لجنة القيادات بجامعة بنها الأهلية تستقبل المرشحين لرئاسة الجامعة ونوابها    ضبط 34 قضية سلاح و6 قضايا إتجار بالمخدرات في أسيوط    الأزهر للفتوى يوضح فضل حج بيت الله الحرام    اعرف جدول المراجعات المجانية للثانوية العامة في الفيوم    أسعار الدواجن والبيض اليوم الخميس 23-5-2024 في المنيا    وزير المالية: حشد كل قدرات الدولة للسيطرة على التضخم ودفع النشاط الاقتصادي    «عاشور» يشارك في المنتدى العالمي للتعليم بلندن بحضور 122 من وزراء الدول    بمشاركة زعماء وقادة.. ملايين الإيرانيين يلقون نظرة الوداع على رئيسي (فيديو)    «قانونية مستقبل وطن» ترد على CNN: مصر ستواصل دعم القضية الفلسطينية    بعد الاعتراف بفلسطين.. الاحتلال الإسرائيلي يوجه رسالة توبيخ للنرويج وأيرلندا وإسبانيا    هيئة البث الإسرائيلية: حكومة الحرب ستدعم مقترحا جديدا لمفاوضات غزة    ميكالي: حلم الميدالية الأولمبية مع منتخب مصر يراودني    رومارينهو يودع جماهير اتحاد جدة في التشكيلة المتوقعة لمواجهة ضمك    غيابات بالجملة في قائمة الأهلي قبل مواجهة الترجي    وصول جثمان شقيق هاني أبوريدة إلى جامع السلطان حسين بمصر الجديدة "صور"    وزير الدفاع: مصر تقوم بدور مهم وفعال لمساندة القضية الفلسطينية على مدار التاريخ    النيابة تطلب التحريات حول دهس سائق لشخصين في النزهة    وكيل «تعليم الأقصر» يوجه رسالة هامة لطلاب الإعدادية    تجديد حبس سائق ميكروباص معدية أبو غالب وعاملين بتهمة قتل 17 فتاة بالخطأ    مواعيد قطارات السكك الحديدية على خط «السد العالي - القاهرة»    تزامنا مع رفعها.. كيف كانت تُكسى الكعبة المشرفة قبل الإسلام؟    اليوم.. كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا في دبي    أول تعليق من مي سليم بعد إصابتها في حادث سير: «كنت هموت»    أميرة هاني تكشف سابقة تعرضت لها من سائق «أوبر»    بعد الأحداث الأخيرة.. وزارة الهجرة تطلق رابط تسجيل للطلاب المصريين في قيرغيزستان    هل يجوز شرعا التضحية بالطيور.. دار الإفتاء تجيب    مستشار الرئيس للصحة: مصر تمتلك مراكز لتجميع البلازما بمواصفات عالمية    «حياة كريمة» تطلق قوافل طبية مجانية في الشرقية والمنيا    «صحة المنيا»: تقديم الخدمات العلاجية ل7 آلاف مواطن خلال شهر    إصابة طفلين فلسطينيين برصاص الاحتلال شرق مدينة قلقيلية    توريد 197 ألف طن قمح إلى شون وصوامع كفر الشيخ منذ بداية الموسم    تعليم القاهرة تعلن تفاصيل التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الأبتدائي للعام الدراسي المقبل    وزير الري يلتقي مدير عام اليونسكو على هامش فعاليات المنتدى العالمي العاشر للمياه    النائب محمد المنزلاوي: دعم الحكومة الصناعات الغذائية يضاعف صادراتها عالميا    "شوف جمال بلدك".. النقل تعلن تركيب قضبان الخط الأول للقطار السريع - فيديو    صباح الكورة.. صدمة في الزمالك ودور ممدوح عباس في الأزمة الكبرى.. لبيب يكشف موقفه من ضم حجازي والشناوي يتدخل لحل أزمة نجم الأهلي وحسام حسن    مسلسل البيت بيتي 2.. هل تشير نهاية الحلقات لتحضير جزء ثالث؟    عضو مجلس الزمالك: نعمل على حل أزمة بوطيب قبل انتقالات الصيف    في الجول يكشف تفاصيل إصابة عبد المنعم وهاني بتدريبات الأهلي قبل مواجهة الترجي    رجل متزوج يحب سيدة آخري متزوجة.. وأمين الفتوى ينصح    23 مايو 2024.. ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية في بداية التعاملات    استطلاع: 70% من الإسرائيليين يؤيدون انتخابات برلمانية مبكرة    غدًا.. "العدل الدولية" تصدر حكمها بشأن قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل    الرعاية الصحية تعلن نجاح اعتماد مستشفيي طابا وسانت كاترين يجنوب سيناء طبقا للمعايير القومية المعترف بها دوليا    آخر موعد للتقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024 (الرابط والتفاصيل)    «المنيا» ضمن أفضل الجامعات في تصنيف «التايمز العالمي» للجامعات الناشئة 2024    «الصحة»: المرأة الحامل أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشري HIV    رئيس جهاز مدينة 15مايو يتفقد المشروعات الجارية.. ويجتمع بمسئولي الجهاز    مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يحتفل بعيد القديسة ريتا في الإسكندرية    أول تعليق من دانا حمدان على حادث شقيقتها مي سليم.. ماذا قالت؟    نشرة مرور "الفجر ".. انتظام حركة المرور بميادين القاهرة والجيزة    اليوم.. النقض تنظر طعن المتهمين بقضية ولاية السودان    ل برج الجوزاء والميزان والدلو.. مفارقة كوكبية تؤثر على حظ الأبراج الهوائية في هذا التوقيت    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 23-5-2024    أمين الفتوى ينفعل على زوج يحب سيدة متزوجة: ارتكب أكثر من ذنب    استشهاد 8 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي على وسط غزة    «دول شاهدين».. «تريزيجيه» يكشف سبب رفضه طلب «أبوتريكة»    محلل سياسي فلسطيني: إسرائيل لن تفلح في إضعاف الدور المصري بحملاتها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج "التوك شو" بين الفيلم المسىء للسادات والانقسام حول "القمنى".. ونصائح الغذاء السليم فى رمضان
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 08 - 2009

الصيادون المختطفون فى الصومال.. منح جائزة الدولة التقديرية لسيد القمنى.. فيلم أمريكى يصف الرئيس السادات ب"الكلب".. أبرز ما ناقشته حلقات برامج التوك شو، مساء أمس الثلاثاء. كما كان هناك أهمية خاصة لنفى وزيرى التربية والتعليم والصحة الشائعة التى ترددت حول تأجيل الموسم الدراسى، ونفى محافظ الغربية تلوث مياه الشرب بالمحافظة بفيروس التيفود.
"البيت بيتك" يستضيف خالد النبوى حول فيلم "المسافر".. ويناقش أهمية برامج التوك شو
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
◄ اجتماع وزيرىّ التربية والتعليم والصحة، لنشر التوعية الصحية بين تلاميذ المدارس للوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير والتيفود مع بداية العام الدراسى الجديد 26 سبتمبر.
◄ 100 مليون دولار.. واردات مصر من الياميش هذا العام.
◄ أبو تريكة يوقع مع الأهلى أربعة مواسم مقبلة.
الفقرة الأولى:
لقاء مع الفنان خالد النبوى
شارك الفنان خالد النبوى أسرة برنامج البيت بيتك فى تقديم حلقة الأمس، وتحدث النبوى خلال الحلقة عن فيلمه الجديد "المسافر" وهو أول فيلم إنتاج الحكومة المصرية بالكامل، ويشارك النبوى فيه مع الفنان العالمى عمر الشريف، ومن المقرر أن يخوض "المسافر" المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائى الدولى فى دورته ال66. من جانبه عبر الفنان خالد النبوى عن سعادته بمشاركة فيلم المسافر فى مهرجان فينسيا الدولى، وتوجه بالشكر لفريق عمل الفيلم، خاصة مخرج ومؤلف الفيلم أحمد ماهر الذى "أبدع فى هذا العمل" على حد قول النبوى، الذى أكد سعادته بالعمل مع الفنان العالمى عمر الشريف. وأشار النبوى إلى أن الفيلم يعد "فخرا لكل مصرى".
