تراجع عيار 21 الآن.. سعر الذهب في مصر اليوم السبت 11 مايو 2024 (تحديث)    الزراعة: زيادة الطاقة الاستيعابية للصوامع لأكثر من 5 ملايين طن قمح    الإمارات تستنكر تصريحات نتنياهو بدعوتها للمشاركة في إدارة مدنية بغزة    مستشار رئيس فلسطين: سنواصل النضال الدبلوماسي حتى نيل حق العضوية الأممية الكاملة    عاجل - الخارجية الأمريكية تعلق على استخدام إسرائيل أسلحتها في انتهاكات دولية    مجلس الأمن يؤكد على ضرورة وصول المحققين إلى المقابر الجماعية في غزة دون عائق    يوسف الجزيري: الزمالك بكامل تركيزه أمام نهضة بركان في ذهاب نهائي الكونفدرالية    نتائج اليوم الثاني من بطولة «CIB» العالمية للإسكواش المقامة بنادي بالم هيلز    شوبير يزف خبرًا سارًا لجماهير الأهلي قبل مباراة الترجي التونسي    الاتحاد يواصل السقوط بهزيمة مذلة أمام الاتفاق في الدوري السعودي    مصرع شاب غرقًا في بحيرة وادي الريان بالفيوم    تهاني عيد الأضحى 2024: رسائل مختلفة معبرة عن الحب والفرح    بتوقيع عزيز الشافعي.. الجمهور يشيد بأغنية هوب هوب ل ساندي    هشام إبراهيم لبرنامج الشاهد: تعداد سكان مصر زاد 8 ملايين نسمة أخر 5 سنوات فقط    مندوب مصر لدى الأمم المتحدة: ما ارتكبته إسرائيل من جرائم في غزة سيؤدي لخلق جيل عربي غاضب    الطيران المروحي الإسرائيلي يطلق النار بكثافة على المناطق الجنوبية الشرقية لغزة    تفاصيل جلسة كولر والشناوي الساخنة ورفض حارس الأهلي طلب السويسري    مران الزمالك - تقسيمة بمشاركة جوميز ومساعده استعدادا لنهضة بركان    نيس يفوز على لوهافر في الدوري الفرنسي    على طريقة القذافي.. مندوب إسرائيل يمزق ميثاق الأمم المتحدة (فيديو)    ضبط المتهم بقتل صديقه وإلقائه وسط الزراعات بطنطا    أنهى حياته بسكين.. تحقيقات موسعة في العثور على جثة شخص داخل شقته بالطالبية    الجرعة الأخيرة.. دفن جثة شاب عُثر عليه داخل شقته بمنشأة القناطر    حار نهاراً.. ننشر درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت فى مصر    مصرع شخص واصابة 5 آخرين في حادث تصادم ب المنيا    «آية» تتلقى 3 طعنات من طليقها في الشارع ب العمرانية (تفاصيل)    حكومة لم تشكل وبرلمان لم ينعقد.. القصة الكاملة لحل البرلمان الكويتي    انخفاض أسعار الدواجن لأقل من 75 جنيها في هذا الموعد.. الشعبة تكشف التفاصيل (فيديو)    «عشان ألفين جنيه في السنة نهد بلد بحالها».. عمرو أديب: «الموظفون لعنة مصر» (فيديو)    عمرو أديب عن مواعيد قطع الكهرباء: «أنا آسف.. أنا بقولكم الحقيقة» (فيديو)    سيارة صدمته وهربت.. مصرع شخص على طريق "المشروع" بالمنوفية    طولان: محمد عبدالمنعم أفضل من وائل جمعة (فيديو)    رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية: العدالة الكاملة القادرة على ضمان استعادة السلام الشامل    حج 2024.. "السياحة" تُحذر من الكيانات الوهمية والتأشيرات المخالفة - تفاصيل    تراجع أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 11 مايو 2024    حظك اليوم برج الجوزاء السبت 11-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    حلمي طولان: «حسام حسن لا يصلح لقيادة منتخب مصر.. في مدربين معندهمش مؤهلات» (فيديو)    هل يشترط وقوع لفظ الطلاق في الزواج العرفي؟.. محام يوضح    تراجع أسعار النفط.. وبرنت يسجل 82.79 دولار للبرميل    محمد التاجى: اعانى من فتق وهعمل عملية جراحية غداً    وظائف جامعة أسوان 2024.. تعرف على آخر موعد للتقديم    جلطة المخ.. صعوبات النطق أهم الأعراض وهذه طرق العلاج    إدراج 4 مستشفيات بالقليوبية ضمن القائمة النموذجية على مستوى الجمهورية    زيارة ميدانية لطلبة «كلية الآداب» بجامعة القاهرة لمحطة الضبعة