بعد التغيرات ختام تعاملات الأسبوع الماضي .. تعرف علي الجديد في أسعار الذهب اليوم في مصر    الدفاع الروسية: تدمير 41 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية    ألمانيا تعلن تسجيل أكثر من 1000 حالة تحليق مشبوهة للمسيرات فى 2025 .. وتصاعد المخاوف الأمنية    البيت الأبيض يعلن تحصيل 235 مليار دولار من الرسوم الجمركية منذ يناير 2025    تحمل ملابس شتوية وأغطية وخيم إيوائية.. قافلة المساعدات ال 99 تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزة    شديد البرودة.. «الأرصاد» تكشف تفاصيل طقس اليوم    مصر تواصل جهودها المكثفة لاستجلاء موقف المواطنين المصريين المفقودين في ليبيا    رئيس جامعة القاهرة يجري سلسلة لقاءات رفيعة المستوى بالصين لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي    أسعار اللحوم الحمراء اليوم الإثنين 22 ديسمبر    ارتفاع أسعار النفط وخام برنت يسجل 60.91 دولارًا للبرميل    الليلة يبدأ المشوار .. منتخب مصر يفتتح مبارياته فى بطولة أمم أفريقيا بمواجهة زيمبابوي    مجموعة مصر.. جنوب أفريقيا يواجه أنجولا فى لقاء خارج التوقعات بأمم أفريقيا في السابعة اليوم    خبر هيفرح الملايين| اليوم.. دعوى قضائية لإقرار منحة استثنائية لأصحاب المعاشات    تعرف علي مواعيد امتحانات الفصل الدراسى الأول لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوى بالجيزة    مصرع طفلة وإصابة 13 آخرين فى حادث تصادم ميكروباص وسيارة نقل بالدقهلية    أهالي "معصرة صاوي" يودّعون أبناءهم.. تشييع جثامين 7 صغار ضحايا "لقمة العيش" بالفيوم    اليوم.. الفصل فى الطعون على نتيجة الدوائر المُلغاة بانتخابات النواب    عزاء الفنانة سمية الألفي بمسجد عمر مكرم اليوم    وفد من قمة الويب قطر يزور صربيا لتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين البلدين    نيجيريا: تحرير 130 تلميذا وموظفا خطفهم مسلحون من مدرسة الشهر الماضي    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد اليوم 22 ديسمبر 2025    محمود الليثي يشعل رأس السنة بحفل عالمي في فرنسا ويعيش أقوى فتراته الفنية    طريقة عمل شوربة العدس بالكريمة في خطوات بسيطة للتدفئة من البرد    بحضور أبطاله.. انطلاق العرض الخاص لفيلم «خريطة رأس السنة» في أجواء احتفالية    ويتكوف: روسيا لا تزال ملتزمة تماما بتحقيق السلام فى أوكرانيا    «المهن التمثيلية» تكشف تطورات الحالة الصحية للفنان إدوارد    سلاح الجو الأمريكى يعترض طائرة فوق مقر إقامة ترامب فى فلوريدا    نقيب المحامين يترأس جلسة حلف اليمين القانونية للأعضاء الجدد اليوم    مفوضى القضاء الإدارى: ادعاءات وجود عوائق أمام تنفيذ مشروع الزمالك قول مرسل    مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 22 ديسمبر 2025 في القاهرة والمحافظات    السلفية والسياسة: التيه بين النص والواقع.. قراءة في التحولات الكبرى    بحضور عضوي مجلس إدارة الأهلي، محمود بنتايك يحتفل بزفافه على سندس أحمد سليمان    متحدث الكهرباء: 15.5 مليار جنيه خسائر سرقات واستهلاك غير قانوني    ريهام عبد الغفور: خريطة رأس السنة محطة استثنائية في مسيرتي الفنية    وزير الاتصالات: مصر تقفز 47 مركزًا عالميًا بمؤشر جاهزية التحول الرقمي    سائق يقتل زوج شقيقته إثر نزاع عائلي على شقة