الفقرة الثانية:
مناقشة حول أهمية برامج التوك شو
الضيوف:
الإعلامية سلمى الشماع - الدكتور وائل قنديل مدرس الصحافة بالمعهد العالى للإعلام.
سلمى الشماع، الإعلامية الشهيرة، أكدت أن كثرة برامج التوك شو دليل على نجاح هذه النوعية من البرامج، وأضافت أن لكل برنامج توجهه الخاص وأجندته المحددة، وهذا التنوع يلبى احتياجات القطاع الأكبر من المشاهدين. أما وائل قنديل دكتور الإعلام، فيرى أن هذا النمط من البرامج يمثل شكلاً من أشكال حرية التعبير داخل المجتمع المصرى.
"90 دقيقة" ينصح بالغذاء المتوازن فى رمضان..ويكشف عمليات النصب باسم شركات التأمين على السيارات
شاهده علاء فياض
أهم الأخبار:
◄ لأول مرة وقفة احتجاجية بالفؤوس، قام بها أهالى الشرابية بمركز بلطيم محافظة كفر الشيخ، بسبب الاستيلاء على أراضيهم الزراعية والتى تتبع الدولة وتحاول الحكومة نزع ملكيتها لصالح بعض المستثمرين.
◄ شاب يبلغ من العمر 40 عاماً يبكى فرحاً بعد تغيير اسمه من قبل وزير الداخلية ومحافظ الإسكندرية من السفاح ل"مصطفى"، مما أزال عنه أزمة نفسية لازمته طوال حياته، حيث رفض الزواج والتفكير فى الإنجاب.
◄ سائقو التوك توك بالمطرية يعتصمون أمام مبنى محافظة القاهرة احتجاجاً على مصادرة سياراتهم.
الفقرة الأولى:
التغذية المتوازنة فى رمضان.
الضيوف:
منى أبو الرجب أستاذ أمراض الباطنة واستشارى أمراض الكبد.
أكدت الدكتورة منى أبو الرجب ضرورة أن يتضمن الغذاء المناسب المواد الكربوهدراتية بنسبة 55% و30% من البروتين النباتى والحيوانى و5% دهون و25% خضراوات، وتعتبر البروتينات مواد بناء والخضراوات مواد واقية، وبما أن شهر رمضان يحدث فيه تغيير فى النظام الغذائى، لذلك لابد من الأكل بطريقة صحيحة خصوصاً وجبة الإفطار، ويمكن إضافة زيوت خفيفة مثل زيت الذرة لما فيها من طاقة وحيوية ويمكن وضعها على السلاطة، ولا يتم وضع أى سمن أو دهون لأن من المعروف أن الكولسترول يضر بالجسم، ويمكن تناول طبق الشوربة دافئا مع ربع فرخة وشريحة سمك أو لحمة، وفى السحور مواد نشوية مركبة.
الفقرة الثانية:
النصب باسم شركات التأمين.
الضيوف:
خالد عبد الرحيم أحد المنصوب عليهم، وعصام كامل مدير تحرير جريدة الأهرام، وأحمد غانم مدير الشئون القانونية بالشركة المصرية للتأمين على السيارات.
اتهم خالد عبد الرحيم شركات التأمين بالنصب بعد أن اصطدمت سيارته، فقرر إرسالها للتأمين الذى أكد له بعد المعاينة وتحصيل مبلغ 100 جنيه أنه سيتم رد مبلغ التأمين مرة أخرى بعد إرسالها للإصلاح، وبعد أن قام بإصلاحها واستلم الفواتير والتى بلغت 28 ألف جنيه قاموا بخصم مبلغ 10% بحجة مرور سنة على التأمين و10% لأن العربة تم إصلاحها فى التوكيل و10% بعمل محضر إثبات حالة، وأن الإصلاح الفعلى تكلف 4 آلاف جنيه وباقى المبلغ قطع غيار للسيارة، ولم ترد الشركة إلا 20 ألف جنيه على أكثر من 20 دفعة.
