نعم كل مانشرناه حدث. . المرشد ونائبه التقيا الرئيس المخلوع فى المركز الطبى العالمى.. نعم هناك تحقيقات تجرى داخل الجماعة للوصول إلى المصدر الذى سرب الخبر. . ونعم أيضا لدينا الكثير من التفاصيل الأكثر اثارة سننشرها فى حينها. الجماعة من ناحيتها نفت وكذبت وتطاولت أيضا واستخدمت كتائب الكترونية للهجوم علينا دون أن تمتلك جرأة مواجهة الموقف والاعتراف به. . نعم الاعتراف به ولم لا وقد قابلوا من هو أخطر. . قابلوا شخصيات امريكية محسوبة على اللوبى الصهيونى ونشرت صورهم معهم ولم يتوقف الأمر عند نفى الواقعة واللجوء إلى النائب العام بل تمادت الجماعة ومارست نوعا من التهديد بالحصار والاغلاق والمقاطعة واتهمنا محاميها بتهمة عجيبة وغريبة « تكدير السلم العام «. . بالضبط مثلما اتهم النظام السابق رئيس تحرير فيتو بنفس التهمة عام 2991 م. ورغم الفارق الزمنى إلا أن الجماعة اختارت أن تبدأ حيث كان نظام مبارك عام 2991 م. . قاد د.محمود غزلان ووليد شلبى وعبد المنعم عبد المقصود وصبحى صالح هجوما عنيفا لم يصب فينا عزيمة نؤمن بها وثقة وهبنا الله إياها فى مواجهة مانعتقد فيه وأخيرا وليس بآخر.. لسنا فى معركة مع الاخوان ولكن أهلا بالقتال أن فرض علينا.