ميراث بالخانكة    مصرع فتاة إثر تناول قرص غلال سام بالمنيا    لعبة في الجول – أمم إفريقيا.. شوت في الجول واكسب البطولة بمنتخبك المفضل    أبناؤنا أمانة.. أوقاف بورسعيد تطلق خارطة طريق لحماية النشء من (مسجد لطفي)| صور    تصعيد ديموقراطي ضد ترامب بسبب وثائق إبستين المثيرة للجدل    بيان عاجل من المتحدث العسكري ينفي صحة وثائق متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي| تفاصيل    خالد الغندور: توروب رفض التعاقد مع محمد عبد المنعم    اعترافات المتهم بقتل زميله وشطر جثمانه 4 أجزاء في الإسكندرية: فكرت في حرق جثته وخشيت رائحة الدخان    تعرف على جوائز الدورة ال7 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي للفيلم القصير    أستاذ بالأزهر يوضح فضائل شهر رجب ومكانته في ميزان الشرع    إخلاء عاجل لفندقين عائمين بعد تصادمهما في نهر النيل بإسنا    الصحة توضح آليات التعامل مع المراكز الطبية الخاصة المخالفة    عصام الحضرى: مصر فى مجموعة صعبة.. والشناوى سيكون أساسيا أمام زيمبابوى    تامر النحاس: سعر حامد حمدان لن يقل عن 50 مليونا وصعب ديانج يروح بيراميدز    هاني البحيري: يد الله امتدت لتنقذ أمي من أزمتها الصحية    نجاح عملية معقدة لتشوه شديد بالعمود الفقرى بمستشفى جامعة كفر الشيخ    بدون تدخل جراحى.. استخراج 34 مسمارا من معدة مريضة بمستشفى كفر الشيخ العام    سلوكيات خاطئة تسبب الإصابة بالفشل الكلوي    دعاء أول يوم في شهر رجب.. يزيد البركة والرزق    برلمانية المؤتمر: تعديلات قانون الكهرباء خطوة ضرورية لحماية المرفق    مواقيت الصلاه اليوم الأحد 21ديسمبر 2025 فى المنيا    بعد رؤية هلال رجب.. ما هو موعد شهر شعبان ؟    الإفتاء: الدعاء في أول ليلة من رجب مستحب ومرجو القبول    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 29/7/2009


نقرأ فى عرض الصحافة العالمية..
أنباء حول سوء معاملة المعتقلين تثير غضب الإيرانيين. مغادرة معظم قوات الائتلاف.. باستثناء القوات الأمريكية..تغادر العراق الجمعة المقبلة. الولايات المتحدة: العراق لن يستطيع الدفاع عن مجاله الجوى بعد مغادرة القوات. بالنسبة لبعض الفلسطينيين..قضاء يوم على الشاطئ هو السلام الذى ينشدونه. القوات الأمريكية ضاعفت إلحاق الضرر بمدينة بابل. قوات الأمن العراقية تغير على معسكر للمعارضة الإيرانية فى بغداد.
هل ينجح أردوغان فى حل المسألة الكردية؟ هل الرئيس الأمريكى أمريكى الأصل؟ مغادرة القوات البريطانية تسبب إحراجاً لحكومتها. أوباما يدعو العرب لبناء جسور الثقة مع إسرائيل. مولد طفلة برأسين. حماس تشدد قبضة أسلوب الحياة الإسلامية بغزة.. ميتشل يحرز تقدما مع نتانياهو.. الإمارات تصل إلى الفضاء.. المستوطنون اليهود يستعدون لعرقلة مسيرة أوباما. هولبروك يعلن الحرب على تمويل طالبان.
نيويورك تايمز
أنباء حول سوء معاملة المعتقلين تثير غضب الإيرانيين
◄ واصلت الصحيفة متابعتها الحثيثة للأوضاع السياسية المتأزمة فى إيران، وقالت إن بعض السجناء أكدوا أنهم شاهدوا أقرانهم من المعتقلين يتعرضون للضرب المبرح من قبل الحراس، وهو الأمر الذى أودى بحياة بعضهم فى الأماكن المكتظة والمتدنية المحتجزين بها. وتشير الصحيفة إلى أن عددا من المعتقلين قالوا إن الحراس اقتلعوا أظافر أصابعهم، وأجبروهم على لعق أطباق دورات المياه القذرة.