النووية    أخبار كفر الشيخ اليوم.. تقلبات جوية بطقس المحافظة    لتعزيز صحة القلب.. تعرف على فوائد تناول شاي الشعير    لماذا سمي التنمر بهذا الاسم؟.. داعية اسلامي يجيب «فيديو»    مادلين طبر تكشف تطورات حالتها الصحية    "سويلم": الترتيب لإنشاء متحف ل "الري" بمبنى الوزارة في العاصمة الإدارية    آداب حلوان توجه تعليمات مهمة لطلاب الفرقة الثالثة قبل بدء الامتحانات    حسام موافي يكشف أخطر أنواع ثقب القلب    5 نصائح مهمة للمقبلين على أداء الحج.. يتحدث عنها المفتي    فضائل شهر ذي القعدة ولماذا سُمي بهذا الاسم.. 4 معلومات مهمة يكشف عنها الأزهر للفتوى    نائب رئيس جامعة الزقازيق يشهد فعاليات المؤتمر الطلابي السنوي الثالثة    بالصور.. الشرقية تحتفي بذكرى الدكتور عبد الحليم محمود    واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن العامة، الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة    محافظة الأقصر يناقش مع وفد من الرعاية الصحية سير أعمال منظومة التأمين الصحي الشامل    دعاء الجمعة للمتوفي .. «اللهم أنزله منزلا مباركا وأنت خير المنزلين»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة القاهرة اليوم: متابعات لحادث مقتل الباحثة المصرية بألمانيا.. وتولى سعيد مجلس إدارة الأهرام رسميا.. وصفوت الشريف ضحية جمال مبارك.. وبلاغ للنائب العام لوقف تصحيح الميكانيكا
نشر في اليوم السابع يوم 04 - 07 - 2009

فى صحافة القاهرة اليوم لا يمكن تجاهل حدثين أولهما مفجع والثانى مفرح.. أما المفجع فهو مقتل الباحثة المصرية الدكتورة مروة الشربينى على يد متطرف ألمانى، حيث أبرزت الصحف جميعها تصريحات الخارجية المصرية ومتابعتها للحادث كما نقلوا تفاصيل القضية من سفيرنا فى ألمانيا، وانفردت الزميلة الوفد بنشر أول حوار مع أسرة القتيلة، بالإضافة إلى صورها الخاصة. وبالنسبة للمفرح، فاليوم هو بداية تولى الدكتور عبد المنعم سعيد رئاسة مجلس إدارة مؤسسة الأهرام فى تحدٍ وصفه فى مقاله الافتتاحى ب"العظيم والمختلف".
وبعيداً عن هذين الحدثين كانت ملفات بعينها حاضرة بقوة فى أغلب الصحف ليس فقط اليومية بل الأسبوعية أيضاً، حيث أجرت الأهرام حوارا مع الدكتور فتحى سرور حول حل مجلس الشعب، وكتب مصطفى بكرى فى الأسبوع افتتاحية الجريدة بعنوان "يا تحلوه يا تسبوه"، بينما أشار عادل حمودة فى طلقات حبره إلى أن طبخة الحكم القادم ستصيب صفوت الشريف. ولفت حاتم جمال الدين فى الشروق إلى "توك شو نسائى يطرق باب مجلس الشعب"، حيث إن عددا من المذيعات ونجمات التليفزيون بدأن فى الاستعداد لدخول معركة انتخابات البرلمان المقبلة.
وحملت أخبار اليوم عددا من الرسائل السياسية المهمة للمواطنين بعضها سياسى وأكثرها اقتصادى، بينما الجمهورية أفردت مساحة مهمة لمتابعة مارثون الثانوية العامة بدأ من إعلان الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم للنتيجة فى منتصف يوليو ونهاية ببلاغ أحد أولياء الأمور للنائب العام لوقف التصحيح فى الميكانيكا بسبب خطأ فى الترجمة، وأكمل "الأهرام المسائى" سلسلة المتابعات وأبرز إنقاذ العناية الإلهية لأوراق إجابات 5 لجان فى أسوان بعد انفجار إطار السيارة التى كانت تقلهم.
أما المصرى فكعادتها دخلت فى اشتباك جديد، كان هذه المرة مع "بيتشو أمريكان سيتى" وذلك بعد أن هاجمت الشركة الجريدة فى إعلان مدفوع الأجر نشر فى الصحف القومية، واحتفلت بمرور 50 عاماً على فيلسوف الحكمة الساخرة أحمد رجب. فيما نشرت الدستور رد أحمد عز على ما نشرته فى عددها الأسبوعى بخصوص استبعاده ل7 نواب من دخول البرلمان مرة أخرى، الذى قال فيه إنه يؤمن بالديمقراطية والتعددية السياسية وأنه لا يجرؤ على أن يفعل ذلك فى الوطنى فما بالكم بالمعارضة.
