سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
نشطاء "تويتر" يدشّنون هاشتاج "ليه رافضين الحوار".. آلاء: لأنه خدعنا مرة.. وإسماعيل: "شيل رجلك من على رقبتى وانا اتحاور معاك".. وأحمد: فات الأوان.. وجودة: أهم حاجة بعد الحوار رضا الأم
رفض نشطاء "توتير" دعوة الرئيس مرسى للحوار, وقاموا بتدشين هاشتاج "ليه رافضين الحوار"، الذى استقطب العشرات من النشطاء, مؤكدين رفضهم الحوار مع مَن أراقوا دماء الشباب، لأن الحوار سيعطى شرعية للرئيس، وسيحسِّن صورته بالخارج. آلاء علاء قالت، "لأن فى حاجة اسمها لو خدعتنى مرة العيب عليك، ولو خدعتنى مرتين العيب علىَّ.. أو بالمفهوم الدينى لا يلدغ المؤمن من جحر مرَّتَين". لينا إيجى، قالت "ليه رافضين الحوار، لأن جماعته فاكرين أن كل الناس زيّهم باعوا الثورة فى مهدها وقعدوا مع عمر سليمان". فهمى إسماعيل، قال "شيل رجلك من على رقبتى وانا اتحاور معاك.. اسحب خنجرك من ظهرى أولًا واحنا نبدأ الحوار". أحمد عبد اللطيف، قال "ليه رافضين الحوار، عشاه ده حوار أساسًا عامله مرسى وجماعته عشان يهدّوا البلد، لكن فات الأوان". أحمد حسن، قال "لأنه بيعرف اللى بيفكروا فيه ويطالبوا بيه وعاوزينه ويعمل عكسه تمامًا". لوسى خالد، "لا طبعًا مش رافضين الحوار بس مين قال إن ده حوار أصلًا، ده اسمه مسرحية مهزلة استهبال حوار وهمى، لما يبقى حوار نبقى نتحاور". أحمد أبو عوف، "ليه رافضين الحوار، علشان مرسى سقط خلاص!! هنتحاور مع فاقد الشرعية؟". هنا باسل عادل، "رئيس وحزبه مسيطران على البلد، عندنا قانون طوارئ، عندنا ضبطية قضائية للجيش ومحاكمات عسكرية للمدنيين، ده وقت ثورة مش وقت حوار". أحمد أبو مازن، "لأن الكبير لما يجمعنا نحل مشكلة بيقول هنتكلم فى كذا وكذا، وأنا ملزوم بتنفيذ اللى نتفق عليه، مش تعالوا نرغى وخلاص". رياض بايونير، "علشان اللى ماحترمش حرمة الميت مش هايحترم حرمة الأحياء". حسام خنوفيل علَّق "علشان ماينفعش يتحاوروا مع شخص جماعته بتصفهم بأنهم همّ السبب فى الاضطرابات! وطبعًا معروف أن الجماعة هىّ اللى بتحكم!" أحمد جودة، "علشان الحوار ده موهبة، وأهم حاجة بعد الحوار رضا الأم". شاهندة الهوارى، "عشان لأنهم عارفين إن ماحدش عايز يشوف وشّهم العِكر قتَّالين القُتلة.. عن ثلاثى الإجرام أتحدّث". مون فلور، "مش رفض للحوار فى حد ذاته على الرغم من عدم جديته.. لكن جبهة الإنقاذ أو أى حد تانى مالوش كلمة على الشارع لا بيحركه ولا بيهدّيه". أحمد النجار، "المفروض يروحوا للحوار ويخونوا بقية المعارضة اللى همّ مافيش حد تانى، يعنى زى الإخوان ما قابلوا عمر سليمان كده". كنزى، "لأن بعد ما نقعد ونتحاور هيقولّنا حوار غير ملزم وانتو أساسًا مش منتخبين وأمكم فالعش ولّا طارت". غادة إيجيبتولوجى، "ليه رافضين الحوار، لأن الإخوان مبدأهم السمع والطاعة، هذه هى أدبياتهم، فكيف سيسمعون لحوار من المعارضة؟ الكل عليه السمع والطاعة، ده مبدأهم". أحمد أبو عوف، "الحوار بتاع أبو الفتوح ده مايلزمناش.. خلّى نخبة تتحاور مع نفسها إحنا حقنا فى الشارع وهنجيبه بثورتنا". وقالت مها زكريا "عشان عايزين رئيس يحكم مصر من دماغه ويقدّر الشعب المصرى، مش واحد بيسمع كلام جماعته ومن غير تفكير ومش بيقدّر شعبه".