وتلفت الصحيفة إلى أن تفاصيل سوء المعاملة التى تعرض لها المعتقلون الذين احتجزوا لمشاركتهم فى الاحتجاجات التى تلت انتخابات الرئاسة فى 12 يونيو الماضى، والتى انتهت بفوز محمود أحمدى نجاد رئيساً لفترة ولاية ثانية، تداولها الأقارب ومواقع المعارضة الإيرانية، وهو الأمر الذى أشعل غضب الإيرانيين، وعلى رأسهم عدد من أبرز المحافظين.
وتضيف الصحيفة أن عائلات المعتقلين كانت قد استقبلت فى الأيام الأخيرة جثث أبنائهم التى تعلوها الكدمات والجروح. وأخبر مسئولون بالمستشفى عمال حقوق الإنسان أنهم اطلعوا على أدلة تفيد بأن أكثر من 100 متظاهر قد لاقوا مصرعهم منذ الانتخابات. ومن ناحية أخرى، أفرجت الحكومة الإيرانية أمس الثلاثاء عن 140 سجينا فى محاولة لإرضاء الجموع الغاضبة وتجنب استقطاب المزيد من النقد اللاذع.
مغادرة معظم قوات الائتلاف.. باستثناء القوات الأمريكية..تغادر العراق الجمعة المقبلة
◄ فى الشأن العراقى، ذكرت الصحيفة أن قادة القوات متعددة الجنسية فى العراق، وهو الاسم الرسمى للائتلاف التى يقوده الجيش الأمريكى، يواجهون مشكلة حقيقية فى تسمية قواتهم فى العراق.
تقول الصحيفة إنه بعد يومين، لن تكون هناك أى جنسيات أخرى مع القوات العسكرية فى العراق، ولن يكون هناك "تعدد" فى القوات متعددة الجنسيات. ويرجع ذلك جزئياً إلى أخذ البرلمان العراقى عطلته الصيفية بصورة مفاجئة دون التصويت لمد الاتفاق مع الجيش البريطانى، الذى بموجبه يبقى أكثر من 100 جندى فى العراق. نتيجة لذلك، يقول دبلوماسى بريطانى، رفض التعريف عن هويته، إن هذه القوات يجب أن تنسحب إلى الكويت يوم الجمعة المقبل.
أما بالنسبة للقوتين الصغيرتين المتبقيتين فى الائتلاف: رومانيا وأستراليا، فقد رحلت القوات الرومانية يوم الخميس الماضى، وتستعد الأسترالية للمغادرة يوم الجمعة 31 يوليو. بينما ستحتفظ قوات الناتو بعدد من القوات الصغيرة فى العراق، ولكن تذكر الصحيفة أن قوات الناتو ليست جزءاً من القوات متعددة الجنسيات نظراً لمعارضة العديد من دول الناتو الحرب فى العراق.
الولايات المتحدة: العراق لن يستطيع الدفاع عن مجاله الجوى بعد مغادرة القوات
◄ فى تقرير آخر حول العراق، قالت الصحيفة، نقلاً عن قائد القوات الأمريكية فى العراق أمس الثلاثاء، إن العراق لن يتمكن من تأمين مجاله الجوى بعد انسحاب القوات الأمريكية من البلاد بحلول نهاية عام 2011.
بالنسبة لبعض الفلسطينيين..قضاء يوم على الشاطئ هو السلام
◄ بعيداً عن الأحداث المعتادة بين الإسرائيليين والفلسطينيين والتى تشوبها دائماً مشاعر الكراهية والحقد، تطرقت الصحيفة إلى جهود المنظمات التى تنادى بالسلام فى جمع شمل الإسرائيليين والفلسطينيين، فى الوقت الذى يفصل بينهما انعدام الثقة والجدار العازل. وتقول الصحيفة إن منظمتى "المقاتلون من أجل السلام" و"محسوم ووتش" نظمتا رحلات تقوم بها الأسر الفلسطينية بالاستمتاع بالشواطئ الإسرائيلية فى جنوب تل أبيت.
وتلفت الصحيفة إلى أن مشاهدة البحر كانت بالنسبة للعديد من الفلسطينيين، المرة الأولى منذ أمد بعيد، كما شكل البحر لهم رمزاً للأمل فى غد أفضل.