من جهته، علق عصام كامل قائلاً: إن التأمين فى مصر أصبح عملية "سايبة"، ورغم أنه كيان إدارى أصبح ينصب على المواطنين رسمياً.
أما أحمد غانم، فرفض هذا الرأى، مشيراً إلى أن الإدارة فى شركات التأمين قد يكون لديها بعض المشاكل نتج عنها خلل فى الدورة المالية لذلك تدخلت الرقابة الإدارية لحفظ حقوق المواطنين، وقد أكد المواطنون فى اتصالاتهم الهاتفية على أن الحق لا يؤخد إلا "بقلة الأدب والرخامة" لذلك تضع الشركة "أمن" لمنع العملاء من الوصول إلى موظفى الشركة. وفى اتصال هاتفى مع عادل منير، نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة على التأمين، أكد على إحالة العضو المنتدب بالشركة إلى النيابة ومنعه من السفر.
"الحياة اليوم": بلال فضل يواصل هجومه على القمنى
شاهده محمد أسعد
أهم الأخبار:
◄ وزيرا الصحة والتعليم يؤكدان: "لا تأجيل للعام الدراسى".
الفقرة الرئيسية الأولى:
ردود فعل واسعة حول الفيلم الأمريكى المسىء للرئيس السادات.
الضيوف:
محمد عصمت السادات النائب السابق وابن شقيق الرئيس السادات.
تصاعدت ردود الفعل الغاضبة ضد الفيلم الأمريكى المسىء للرئيس السادات، والذى يعرض فى دور العرض المصرية حاليا. من جانبه أرجع عصمت السادات النائب البرلمانى سابقا وابن شقيق الرئيس السادات هجوم الفيلم إلى "الغيرة" من إنجازات الرئيس الراحل محمد أنور السادات، لجهوده فى إرساء عملية السلام بالشرق الأوسط، وهذا هو السبب الرئيسى فى إنتاج الفيلم الأمريكى "I LOVE YOU MAN" الذى أساء لرئيس مصر السابق ووصفه ب "الكلب".
السادات أكد أن هذا المشهد المسىء للرئيس السادات الراحل ما هو إلا إسقاط على الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خاصة بعد تشبيه العديد له بالسادات لأنه يسلك نفس طريقه للسلام.
وأخيرا شدد السادات على وجوب اتخاذ موقف صارم للحد مما يحدث من إهانة للمصريين من سب وجلد وقتل، حتى لا نصبح "ملطشة" بين العالم، وقال إن رقية السادات ابنة الرئيس الراحل تقدمت بدعوى قضائية ضد منتجى الفيلم، وتقدمت بشكوى للسفارة الأمريكية بالقاهرة.
الفقرة الثانية:
جدل بشأن منح سيد القمنى جائزة الدولة التقديرية.
الضيوف:
الكاتبان الصحفيان نبيل شرف الدين وبلال فضل.
شهدت هذه الفقرة نقاشاً حادًا حول أحقية سيد القمنى فى الفوز بجائزة الدولة التقديرية، واستضافت أحد المعارضين له ولأفكاره، وهو الكاتب الصحفى بلال فضل والكاتب نبيل شرف الدين من المؤيدين لسيد القمنى وأفكاره.
واتهم بلال فضل، القمنى بأنه "مزور" قام بتزوير شهادة الدكتوراه التى ادعى بأنه حصل عليها، كما أنه زور فى التاريخ وحرف فى سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ووصفه بأنه "علمانى متطرف" يزدرى الأديان ويعادى الإسلام والمسلمين، كما أنه أساء للمسيحيين وللسيدة مريم.