وإلى قراءة سريعة فى أبرز عناوين صحف القاهرة اليوم الثلاثاء مع إشارة إلى أهم ما جاء بعدد الأمس من "الأهرام المسائى"..
يوم مختلف تشهده جريدة الأهرام هذا الصباح والسبب ليس فى انفراد صحفى، وإنما فى حدث استثنائى جديد يبدأ من اليوم وهو بداية تولى الدكتور عبد المنعم سعيد كرئيس لمجلس إدارة المؤسسة.. وربما يدرك سعيد ذلك جيداً، فكتب أولى مقالاته الافتتاحية فى الأهرام بعد هذا المنصب تحت عنوان "هذا التحدى العظيم"، مبرزاً سعادته الغامرة بهذا المنصب الذى كلفه به مجلس الشورى دون أن ينسى أنه يقع على عاتقه جهد كبير للارتقاء بهذا المؤسسة العظيمة.
وبعيداً عن ذلك ولأول مرة يخرج علينا مسئول كبير بحجم الدكتور فتحى سرور فى حوار للجريدة فى رسالة واضحة إلى الجميع بأن الكلمة النهائية فى يد رئيس الجمهورية ووفقا لضرورات يحددها هو. فيما أكد مجلس الدولة أحقية العاملين بمراكز البحوث الزراعية فى 70% من الأجر كحوافز.. وكتب الزميل محمود النوبى عن أن مفاوضات ترسيم حدود مصر البحرية مع تركيا واليونان تدخل مرحلة الحسم. وفى خطوة نحو جسور جديدة مع الإدارة الأمريكية.. الدكتور طارق كامل وزير الاتصالات يعلن عن توسيع أنشطة الشركات الأمريكية لتكنولوجيا المعلومات بمصر.
◄ حل مجلس الشعب يقتضى وجود ضرورة يحددها الرئيس.
◄ ليس عيباً أن يطالب أحد بحل المجلس.. لكن عليه أن يكشف أسبابه.
◄ من القاهرة.. بقلم عبد المنعم سعيد.. هذا التحدى العظيم!
◄ عواد وصف مبارك لتحسين الأجواء العربية يعكس اقتناعه بأن الخلافات فى طريقها للانتهاء.
◄ قمة سرت تتبنى وثيقة إقامة السلطة الأفريقية المشتركة.
◄ نتيجة الثانوية منتصف يوليو واختبار القدرات الخميس.
◄ لا مفاجآت فى تشكيل المنتخب أمام رواندا غداً.
◄ المنافسة تشتعل بين مصر وتونس فى دورة المتوسط.
◄ قضاة الإسكندرية: نرفض توسيع عضوية مجلس القضاء الأعلى.
◄ 70% من الأجر حوافز للعاملين بمركز البحوث الزراعية.
◄ مفاوضات ترسيم حدود مصر البحرية مع تركيا واليونان تدخل مرحلة حاسمة.
◄ طارق كامل: توسيع أنشطة الشركات الأمريكية لتكنولوجيا المعلومات بمصر.
عدد الرسائل الموجهة والتى لكل منها غرض وهدف محدد هو ما حملته أخبار اليوم هذا الصباح.. الأولى كانت موجهة من وزير المالية الدكتور يوسف بطرس غالى إلى كل الموطنين تحت عنوان أموالكم "فى الحفظ والصون"، لأن هناك 198 مليار جنيه صكوكاً بالخزانة لضمان أموال التأمينات الصادر، وذلك فى ثانى رد بعد الذى نشره مجلس الوزراء على جريدة الدستور من أن الدولة بدأت تسحب من أموال المودعين ولم تنأ أخبار اليوم بنفسها عن حرب تصريحات أموال التأمينات. ولمزيد من الطمأنينة كانت الرسالة الثانية هى العنوان الرئيسى للجريدة، من أن هناك 40 ألف فرصة عمل فى 7 مناطق صناعية جديدة... أما الثالثة فللرد على شائعات التبكير بالمؤتمر السنوى للحزب الوطنى والاتفاق على تسمية جمال مبارك مرشحاً للرئاسة، حيث لفت الزميل نبيل عطا إلى الاجتماعات المكثفة للإعداد لمؤتمر الحزب فى موعده.. وكما يستعد الحزب الوطنى لمعركة الانتخابات القادمة بدأت المعرضة فى الاستعداد للانتخابات البرلمانية بتنسيق "وهمى" كما وصفته الجريدة.
◄ مبارك يلقى كلمة فى قمة عدم الانحياز.