يقول زايد سبات، وهو أب لخمسة أطفال "نحن نشعر أننا يجب أن نعيش فى سلام، وأن نخلق لأطفالنا حياة أفضل من تلك الحياة التى عشناها".
واشنطن بوست:
القوات الأمريكية ضاعفت إلحاق الضرر بمدينة بابل
◄ اهتمت الصحيفة فى تقرير أعدته ندى بكرى، بتسليط الضوء على مدينة بابل العراقية(واحدة من أعظم وأقدم المدن الأثرية فى العالم) والحطام الذى أصابها منذ وصول القوات الأمريكية إلى العراق قبل ستة أعوام، وتقول الصحيفة إن هذه المدينة المعلقة التى كانت إحدى عجائب الدنيا السبع فى انتظار من يعيد الحياة والجمال لها مرة أخرى.
يقول ميثم حمزة، مدير متحف بابل، إن القوات الأمريكية "دمرت الدولة بأكملها" فلماذا تهتم بقليل من جدران الطوب والطين. ومع ذلك، تقول بكرى إن القوات الأمريكية لم تدمر المدينة التى يرجع عمرها إلى أربعة آلاف عام، فعندما وصلت القوات الأمريكية عام 2003، كانت المدينة فى حال يرثى لها، ولكن القوات الأمريكية ألحقت بها "ضرراً بالغاً" عندما حولتها إلى قاعدة عسكرية تحت اسم مخيم ألفا، وكان لذلك أثر بالغ على تدهور أوضاع الموقع الأثرى، وفقاً لتقرير أصدرته منظمة اليونسكو فى باريس هذا الشهر.
قوات الأمن العراقية تغير على معسكر للمعارضة الإيرانية فى بغداد
◄ ذكرت الصحيفة على صفحتها الرئيسية أن القوات العراقية شنت غارة دموية أمس الثلاثاء على معسكر لجماعة معارضة إيرانية لطالما أمنت حمايتها الولايات المتحدة الأمريكية. وتشير الصحيفة إلى أن هذه الواقعة تمثل أشرس خطوة أقبلت عليها الحكومة العراقية منذ إعلان سيادتها الكاملة على أرضها منذ ما يقرب من شهر، كما أكد على أن التأثير الأمريكى بدأ يتلاشى فى وقت تعاظم فيه النفوذ الإيرانى.
وتشير الصحيفة إلى أن هذه العملية، والتى فاجأت المسئولين الأمريكيين تزامنت مع زيارة وزير الدفاع الأمريكى، روبرت جيتس. ويرى المحللون أن الهدف منها هو إلقاء الضوء على الاستقلال العراقى.
الجارديان:
هل ينجح أردوغان فى حل المسألة الكردية؟
◄ نشرت الصحيفة مقالا للكاتب سيمون تسدال، يتساءل فى مقدمته ما إذا كان رجب طيب أردوغان على وشك توجيه أكبر ضربة للإرث القومى المتشدد لأب تركيا ومؤسسها وأول رئيس لها مصطفى كمال أتاتورك.
يقول تسدال: للمفارقة فإن المساعى الجديدة لرئيس الوزراء ليست حول تنفيذ الأجندة السياسية، وإنما حقوق الأقلية الكردية فيها والبالغ عدد أفرادها 12 مليون شخص، وكان أتاتورك قد عمل على طمس هويتها. يقول تسدال إن الصحف تتكهن بأن المبادرة الجديدة التى أكد أردوغان عزمه تقديمها، تشمل العفو العام عن مقاتلى حزب العمال الكردستانى وتعزيز حقوق الأكراد السياسية والاقتصادية والتعليمية واللغوية، وكذلك إعادة فرض الأسماء الكردية فى مدن الأناضول جنوبى شرقى البلاد.
كما يقال وفقا للكاتب إنه سيتم إعادة النظر فى المادة 5 من قانون الإرهاب والتى سجن بموجبها أطفال بسبب قيامهم برشق الحجارة. ويرجح أن يقدم أردوغان مبادرته قبل 15 أغسطس المقبل، وهو التاريخ الذى وعد عبد الله أوجلان زعيم الحزب أن يقدم فيه "خارطة طريق" للسلام.
