أكد محمد أحمد، تاجر بمنطقة وكالة البلح، أن الملابس في الوكالة متفاوتة ما بين ملابس مستعملة مستوردة أو محلية الصنع، بخلاف الماركات العالمية والملابس الجديدة، وتصفيات المحال الكبري، وزبائن الوكالة من الطبقات الاجتماعية كافة، وليس الفقراء فقط، لافتًا إلى وجود زبائن من الطبقات الغنية تأتي للوكالة لبحث عن الماركات العالمية بأسعار رخيصة. ولفت أحمد إلى أن الملابس المستوردة تأتي من بورسعيد، التي تمر عليها البضائع كافة بسبب الجمارك والموانئ هناك، ويتم فرزها، وتحديد الأسعار حسب نوعية وحالة البضاعة.