◄ تيسيرات جديدة للمنشآت الصغيرة.
◄ مصر مع الثمانية الكبار بإيطاليا.
◄ 7 مناطق صناعية باستثمارات 13 مليار جنيه.
◄ شنطة مواد غذائية هدية من الرئيس للطلاب واسرهم.
◄ مصنع أسمنت يستخدم أشجار النخيل كوقود.
لأول مرة.. رأفت محمد ولى أمر الطالبة آية يتقدم ببلاغ للنائب العام للمطالبة بوقف التصحيح فى امتحان مادة الميكانيكا نتيجة لخطأ الترجمة الذى حدث.. وعلى النقيض أبرزت الجمهورية تصريحات الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم والتى أوضح فيها أن أوائل الثانوية سيتم الإعلان عنهم 13 يوليو الجارى، وأن نسبة النجاح فى المرحلة الثانية لا تتعدى 50%.
فيما أشارت مارجريت سكوبى السفيرة الأمريكية إلى التعاون مع مصر فى التعليم والتكنولوجيا ومساندة القطاع الخاص، وذلك خلال اجتماعها مع الدكتور محمود محيى الدين وزير الاستثمار الذى شدد على الاستمرار فى تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية. وفيما يعتبر تكذيباً ل"الحكومة الإلكترونية".. أكد الدكتور صفوت النحاس رئيس الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة أن الجهاز الإدارى للدولة يعانى عجزاً فى المبرمجين.
◄ نظيف يفتتح اليوم المؤتمر الثانى للسياسات الاجتماعية.
◄ غالى: تيسيرات ضريبة لمحاسبة المنشآت الصغيرة.
◄ عواد ل أ ش أ: وصف الرئيس للوضع العربى يعكس اقتناعه بأن الأجواء أصبحت أفضل.
◄ اتفاق مصرى سودانى كامل حول أجندة وزراء النيل.
◄ رشيد: 5 مناطق صناعية جديدة فى 6 أكتوبر والعاشر من رمضان باستثمارات 7.3 مليارات جنيه.
◄ اكتشاف مصرى لاستخدام البصمة الوراثية.
"حزن وألم وصلوات".. كانت الكلمات الثلاث التى ركزت عليها جريدة الوفد فى صدر صفحتها الأولى.. حيث تابع الزميلان وليد سرحان وناجى عباس الخبر الذى فجرته اليوم السابع أمس، وانفردت الوفد فى صدر صفحتها الأولى بتصريحات خاصة من المهندس على الشربينى والد الدكتورة القتيلة الذى كشف تفاصيل ما حدث لابنته.. وفى معركة القضاء مع وزير العدل، جمع عدد من القضاة توقيعات وتعهدوا بخطوات تصعيدية وجمعيات عمومية طارئة لمواجهة خطط مرعى لانتهاك استقلال القضاء، ومؤكدين أن تغير تشكيل مجلس القضاء الأعلى يؤدى إلى وقوعه فى قبضة وزير العدل. وهو نفس الشىء الذى دفع رئيس التحرير سعيد عبد الخالق لأن يعنون مقاله ب"تعديل وزير العدل... باطل دستورياً ويقضى على استقلال القضاء".
حرب نفسية جديدة تشنها إسرائيل، كما كتب الزميل أحمد غريب نقلاً عن خبراء إسرائيليين، أكدوا فشل مصر فى المصالحة الفلسطينية، وأشاروا إلى أن فرص نجاح الجهود المصرية "معدومة" واستمرار الخلافات مصلحة إسرائيلية. وفى مارثون الثانوية العامة أعلن الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى بدء تنسيق القدرات للطلاب الخميس القادم، وصرف البطاقات سيكون من المكتب الرئيسى بجامعة القاهرة والفروع، وإجراء الاختبارات بمقار الكليات، والنتائج مع تنسيق الجامعات.. ونشر الزميل محمود شاكر تقريرا حكوميا صادرا من الهيئة القومية للاستشعار يحذر من اختفاء الأراضى الزراعية، ويشير إلى أن 9.5 مليار جنيه خسائر اقتصادية بسبب تلوث المياه. وفى نفس الإطار لفت الزميل سعيد حجر من أن 100 ألف صياد مهددون بالسجن والتشرد فى مركز الرياضى وسيدى سالم، وذلك بسبب التقديرات الجغرافية لإيجار أراضى المزارع.
◄ القضاة يتصدون لمخطط "مرعى" لانتهاك استقلال القضاء.
◄ جمع توقيعات وخطوات تصعيدية وجمعيات عمومية طارئة.. لمواجهة التعديل الجديد.
◄ تغيير تشكيل مجلس القضاء الأعلى يؤدى إلى وقوعه فى قبضة وزير العدل.
