قال زياد العليمى، الناشط السياسي وعضو مجلس الشعب السابق إن الشعب المصرى أعطى رسالة لأى حاكم قادم بأنه صاحب القرار، ولا يصح أن يتجاهل هذه الإرادة اعتمادا على تنظيم أو جماعة وميليشيات تابعة لها، متحديا إرادة الشعب المصرى مثلما فعل محمد مرسي باعتماده على الإخوان ومثلما فعل مبارك باعتماده على أركان نظامه. تابع في حواره للعدد الجديد ل"فيتو": أن الدولة الحديثة تعتمد على المؤسسات، والجيش هو إحدى المؤسسات المهمة للدولة ولا يمكن إغفال دورها في المرحلة الحالية في الحفاظ على مصر وإنقاذها من السقوط دون الانتظار لكلمة ثناء أو شكر، وهذه المؤسسة تنازلت طواعية عن المشاركة السياسية في مقابل حملها للسلاح من أجل حماية الأمن القومى وحدود البلاد، وأعتقد أن دور القوات المسلحة سيظل المحافظ الأمين على إرادة الشعب المصرى وإن كنت أعتقد أن الجيش سيكون بعيدا عن السياسة وسيكون ولاؤه للشعب، لأن جزءا كبيرا من المشكلات التي حدثت أيام حكم مبارك أنه جعل مؤسسات الدولة تابعة له وعندما جاء الإخوان ساروا على نفس الخط. اقرأ الحوار كاملا، بالعدد الجديد ل"فيتو" بالأسواق الآن. واقرأ أيضا بالعدد: بالصور "فيتو" تخترق حصون "جمهورية كرداسة" ميليشيات الخلافة - "عزت" كلف هنية بالاتفاق مع "مرتزقة" أفارقة لمهاجمة الجيش - 22 لواء مقاتلا من 10 دول في مصر لإعادة الجماعة للحكم ياسر برهامي يبيع شباب الإخوان لأمن الدولة ألتراس أهلاوي ينتفض لدعم أبوتريكة عصام كامل يكتب دعم مرسي بسيجارتين حشيش وطبنجة صفقة الوقت الضائع - الجماعة تعتزل السياسة 10 سنوات مقابل رأس المرشد لكح يبحث "الخروج الآمن" من شركة الطيران الإخوانية ألاعيب السياسيين للهروب من الاغتيالات 1- حمدين صباحي يستعير سيارة خالد يوسف 2- عمرو موسي يستعين ب13 بودي جارد 3- مؤسس تمرد يحتمي ب"أهله" في شبين القناطر الأقباط يتحدون الكنائس - هنصلي مهما حصل صناع الثورة يرسمون ملامح الجمهورية الثانية - ماهر: الاعتراف ب "30يونيو" شرط المصالحة - الخولى: عودة رجالة مبارك مستحيلة مع العدد ملحق " أمجاد العرب" 16 صفحة مجانا