ففى 30 يونيو تم إنهاء حكمه من قبل الفريق عبد الفتاح السيسى، وذلك بسبب تشبث مرسى بقراراته بالرغم من التظاهرات العديدة التى شهدتها البلاد ورفض حكمه. وكان مرسى قد تولى الرئاسة فى 24 يونيو 2012 كأول رئيس مدنى منتخب بعد ثورة 25 يناير، وتولى المنصب رسمياً فى 30 يونيو 2012، إلا إن حكمه شهد العديد من الأزمات السياسية والخلافات مع قوى المعارضة، وهو ما جعل قوى المعارضة والشعب المصرى ينزل لإقالته من منصبه فى مظاهرات دعت إليها حركة تمرد فى 30 يونيو 2013 بعد عام من حكمه. وشهد 2013 أيضاً إجراءات محاكمة مرسى بعد ثورة 30 يونيو لاتهامه بالتخابر مع حركة حماس وإقتحام السجون المصرية والهجوم على المؤسسات الشرطية، وما زالت القضية محل التحقيق حتى الآن، بعد حبسه فى سجن برج العرب بالإسكندرية. 2- محمد البلتاجى: كان عام 2013 الأسوأ حظاً للبلتاجى، بعد أن تعرض للحبس بتهمة التحريض على قتل المتظاهرين أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، وزعم البلتاجى أن البلاد فى حالة انقلاب عسكرى وأنه لايعترف بوجود النيابة العامة ومؤسسة القضاء ،وأن الإخوان مستمرون فى مسيراتهم حتى يعود الرئيس المعزول محمد مرسى إلى الحكم. ود محمد إبراهيم البلتاجى، كان عضواً بمجلس الشعب السابق ورمزا من رموز الإخوان المسلمين بمصر، إلا إن ثورة 30 يونيو جاءت بمثابة الضربة القاضية لكل قيادات الإخوان المسلمين. ونشر له فيديو على الإنترنت يربط فيه بين توقف الهجمات فى سيناء وقرنها بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، ولكنه رد على هذا الفيديو وقال إن أهل سيناء يرفضون الانقلاب العسكرى، ولذلك هم يقومون بذلك، فإذا عادت الشرعية سيتوقفون هم وباقى الشعب المصرى، وألقى القبض عليه فى 29\8\2013 من قبل قوات الأمن المصرية بمحافظة الجيزة، ووجهت إليه تهمة التحريض على قتل المتظاهرين. 3- محمد بديع: أنهت ثورة 30 يونيو فى 2013 على جماعة الإخوان المسلمين وعلى محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، الذى قام بتحريض الإخوان فى 30 يونيو على القتل والعنف لإعادة مرسى مرة أخرى للحكم وتخفى فى زى سيدة منتقبة وخطب فى المتظاهرين فى رابعة العدوية لتحريضهم على العنف. وأمرت النيابة العامة فى أغسطس 2013 بضبطه وإحضاره على خلفية اتهامات وبلاغات مقدمة بتعذيب عدد من المواطنين المعارضين لجماعة الإخوان المسلمين فى اعتصام رابعة العدوية، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى. 4- خيرت الشاطر: شهد عام 2013 عودة خيرت الشاطر، النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين، إلى السجون مرة أخرى، وألقت مأمورية مشتركة من قوات الأمن الوطنى والأمن العام ومباحث القاهرة، القبض على الشاطر، بمسكن شقيقه بالحى الثامن بمدينة نصر فى يوليو 2014. وكان الشاطر تم استبعاده من الانتخابات الرئاسية، وهو ما جعل جماعة الإخوان تستبدله بمحمد مرسى. 5- عصام العريان: كان عاماً منحوساً عليه كباقى قيادات جماعة الإخوان، حيث تم حبس العريان، الذى كان يشغل منصب مسئول المكتب السياسى للجماعة، فى 30 أكتوبر 2013، فى القاهرة الجديدة. ووجهت له اتهامات بتحريض أعضاء جماعة الإخوان المسلمين على اقتحام دار الحرس الجمهورى وإطلاق الرصاص على القوات المكلفة بحراسته، لإطلاق سراح الرئيس السابق محمد مرسى، مما أسفر عن مقتل 61 شخصًا وإصابة العشرات، بينهم 15 ضابطًا ومجندًا ووجهت إليه النيابة تهم القتل والشروع فى القتل ومقاومة السلطات. 