◄ خبراء إسرائيليون يؤكدون فشل مهمة مصر فى المصالحة الفلسطينية.
◄ فرص نجاح الجهود المصرية "معدومة".. واستمرار الخلافات مصلحة إسرائيلية.
◄ "الصحة العالمية" تعترف بصعوبة وقف انتشار أنفلونزا الخنازير.
◄ "أبو شقة" ينفى إدلاءه بتصريحات حول قضية سوزان تميم.
◄ إجراء الاختبارات بمقار الكليات والنتائج مع تنسيق الجامعات.
◄ 9.5 مليار جنيه خسائر اقتصادية بسبب تلوث المياه.
◄ اشتعال المنافسة بين أقباط الإسكندرية على الفوز بدعم "البابا" فى انتخابات مجلس الشعب.
أزمة "الفيروس والدين" تطل برأسها من جديد فى الصفحة الأولى لجريدة المصرى اليوم، حيث نقل طارق أمين طلب السعودية خبراء لتحديد الموقف النهائى من خطورة أنفلونزا الخنازير على الحج والعمرة، فى الوقت الذى سجلت فيه مصر الإصابة رقم 72. وكتب أحمد الخطيب عن ترحيل 7 فرنسيين معظمهم من أصول جزائرية بعد شهرين من الاحتجاز للاشتباه فى علاقتهم بالمتهمين فى "تفجيرات الحسين". والحكومة تدرس تطبيق مشروع إحلال التاكسى على السيارات الملاكى القديمة ورشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة ينفى تعديل جمارك السيارات باستثناء الأوروبية منها.
معركة أخرى تدخل فيها الجريدة مع شركة "بيتشو أمريكان سيتى"، حيث حصل الزميلان وفاء بكرى وفاروق الدسوقى على مستند رسمى يكشف عدم صدور تراخيص لبعض مراحل المشروع، بالإضافة إلى ارتفاع بلاغات الحاجزين إلى 80 بلاغا، وفى المقابل يستطلع آراء خبراء الإعلام والقانون حول إعلانات المشروع الذى هاجم جريدتى الأخبار والمصرى اليوم ونشرته صحف قومية على 3 صفحات. واحتفلت الجريدة فى ملف خاص حمل عنوان "50 عاماً من الصحافة والسخرية والسياسة وتألق النكتة" بأحمد رجب فيلسوف الحكمة الساخرة. وفجرت الأميرة فريال ابنه الملك فاروق مفاجأة فى حوارها مع برنامج الطبعة الأولى، وقالت إن والدها مات مسموماً وبعض الضباط طلبوا مساعدته لاسترداد عرشه فرفض، ومصر عرضت علينا مساعدات مالية فلم نقبلها رغم أننا أرسلنا نقودا إلى البلاد بعد النكسة.
◄ السفير المصرى فى ألمانيا: نتابع حادث مقتل مروة الشربينى أولاً بأول والجثمان يصل القاهرة اليوم.
◄ الفيفا يكتفى بتغريم الجزائر 20 ألف دولار بسبب الصواريخ فى مباراة مصر.
◄ مؤسس الغد: نسعى لإقامة دولة مدنية تحترم حقوق مواطنيها دون تمييز.. أيمن نور يناقش الإصلاح فى الإسكندرية ويوزع بيان "طرق الأبواب" على المصطافين.
الجيزة تطرح لحوماً مستوردة بأسعار مخفضة فى 16 شادراً.
◄ فاروق حسنى: أنا شبعان ولم أقدم تضحيات للوصول لليونسكو.
◄ اعتصام صحفيى البديل يدخل يومه الرابع ووقفة احتجاجية اليوم.
◄ تطعيم أبل "برقاش" ضد الحمى القلاعية بعد ظهور حالات فى مصر.
بلون أحمر ومانشيت غامض خرجت الدستور بعنوان "أسرار الغرفة التى تتبنى تنحية الرئيس مبارك" دون أن نعرف ماذا تقصد بذلك؟ فالصفحة الثالثة التى ذيل بها العنوان لا يوجد بها أى موضوع يمت بصلة سواء من قريب أو بعيد لهذا العنوان.. فيما أبرزت الجريدة فى صفحتها الأولى رد أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطنى على ما نشرته الجريدة فى عددها الأسبوعى، من أن هناك 7 نواب، قرر أحمد عز عدم دخولهم البرلمان مرة أخرى، موضحاً أنه لا يملك سلطة استبعاد أى مرشح فى الحزب الوطنى فما بالكم بنواب المعارضة، وأن إيمانه عميق بالديمقراطية التى لا تتحقق فى غياب تعددية سياسية.