ويتوقع كما يقول الكاتب أن يقدم أوجلان السجين انفراديا فى سجن بجزيرة "إمرالى" ببحر مرمرة اقتراحات حول نزع السلاح والاندماج السياسى لأعضاء الحزب وتعزيز الحكم الذاتى المحلى وتحديد "فترة حوار" وطنى. ويشير الكاتب إلى أن الحزب كان قد أعلن تخليه عن هدفه السابق بإقامة دولة كردية، كما مدد العمل مؤخرا بوقف إطلاق النار حتى سبتمبر المقبل.
هل الرئيس الأمريكى أمريكى الأصل؟
◄ أثارت موجة التشكيك فى صحة شهادة ميلاد الرئيس الأمريكى، باراك أوباما فى ضوء الحملة التى يقودها يمينيون متشددون، جدلاً واسعاً داخل وخارج الولايات المتحدة الأمريكية، وتقول الصحيفة إن التشكيك فى أصل أوباما صرف الانتباه عن إدعاءات كونه مسلما. وتشير الصحيفة إلى أن كثيرين يطالبون أوباما بأداء يمين الولاء مرة أخرى إلى الولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب مطالبة بعض أعضاء الكونجرس بالموافقة على قانون يلزم جميع مرشحى الرئاسة المستقبلين بتقديم شهادات ميلادهم الأصلية.
الإندبندنت:
مغادرة القوات البريطانية تسبب إحراجاً لحكومتها
◄ فى الشأن العراقى، اهتمت الصحيفة البريطانية بتسليط الضوء على وضع القوات البريطانية فى العراق، وقالت إن القوات الباقية من القوات البريطانية فى العراق تغادره بعد ست سنوات وأربعة أشهر دون ضجة أو مظاهر احتفال.
وتضيف الصحيفة أنه ما يسبب الإحراج للحكومة البريطانية هو اضطرار 150 عسكريا بريطانيا، يقومون بأعمال تدريب فى العراق للانتقال إلى الكويت بسبب عدم تصديق البرلمان العراقى على الاتفاقية بحلول يوم الجمعة المقبل.
وبدون هذه الاتفاقية لا يوجد أى سند قانونى يدعم بقاء القوات البريطانية فى العراق، حيث تنتهى مدة التفويض التى يعمل بموجبها هؤلاء فى 31 يوليو الحالى، كما تقول الصحيفة.
وتنقل الصحيفة عن مسئولين بريطانيين قولهم إن هذا هو انتكاسة مؤقتة، وإن القوة ستعود فور التفات البرلمان العراقى لهذه المسألة بعد انشغاله بقضايا أكثر إلحاحا كالانتخابات فى كردستان.
إلا أن هذا ليس مضمونا كما تقول الصحيفة لأن الكتلة البرلمانية المؤيدة لمقتدى الصدر فى البرلمان تتخذ موقفا متشددا؛ "فنحن نرفض أى وجود أجنبى فى مياهنا وعلى أرضنا" كما نقلت الصحيفة عن أحد أعضاء هذه الكتلة.
التليجراف
أوباما يدعو العرب لبناء جسور الثقة مع إسرائيل..
◄تنقل الصحيفة كلمة الرئيس الأمريكى باراك أوباما للدول العربية المعتدلة والتى دعاهم فيها إلى بناء جسور الثقة مع إسرائيل، أملا فى قدرتهم على بدء عملية السلام. فلقد طالب البيت الأبيض من سبعة دول على الأقل أن يقدموا أقصى ما يمكن لديهم مقابل تعهد إسرائيل بتجميد بناء المستوطنات فى الضفة الغربية، إذ تسعى الإدارة الأمريكية إلى إضافة بعض القوى الدافعة إلى الجهود المبذولة لإحياء المحادثات الإسرائيلية الفلسطينية.
مولد طفلة برأسين..
◄ ومن العجائب التى تقشعر لها الأبدان، نطالع بالصحيفة خبرا عن ميلاد طفلة برأسين فى فلادلفيا، حيث يحاول الأطباء إنقاذ حياتها بوضعها بالرعاية المركزة وتحت الملاحظة المستمرة. وقال المتحدث باسم المستشفى إن حالة الطفلة مستقرة فى الوقت الراهن، لكن يتوقع لها الوفاة إذا أثبتت التجارب أن الرأسين يتشاركان فى تشغيل الأعضاء الحيوية.
