سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
قصة مقبرة عبد الحليم حافظ.. حكم محكمة يلزم محافظة القاهرة بإنقاذها من المياه الجوفية.. عدم تحلل جثة العندليب الأسمر أبرز الشائعات.. وخروج دخان كثيف منها يثير الجدل حول «حليم»
لم يكن العندليب أسطورة عاشت بين صفوف المصريين، وحملت صوتهم من خلال حنجرته الفريد فقط، بل كان أحد الفنانين الذين عشقهم المصريين واحتفوا به طوال تاريخه. وخلال حياة عبد الحليم حافظ تعرض للكثير من الشائعات واحتل صفحات الجرائد وبرامج التلفاز، حتى أصبح «حليم» أحد أهم مكونات العقلية المصرية خلال فترة الستينيات. ولم ينته الجدل بشأن العندليب الأسمر الذي تحولت «مقبرته» إلى هاجس لدى المصريين وقبلة للشائعات تارة، وقضية ينظر فيها القضاء تارة أخرى. اقرأ..عبد الحليم حافظ يروي أسرار حياته المياه الجوفية آخر الأخبار التي تعلقت بمقبرة عبد الحليم حافظ حكم هيئة مفوضي الدولة بالمحكمة الإدارية العليا بإلزام محافظة القاهرة ورئيس حي البساتين باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للحفاظ على مقبرة العندليب الأسمر من المياه الجوفية. وجاء هذا الحكم بناء على دعوى أقامتها زينب الشناوي ابنة شقيقة عبد الحليم الحافظ لحماية المقبرة، بعد أن فوجئت بالمياه الجوفية تزحف على المقبرة التي تعد مزارا سياحيا للعرب والأجانب من محبي الفنان. اقرأ أيضًا.. العدل: عبد الحليم حافظ كان دائم التردد على كنيسة سانت تريزا وتضمنت الدعوى التي أقامتها «زينب» أمام محكمة القضاء الإداري تقريرا من أساتذة العلوم الجيولجية يحددون فيها تأثير المياه على المقبرة. جثة لم تتحلل وقبل الحكم القضائي كانت مقبرة عبد الحليم حافظ هي قضية العام في 2006، بعد أن كشف أهالي العندليب أن جثته لم تتحلل، وذلك بسبب تسرب المياه الجوفية إليها، ما دفع تلك الجثة إلى عدم التحلل. ونشرت الصحف زيارة أسرة العندليب وفتح المقبرة وتصريح أحد الشيوخ القريبين من المقبرة الذي أكد أنه لمس جسد العندليب وأنه لم يتحلل. شاهد.. 4 خطب للشيخ كشك بطلها عبد الحليم حافظ النيران الشائعات تضمنت أيضًا اشتعال النيران في قبر «حليم»، ففي بداية الألفية الثانية انتشرت أخبار عن تصاعد دخان كثيف من مقبرة العندليب الأسمر، ورددت بعض المواقع المتشددة مزاعم أن ما يحدث هو أحد أنواع عذاب المطرب الراحل لعمله في مهنة محرمة وهي الغناء. لم يكن العندليب أسطورة عاشت بين صفوف المصريين وحملت صوتهم من خلال حنجرته الفريد فقط، بل كان أحد الفنانين الذين عشقهم المصريين واحتفوا به طوال تاريخه. وخلال حياة عبد الحليم حافظ تعرض للكثير من الشائعات واحتل صفحات الجرائد وبرامج التلفاز، حتى أصبح «حليم» أحد أهم مكونات العقلية المصرية خلال فترة الستينيات. ولم ينتهي الجدل بشأن العندليب الأسمر الذي تحولت «مقبرته» إلى هاجس لدى المصريين وقبلة للشائعات تارة، وقضية ينظر فيها القضاء تارة أخرى. اقرأ..عبد الحليم حافظ يروي أسرار حياته المياه الجوفية آخر الأخبار التي تعلقت بمقبرة عبد الحليم حافظ حكم هيئة مفوضي الدولة بالمحكمة الإدارية العيا بإلزام محافظة القاهرة ورئيس حي البساتين باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للحفاظ على مقبرة العندليب الأسمر من المياه الجوفية. وجاء هذا الحكم بناء على دعوى أقامته زينب الشناوي ابنة شقيقة عبد الحليم الحافظ لحماية المقبرة بعد أن فوجئت بالمياه الجوفية تزحف على المقبرة التي تعد مزار سياحي للعرب والأجانب من محبي الفنان. اقرأ ايضًا.. العدل: عبد الحليم حافظ كان دائم التردد على كنيسة سانت تريزا وتضمنت الدعوى التي أقامتها «زينب» أمام محكمة القضاء الإداري تقرير من اساتذة العلوم الجيولجية يحددون فيها تأثير المياه على المقبرة. جثة لم تتحلل وقبل الحكم القضائي كانت مقبرة عبد الحليم حافظ هي قضية العام في 2006 بعد أن كشف أهالي العندليب أن جثته لم تتحلل، وذلك بسبب تسرب المياه الجوفية إليها ما دفع تلك الجثة إلى عدم التحلل. ونشرت الصحف زيارة أسرة العندليب وفتح المقبرة وتصريح أحد الشيوخ القريبين من المقبرة الذي أكد إنه لمس جسد العندليب وانه لم يتحلل. شاهد.. 4 خطب للشيخ كشك بطلها عبد الحليم حافظ النيران الشائعات تضمنت ايضًا اشتعال النيران في قبر «حليم»، ففي بداية الألفية الثانية انتشرت أخبار عن تصاعد دخان كثيف من مقبرة العندليب الأسمر، ورددت بعض المواقع المتشددة مزاعم أن ما يحدث هو أحد أنواع عذاب المطرب الراحل لعمله في مهنة محرمة وهي الغناء.