تظاهر 1000 قبطى بفناء الكاتدرائية بالعباسية ضد قرار البابا شنودة بتجريد القمص بولا فؤاد فؤاد نخلة أسقف البلينا، وذلك بعد تعدد الشكاوى ضده.. واستمراراً لمباريات "دورى المحامين" هزم تحالف عز وخليفة الإخوان فى هيئة المكتب المحامين ووجود الرأى والرأى الآخر 8/ صفر، وبعد 13 شهراً من الغموض نجحت مباحث أمن الدولة فى القبض على المتهمين بارتكاب مذبحة الزيتون.
وكتب طارق صبرى أن أزمة حقيبة الإسعاف والمثلثات العاكسة تنتقل إلى مكتب النائب العام، حيث تقدمت أصحاب الشركات المعتمدة ببلاغين للنائب العام ووزير الداخلية يطالبوه فيها بالكشف عن حقيقة ما قدمته شركة "إنفوكاست" صاحبة إهداء حقيبة صندوق الإسعافات والمثلثات العاكسة ومن المستفيد من هذه الهدية. من ناحية أخرى أصدر الشيخ علاء أبو العزايم بياناً نشره الزميل صبحى عبد السلام، أعلن فيه أنه ليس أحد المتنازعين على رئاسة الطرق الصوفية، وأضاف بمرارة "المشايخ الذين خانوا بيعتى لم يراعوا أننى أكبرهم سناً".
◄ عز: لا أملك سلطة استبعاد أى مرشح فى الحزب الوطنى فما بالكم بنواب المعارضة.
◄ تحالف عز وخليفة يهزم الإخوان فى هيئة مكتب المحامين ووجود الرأى والرأى الآخر 8/0.
◄ تظاهر 1000 قبطى بفناء الكاتدرائية بالعباسية ضد قرار البابا شنودة "بشلح" أسقف البلينا.
◄ بعد 13 شهرا من الغموض.. القبض على المتهمين بارتكاب مذبحة الزيتون.
◄ أزمة حقيبة الإسعافات والمثلث العاكس تنتقل إلى مكتب النائب العام.
◄ رفعت السعيد ينفى وجود صفقات انتخابية مع الحزب الوطنى.. ويؤكد: ما يتردد شائعات مصدرها الأمن لإضعاف الأحزاب من الداخل.
◄ أبو العزايم: لست أحد المتنازعين على رئاسة الطرق الصوفية.. والمشايخ الذين خانوا بيعتى لم يراعوا أننى أكبرهم سناً.
◄ محمود أباظة: مصر تمر بظروف صعبة وعلى الأقلية فى مجلس الشعب أن تتدرب على تحمل أفعال الأغلبية.
وجبة معتبرة من الأخبار المتميزة فى جميع المجالات حملتها الشروق فى عددها الصادر صباح هذا اليوم.. حيث ركزت الجريدة فى الشئون الخارجية على أن فتح المجال الجوى العربى أولى خطوات التطبيع مقابل تجميد الاستيطان.. وداخلياً أنباء عن محاولة انتحار محسن السكرى ووالده ينفى، وتضارب فى المعلومات حول أسباب اعتقال البريطانى من أصل مصرى والذى تم القبض عليه، كما يشير أحد المصادر أثناء محاولته تهريب 8 رقائق إلكترونية قابلة للتفجير عن بعد، وثقافياً أكد الروائى يوسف زيدان على أنه بصدد اتخاذ إجراءات قانونية ضد القمص عبد المسيح بسيط، بسبب وصف الأخير له ب"الملحد واللادينى"، كذلك قالت منى أبو النصر إن سيرة المفكر الراحل عبد الوهاب المسيرى سيتم ترجمتها إلى الإنجليزية والفرنسية، وفى معركة الكوتة، خرج حاتم جمال الدين بتحقيق فريد ومختلف بعنوان "توك شو نسائى يطرق باب مجلس الشعب"، وبمعنى آخر أن عددا من المذيعات ونجمات التليفزيون بدأن فى الاستعداد لدخول معركة انتخابات البرلمان المقبلة.. وفى أزمة حل مجلس الشعب قال الدكتور حمدى السيد نقيب الأطباء فى حواره للجريدة: لو انتهى أغسطس بدون قرار حل.. يبقى المجلس مستمر.
معركة أخرى لم يلتفت إليها أحد تشغل صفحات جريدة الشروق، فتأكيداً لما انفردت به من أن هناك إجراءات تصعيدية وضغوطا من قبل شباب الإخوان ضد مرشد الجماعة.. أوضح الزميل محمد سعد عبد الحفيظ أن مهدى عاكف يرفض ضغوط شباب الجماعة ويقول "لن نعطى فرصة للأمريكان والصهاينة ليشتموا فينا ويتفرجوا علينا" وامتدادا للخبطات التى تتعرض لها الإخوان، ربطت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا بين الإخوان وبين خلية حزب الله.