وتعجب بلال فضل من موقف الدولة فى أن تمنح جائزتها التقديرية لرجل متطرف سب الإسلام والمسلمين، بل والمسيحيين أيضاً، وأبدى اعتراضه الشديد على أفكار وكتابات سيد القمنى واعتراضه على انحياز الدولة إلى التطرف العلمانى، الذى يمثل نفس الخطورة التى يمثلها التطرف الإسلامى.
بينما أبدى نبيل شرف الدين، تأييده الكامل للقمنى، وأكد على أنه ينحاز لحرية الرأى والتعبير ولسيد القمنى الحق فى حرية التعبير، وتساءل: هل الخلاف فى الرأى يعنى إهانة للغير؟! كما أشار إلى أن القمنى لم يتراجع عن أفكاره وكتاباته بل توقف فقط، وذلك خوفاً على نفسه وأسرته إثر تلقيه رسائل تهديد بالقتل، كما أوضح أنه ليست هناك علاقة بمنح وزارة الثقافة جائزة الدولة التقديرية للقمنى وبين ترشيح فاروق حسنى لليونيسكو. وأخيراً طالب بلال فضل وزارة الثقافة بنشر حيثيات منح جائزة الدولة للقمنى.
"الحياة والناس" يعلم مشاهديه فن "تثبيت" الجنس الآخر
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار:
◄ محافظ الغربية عبد الحميد الشناوى ينفى عدم مطابقة مياه المحافظة للمواصفات.
◄ السلطات العراقية توقع اتفاقاً مبدئياً مع السلطات الألمانية لصيانة وترميم القطع الأثرية العراقية النادرة.
◄ ألبوم غنائى بصوت بابا الفاتيكان.
◄ 90 مليون جنية إسترلينى سعر قدم رونالدو لاعب ريال مدريد.
◄ أوباما يحتفل بعيد ميلاده ال 48 فى البيت الأبيض، والحكومة الأمريكية ترفض تقديم هدايا له تزيد أسعارها عن 20 دولاراً.
◄ السعودية تسجل عقاراً جديداً لمعالجة أنفلونزا الخنازير.
الفقرة الرئيسية:
اسطوانات تثبيت الشباب.
الضيوف:
ياسر حماية كاتب ومؤلف كتاب "اسطوانات الحب".
د.محمد عبد الفتاح الجمال أستاذ الطب النفسى.
تحدث ياسر عن كتابه مؤكداً، أن الحب تحول إلى كذب خالٍ من الصدق، موضحاً أنه استند فى رأيه على تجاربه الشخصية وتجارب أصدقائه بحكم عمله كصحفى، كما أضاف أن كتابه يحتوى على عدة أقسام، منها قسم التعارف وأساليبه وطرق كشفه.
د.عبد الفتاح نفى إمكانية تطبيق هذا الرأى على جميع شرائح المجتمع، مشيراً إلى وجود فارق كبير بين الحب والعلاقة.
وأنهى الضيوف الحلقة بنصائح لكل أسرة لحماية أبنائهم وبناتهم من تلك الأسطوانات، حيث أشار د.عبد الفتاح إلى ضرورة توحد الأم مع ابنتها والأب مع ابنه، إضافة إلى وجوب تشابه سلوك الأسرة بالأسلوب الذى يرغبون من الأبناء إتباعه، هذا بجانب التزام الفتاة بمقابلة الشباب فى تجمعات والابتعاد من المقابلات الفردية.
كما أكد ياسر مؤلف الكتاب على ضرورة تعرف الشاب والفتاة على صفات الآخر الفسيولوجية لرفع مستوى جرأتهم.
"العاشرة مساءً".. براءة السادات من دم عبد الناصر
شاهده حاتم رضا
الفقرة الأولى:
تقنين أعداد المقبولين بالتعليم المفتوح.
الضيوف:
د.عوض عباس مدير مركز التعليم المفتوح بجامعة القاهرة، د.ليلى عبد المجيد عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة، الصحفى علاء ثابت رئيس قسم التعليم بالأهرام المسائى.