حماس تشدد قبضة أسلوب الحياة الإسلامية بغزة..
◄ومن قطاع غزة نقرأ بالصحيفة قيام حركة حماس الإسلامية المسلحة بشن حملة على محلات الملابس، لمنعهم من عرض "ملابس النوم" أو ما تسمى ب "لانجيرى" على دمى فى العلن بما سمتها "حملة للفضيلة".
وتتضمن الحملة أيضا أوامر من الحركة الإسلامية بإجبار المحاميات على ارتداء الحجاب داخل المحاكم، ومنع المراهقين من لعب الموسيقى الحديثة. وتأتى هذه السلوكيات الراديكالية على الرغم من تعهد الحركة بعدم فرض أسلوب الحياة الإسلامية على سكان قطاع غزة البالغ عددهم 1.5 مليون نسمة.
الفايننشيال تايمز
ميتشل يحرز تقدما مع نتانياهو..
◄فى إطار متابعتها لزيارة المبعوث الأمريكى جورج ميتشل للشرق الأوسط، قالت الصحيفة إنه على الرغم من أن ميتشل ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو لم يتمكنا من الاتفاق على تجميد الاستيطان اليهودى، إلا أنهم أبديا تقدما فى المفاوضات. وجاءت مباحثات الطرفين فى ظل خلفية من التوقعات المتزايدة فى إسرائيل، أن كلا الجانبين يتجهان نحو حل وسط بشأن هذه القضية.
الإمارات تصل إلى الفضاء..
◄وفى إطار موجه الاستثمارات الخليجية فى بريطانيا، نقرأ بالصحيفة تخطيط شركة أبو ظبى للاستثمار لشراء 32% من أسهم شركة فيرجن جالاكتيك الفضائية التجارية المملوكة لرجل الأعمال البريطانى السير ريتشارد برانسون، فى أحدث إشارة إلى تزايد طموحات تلك الدولة الغنية بالنفط لتصل إلى الفضاء. ومن المقرر أن شركة آبار إنفستمينت ستدفع 280 مليون دولار مقابل نصيبها فى الشركة التى انطلقت عام 2004، كما تهدف إلى بدء الطيران الخاص للفضاء خلال عامين بتكلفة 200 ألف للتذكرة الواحدة.
التايمز
المستوطنون اليهود يستعدون لعرقلة مسيرة أوباما..
◄وتحت عنوان "المستوطنين الإسرائيليين المسلحين يستعدون لعرقلة مسيرة أوباما"، تقول الصحيفة إنه فى الوقت الذى بدأت فيه المبادرات الدبلوماسية الأمريكية فى المنطقة مع قيام فريق ثقيل من المسئولين الأمريكيين بزيارة المنطقة هذا الأسبوع لإعداد أرضية لاستئناف محادثات السلام، فإنه يتم حشد قوات أخرى للتصدى لهم.
فليلة أمس تجمع نحو 1500 يمينى خارج مقر إقامة رئيس الوزراء، لإدانة الضغوط الأمريكية، واتهم أحد المتظاهرين الرئيس أوباما بالعنصرية فى مطالبة بمنع المستوطنين اليهود بالضفة الغربية من التوسع.
هولبروك يعلن الحرب على تمويل طالبان..
◄تنقل الصحيفة عن ريتشارد هولبروك المبعوث الأمريكى لأفغانستان وباكستان إعلانه الحرب على تمويل طالبان، إذا أشار إلى حملة لوقف مئات الملايين من دولارات الدعم الأجنبى المتدفق لخزائن الميلشيات كل عام.
وقال هولبروك الداعم السابق للسلام فى البلقان إن حجم الأموال التى تصل المتمردين من المتعاطفين معهم فى دول الخليج يتجاوز حتى الأرباح التى يحصدونها من تجارة الأفيون المربحة جدا. وتعتبر السعودية والإمارات من كبار الممولين لطالبان، إلا أن المتعاطفين معها فى غرب أوروبا هم مسئولون أيضا عن تغذية التمرد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.