◄ بطرس غالى: البرلمان الدولى ضرورة لديمقراطية العلاقات الدولية.
◄ " القومى للرياضة" أول المقصرين.. والتربية والتعليم فى المركز الثانى.
◄ آخر كلام: الانتخابات الداخلية للحزب الوطنى منتصف يوليو.
◄ زقزوق فى كتابه الجديد: التفجير البشرى إرهاب.
◄ النائب العام يكلف الإنتربول بالقبض على القاضى الهارب.
روسيا تطلب ردا مصريا عاجلا لتفسير الإجراءات ضد أقماحها.
◄ الصيف وحديد عز يرفعان الطلب على الأسمنت.. 30% زيادة فى الاستهلاك حتى منتصف أغسطس وسعر الطن يتجاوز 600 جنيه.
◄ حسن شحاتة سعيد بأبو تريكة وزيدان.
"ملايين ومليارات موجهة لدعم المواطنين".. هذه القيمة الأساسية التى ركزت عليها جريدة الأهرام المسائى فى عددها الصادر ظهر أمس، حيث قالت إن هناك 18 مليار جنيه لدعم البوتاجاز وإنتاج 1.2 مليون اسطوانة يومياً، وأبرزت تصريحات الدكتور على المصيلحى وزير التضامن الاجتماعى بأن هناك 63 مليون مواطن يستفيدون من صرف السلع المدعمة على البطاقات التموينية، كما أعلن الدكتور أحمد نظيف أن هناك 500 مليون جنيه قروضاً ميسرة للفقراء.. وعادت أخبار أزمة أنفلونزا الخنازير للأضواء مرة أخرى مع تصريحات منظمة الصحة العالمية بأن الوباء أصبح لا يمكن السيطرة عليه، وأشار محمد حسان فى الصفحة الثالثة إلى أن بيزنس أنفلونزا الخنازير يرفع تكلفة تحاليل ألفى جنيه، وفى المقابل نفت وزارة الصحة خبر وفاة طفل بأنفلونزا الخنازير فى السويس.
وفى أسوان أنقذت العناية الإلهية سيارة نقل إجابات امتحانات الثانوية العامة بإدارة إدفو التعليمية من الانقلاب بعد انفجار إطارها الأمامى وهى فى طريقها لنقل أوراق خمس لجان، حسبما أشار الزميل عز الدين عبد العزيز. ونشر الزميل عبد الحفيظ سعد الحلقة السابعة من الوثائق السرية للتنظيم الدولى للإخوان التى ركز فيها على مشروع تمكين الإخوان فى أوربا. ورياضياً أبرزت الجريدة ما أسمته "مظاهرة حب للمنتخب فى الحزب الوطنى"، وذلك بعد الاستقبال الحافل للاحتفال بالفريق فى محاولة لشد أزره.
◄ لا صحة لوفاة طفل بأنفلونزا الخنازير بالسويس.
◄ 500 مليون جنيه قروض ميسرة للأسرة الفقيرة.
◄ غالى: لا ديمقراطية بدون حقوق الإنسان.
◄ نزاهة الانتخابات ترتبط بتوافر الإدارة السياسية.
◄ السفارة المصرية تتابع واقعة مقتل سيدة مصرية وإصابة زوجها فى حادث اعتداء بألمانيا.
يبدو أن حوار جريدة الفجر العدد الماضى مع والدة هشام طلعت مصطفى أثار أزمة على الأقل على المستوى العائلى، وهو ما استدعى الجريدة لأن تبرز توضيحاً أقرب إلى "الاعتذار الصحفى" حمل عنوان "حوار والدة هشام لم يكن ضربة صحفية وإنما خطبة إنسانية.. مشاعر أم ابنها فى دائرة الإعدام وأحلام طفلة تنتظر أباها كى يربط لها ضفيرة شعرها"، واستمراراً لأجواء "قضية العشق والدم" خصصت الجريدة مساحة مهمة لمتابعة تطورات القضية، حيث أشارت إلى أن السكرى طلب فتوى من مجمع البحوث الإسلامية فى حد القتل يكون بالقرائن أم بالأدلة البينة؟ ومفاجآت فى الحرب المعلنة بين هيئة الدفاع عن هشام وآخر أخبار عائلة طلعت مصطفى والقصة الحقيقية للدية فى قضية سوزان تميم.