قال عوض، إن التعليم المفتوح يمثل مصدراً رائعاً للعديد من المنتفعين منه ومن غير المقبول تقنين ذلك، وبدأ بشرح كيفية التواصل مع برامج التعليم المفتوح من خلال قناتين فضائيتين، بالإضافة إلى شبكة الإنترنت، وذلك بجوار الكتاب الجامعى ووجود أسطوانات بها شرح للمحاضرات ثم خصّ بعد ذلك خريجى الإعلام بالذكر، وقال إنهم بعد انتهائهم من الحصول على سنوات الدراسة يصبحون حاصلين على شعبة عامة من الإعلام، وبعد ذلك يجب حصولهم على دبلومة فى تخصص معين، وهى عبارة عن سنه تهيئ الطالب لسوق العمل.
أما د.ليلى عبد المجيد، عميدة كلية الإعلام، فقالت: إنه من غير الصحيح ما تردد من عن خفض أعداد المقبولين بالتعليم المفتوح، وقالت "لقد وضعنا ضوابط لكى ننتقى أفضل العناصر، ومنها امتحان فى المعلومات العامة والثقافة الإعلامية ثم مقابلات شخصية مع أبرز الإعلاميين ولا نتقيد بمجموع الثانوية العامة لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص".
وبدأ علاء ثابت حديثه بالهجوم على الأسلوب الذى يطبق به التعليم المفتوح فى مصر من حيث كون جامعة القاهرة تعمل على تقديم الخدمة والرقابة عليها فى الوقت نفسه.
ويسعى المجلس الأعلى للجامعات لتحقيق نوع من المصالحة الاجتماعية، وهذا بداية لإلغاء نظام الانتساب الموجه، وأنهى مداخلته بأن هناك تراجعاً شديداً فى معايير الجودة.
الفقرة الثانية:
الموضوع:
براءة السادات من دم عبد الناصر
الضيوف:
رقية السادات كريمة الرئيس الراحل أنور السادات، سامح عاشور محامى هدى عبد الناصر، سمير صبرى محامى رقية السادات.
بدأت رقية حديثها مؤكدة أنها لا تتحمل أى اتهام يوجه لوالدها، وهذا ما دفعها إلى مقاضاة د.هدى عبد الناصر بعد أن اتهمت الأخيرة الرئيس السادات بتسببه فى قتل الرئيس جمال عبد الناصر.
وقالت رقية السادات "هناك العديد ممن تدخلوا لتسوية الخلاف بيننا، وعلى رأسهم الإعلامى عمرو الليثى والذى لعب دور الوسيط بيننا، فطلبت منه اعتذار رسمى للسادات على هذا الاتهام الخطير والذى صرحت به هدى فى العديد من الفضائيات والصحف.
وشارك هاتفيا سامح عاشور وشن هجوما شرسا على أنور السادات، وقال إنه اتهم ثلاث مرات بقتل شخصيات عامة هم.. السيد أمين عثمان ومصطفى النحاس زعيم حزب الوفد وأخيراً الزعيم جمال عبد الناصر، وكان هناك أربع قضايا بين السيدتين هدى ورقية كان الحكم ثلاث مرات لصالح هدى عبد الناصر ومرة واحدة لصالح رقية، وأنهى عاشور حديثه قائلا إن هدى عبد الناصر قالت نعم ساورتنى الشكوك حول ما أذاعته واشنطن بوست من اتهام السادات بقتل عبد الناصر، وأرى أن من حقها أن تقول ما تشاء.
وفى مداخلة تليفونية لسمير صبرى محام رقية السادات، قال إن هدى عبد الناصر تجاوزت كل الحدود ولم تقبل بتقديم الاعتذار عما بدر منها، ولم تقبل عمرو الليثى وسيطا بينهما فلم يكن هناك مفرا بين المقاضاة.
"بلدنا".. الخارجية تكتفى بموقف "المتفرج" فى أزمة الصيادين المختطفين
شاهدته ناهد نصر
الأخبار:
◄ وزير الخارجية يطالب أهالى الصيادين المختطفين فى الصومال بالصبر.
