قال الناشط السياسي حازم عبد العظيم: حزب النور يطالب بتأجيل إقرار الدستور إلا بعد انتخابات البرلمان.. ولكن توجد خريطة طريق يا مولانا وإعلان دستوري وشرعية ثورية. وأضاف عبد العظيم في تغريدة له على تويتر: "كان من المفروض قبل إدماج حزب النور وقبل أن يحشر ذقنه حتى في التشكيل الوزاري، واختيار المناصب يسأل: هل تعترف بثورة 30 يونيو أم تراها انقلابا؟. تابع عبد العظيم قائلًا: "لا بد من حملة كبيرة يشارك فيها السياسيون والنخبة وشباب تمرد وشباب الأحزاب من الآن لعدم قيام أي أحزاب على أساس ديني ولا مرجعية دينية". وأكد: "يجب أن يكون على قمة أهداف ثورة 30 يونيو فصل الدين عن السياسة..لو لم نقطع دابر هذا "الثعبان" الآن سنندم بشدة.. وبالتبعية القضاء على مخطط باترسون".