طلقات حبر عادل حمودة أصابت هذا الأسبوع رئيس مجلس الشورى، حيث استمر رئيس التحرير فى سلسلة المقالات التى حملت عنواناً مزعجاً وهو "طبخة الحكم القادم"، موضحاً أن صفوت الشريف هو الضحية القادمة لجماعة جمال مبارك، معتبراً أن الشريف أخطر على المجموعة "المتحفزة" للسلطة فى الحزب الوطنى الذى يتولى فيه منصب الأمين العام، فهو بخبرته السابقة واللاحقة والموهبة الفائقة قادر على تطوير وتوسيع نفوذه.
ملفاً مختلفاً تصدر رأس "صالة تحرير" الجريدة كشفت فيه أسرار وكواليس معركة إعادة الشباب بالخلايا الجزعية من يوسف منصور لمنى عبد الناصر وطارق نور وهشام مصطفى خليل إلى رجب حميدة وأشرف مروان وشوقى السيد، وتشير إلى أن علاج السرطان والسكر والشيخوخة بالخلايا يتكلف من 15 إلى 70 ألف يورو فى 11 مركزاً أغلق منها أربعة. وتأكيداً لما انفرد به اليوم السابع فى عدده الصادر منذ أسبوعين، وهو أن الطاعون يهدد مارينا.. وضحت الجريدة أن العجمى يسترد عرشه من مارينا بسبب الطاعون.. ولوسى آرتين لا تزال قادرة على الحب والسهر وإشعال الليالى.
◄ حوار والدة هشام لم يكن ضربة صحفية وإنما كان خبطة إنسانية.
◄ مشاعر أم ابنها فى دائرة الإعدام وأحلام طفلة تنتظر أباها كى يربط لها ضفيرة شعرها!
◄ باحث أمريكى: المسيحية آخر الأديان.. ود.الطيب يرد منفعلاًً تريد أن أعترف بك وأنت لا تعترف بى.
◄ العجمى يسترد عرشه من مارينا بسبب الطاعون.
لم يجد مصطفى بكرى عنواناً لمقاله الافتتاحى سوى "يا تحلوه.. يا تسبوه"، معتبراً أن ذلك نتيجة طبيعية لسؤال الموسم: هما هيحلوا مجلس الشعب ولا حسيبوه؟.. بكرى قال إن المجلس أصابته عين الحسود فراح الجميع يسدد الأهداف والكل يتسابق يرصد ويحلل ويطرح السؤال.
"أخبار النميمة" كما يظهر فى أسمها هات ودنك كانت معتبرة بدءا من اتهام محافظ الدقهلية لقيادات حزبية بدعم حملة صحفية ضده، وقناة دريم تعيد إحياء درية شرف الدين، وسيارتا إسعاف ل3 ملايين مواطن، ومروراً بأزمة بسبب اللحوم المدعومة من القيادات السياسية فى بولاق ونهاية ب"أموال صندوق حماية البيئة.. مكافآت للعاملين".
أما بالنسبة لتوابع أزمة "بكرى – بركات" فكانت حاضرة بشكل لافت هذا العدد، حيث تم تخصيص صفحتين لتبرير موقف الجريدة فى هذه الأزمة.. الأولى كانت حملت تساؤلا إلى نقيب المحامين: هل هى حرية للصحافة أم حرية للسفالة؟.. أين كنت – قاصدا مكرم محمد أحمد الذى يتوسط حالياً للتصالح بين الطرفين – وحملة الأكاذيب والتعريض بالبيوت مستمرة منذ عام 2007؟ وفى الصفحة الثانية تساءلت الأسبوع: أين هو ميثاق الشرف الصحفى وأين هى مصلحة المجتمع؟.. ماذا وراء دفاع صحيفة بركات عن ممدوح إسماعيل؟! موضحاً أنهم قالوا إن محاكمته تعد خسارة للاقتصاد القومى وكل الدلائل تؤكد براءته.
وتحت عنوان "من سيربح الكوتة؟!" أفردت الجريدة ملفاً خاصاً لتناول معركة النساء على مقاعد البرلمان فى المحافظات، فى ظل بحث الأحزاب عن مرشحات بدرجة "مقاتل" لخوض انتخابات فى دوائر واسعة دون إشراف قضائى.
◄ مصطفى بكرى: يا تحلوه.. يا تسبوه.
◄ فى قضية القمح الفاسد.
◄ عز بيضغط على رشيد لفرض رسوم إغراق على الحديد المستورد.
◄ الاعتقالات واللجنة الفصائلية وراء تعطيل المصالحة الفلسطينية.
◄ شركة الإسماعيلية للسكر مشروع هام واستراتيجى ويجب تذليل كافة المعوقات للبدء فى إنشائه.. وسوف يسهم فى سد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك.
◄ نهاية "سفاح المعادى" وقائع القضية التى أكدتها "الأسبوع رغم نفى الجهات الرسمية".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.