◄ شائعات التيفود تتواصل فى الشرقية بسبب اختلاط المياه بالصرف الصحى، وأهالى قرية البرادعة يؤكدون "المياه مقطوعة منذ ثلاثة أيام، والحكومة غيرت المحابس فقط، وليس الشبكة".
◄ اجتماع وزارى بين الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم والدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة لتحديد الموقف من الموسم الدراسى فى ظل تهديد التيفويد، وأنفلونزا الخنازير. وقرار بعدم تأجيل الدراسة.
◄ بيان لوزارة العدل يؤكد إنهاء اعتصام الخبراء، ولا تعليق من قبل الخبراء المعتصمين.
◄ تسلم جثة المصرى الذى نفذ بحقه حكم الإعدام بليبيا، وجنازة حاشدة له فى مسقط رأسه بالمنصورة.
الفقرة الرئيسية (1)
حلقة جديدة فى صراع القمنى مع الإسلاميين
الضيوف:
الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين، والباحث فى التاريخ الإسلامى منصور أبو شافعى.
شهدت الفقرة نقاشاً حاداً بين ضيفيها، حيث شكك منصور أبو شافعى فى المنهج الذى اتبعه القمنى، وقال إنه غير علمى، وإن القمنى حرف آيات القرآن، فيما اعترض نبيل شرف الدين، مشيراً إلى أنه لا يدافع عن القمنى وإنما عن حرية الرأى والتعبير، وقال إن هناك حالة من الترصد والتصيد تستهدف القمنى، على الرغم من أن العديد من الحاصلين على جائزة الدولة التقديرية لا يستحقونها، إلا أن المتشددين فشلوا فى قتل القمنى بالسلاح، فاتجهوا إلى قتله معنوياً وفكرياً. وتساءل الكاتب الصحفى خالد صلاح مقدم البرنامج عن السبب فى الهجوم على القمنى رغم أن مشروعه الفكرى يحاول إعادة قراءة الإسلام بشكل متمدن.
الفقرة الرئيسية (2)
تطورات أزمة الصيادين المختطفين فى الصومال
الضيوف:
الكاتب الصحفى وائل الإبراشى، النائب طلعت مطاوع عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب، والنائب عمران مجاهد.
بدأت الفقرة بتقرير تضمن استعراضاً لموقف وزير الخارجية المصرى "أحمد أبو الغيط"، طالب فيه أهالى الصيادين المختطفين بالصبر، وتصريحات لجمال عيد مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان تحمل وزير الخارجية المسئولية، فيما يؤكد محمد عصمت السادات أن هناك مزايدات كثيرة على أرواح هؤلاء الصيادين أعاقت محاولاته لجمع مبلغ الفدية لهم.
وأشار الإبراشى إلى أن القضية ليست فقط تفريطاً فى أرواح 36 مصرياً وإنما فى أمن قناة السويس والبحر الأحمر. وقال إن الحكومة فى المصيف، بينما وزير الخارجية الحقيقى هو صاحب المركب الذى اختطف اثنين من أبنائه ويدير المفاوضات هناك فى الصومال.
وأكد النائب عمران مجاهد أن الخارجية تخاذلت عن انقاذ أبنائها، رغم أن مختطفين كثيرين تمكنت دولهم من إطلاق سراحهم. فيما دافع النائب طلعت مطاوع عن الحكومة، مؤكداً على أن الدولة مسئولة عن كل مواطنيها، وأن الخارجية تتابع القضية أول بأول وأن هناك العديد من المناقشات التى تجرى حولها فى البرلمان بحضور ممثلين للخارجية.
فيما جاءت صرخات أهالى الصيادين المختطفين عبر الاتصالات الهاتفية كأبلغ تعبير عما يعانيه هؤلاء فى ظل غياب أبنائهم، وبطء التحرك الحكومى، وطالب الجميع بسرعة جمع التبرعات حتى يتمكن صاحب المركب من دفع الفدية، فيما عبرت إحدى الأمهات عن رغبتها فى لقاء الرئيس مبارك وشرح الموضوع له شخصياً.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.