6- الدكتور محمد البرادعى: هبط نجم الدكتور محمد البرادعى، المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، فى عام 2013، حيث لاقى هجوماً كبيراً بعد تقديمه استقالته من منصب نائب الرئيس المؤقت عدلى منصور للعلاقات الخارجية، وذلك بسبب رفضه لفض اعتصامات رابعة بالقوة والدم، حيث قال البرادعى فى رسالة الاستقالة إنه يرفض أن يتحمل مسئولية "قطرة واحدة من الدماء" خاصة مع إيمانه ب"أنه كان يمكن تجنب إراقتها"، إلا أن هذا الأمر جاء ضده وبعدها اختفى تماماً عن الأجواء السياسية. ومحمد البرادعى، الدبلوماسى والسياسى المصرى، حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005 أثناء عمله فى الوكالة الدولية للطاقة الذرية كمدير لها ومؤسس الجمعية الوطنية للتغيير، ويقود منذ 5 ديسمبر 2012 جبهة الإنقاذ الوطنى، وهى تحالف لأبرز الأحزاب المصرية المعارضة لقرارات رئيس الجمهورية محمد مرسى. 7- عبد المنعم أبو الفتوح: تراجعت شعبية عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح السابق للرئاسة ورئيس حزب مصر القوية، وأصبحت عاماً نحساً عليه، بسبب مواقفه السياسية المتخاذلة والتى ظهرت بشكل كبير فى موقفه من ثورة 30 يونيو ووصفها بالانقلاب ومواقفه الضعيفة مع الإخوان، وهو ما جعل شعبيته تتراجع وتتضح علاقته الحقيقية بجماعة الإخوان المسلمين بعد أن كان واحداً منهم وانسحب من الجماعة. 8- هبوط نجم لاعب النادى الأهلى محمد أبو تريكة: شهد العام 2013 اعتزال لاعب النادى الأهلى والمنتخب المصرى لكرة القدم، محمد أبو تريكة، رسمياً، حيث وجَّه أبو تريكة رسالة، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قال فيها: "بعد أجمل سنين عمرى التى قضيتها فى عالم الكرة، جاء الختام، شكراً للجميع أحبكم جميعاً وسامحونى إن كان هناك تقصير وبالتوفيق للأهلى ومنتخب مصر". وتعرض أبو تريكة، الذى دخل نادى اللاعبين أصحاب المئة هدف، للهجوم خلال عام 2013 نتيجة تعاطفه مع أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، حتى أن البعض طالب باستبعاده من المنتخب المصرى. اقرأ أيضا.. ثروت الخرباوى: "بيت المقدس" و"كتائب الفرقان" فرعان لجماعة الإخوان "استقلال المهندسين": المجلس الإخوانى صرف معاشات لقتلى رابعة والنهضة ابن خلدون: نجل "أردوغان" يقود منظمات تركية لدعم الإخوان بمصر 2013 عام انهيار الإخوان وصعود النور.. الجماعة سيطرت على البلاد فى النصف الأول من العام وعادت للسجن بأمر الشعب فى الثانى.. والحزب السلفى تلاعب به نظام مرسى بمنتصف العام وشارك فى إسقاطه فى الثانى سعد الدين الهلالى: سجود الشكر بغير طهارة أو استقبال للقبلة بالفيديو.. "كايرودار" داخل منزل ريا وسكينة بالإسكندرية بالفيديو..طالبات «إخوان» بالأزهر تهتفن: «يا أوسخ اسم فى الوجود»