«شايف اللي جاي إيه» يحدد نظرة المصريين لمستقبلهم.. أحمد: البلد هتبقى بخير ومفيش فقر.. مأمون: مسكنات لحد 2030.. شيزوفرينيا: مفيش أوحش من كدة نتفاءل.. محمد: نظري راح

دشن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر» هاشتاج «شايف اللي جاي إيه»، واحتل مركزًا متقدمًا ب«تراند» مصر على «تويتر»، وأكد البعض أنهم متفائلون بالمستقبل، لكن آخرون أكدوا أن القادم ليس جيدا، في ظل غلاء الأسعار، وارتفاع سعر الدولار. «فيتو» رصدت أبرز التعليقات في السطور التالية:
مسكنات
قال أحمد عصام: «شايف اللي جاي إيه.. البلد هتبقى بخير، ومش هيبقى فيه فقر ولا ظلم، وهنعيش مبسوطين». وأضاف أحمد البلاسي: «كان على عيني، هو اللي عند الحكومة بيرجع يا لمبي؟»
وعلق مأمون المنسي: «اللي جاي مسكنات لحد 2030، وبعدها نغير نوع المسكن». ورد خالد الحطاب: «من يوم ما تامر حسني غنى: "ولسه اللي جاي أحلى"، وأنا مشفتش أي حاجة حلوة خالص». وتابع لي لو: «شايف اللي جاي إيه، نفس اللي فات، بس ب"أبديت" جديد عظيم».
التفاؤل
وقال أحمد ناصر: «شايف اللي جاي حالة اللا نجاح، واللا فشل.. ودي أوحش من الإتنين على فكرة». وأضاف شيزوفرينيا: «شايف اللي جاي مفيش أوحش من كدة، نتفائل، تفاءلوا بالخير تجدوه». وعلقت أميرة فتحي: «شايف اللي جاي أن نتفائل وربنا عليه الباقي». ورد فريسكا أبو ريماس: «ربنا خلق الناس درجات فعلا، بس اللي في مصر دا مش درجات». وتابع محمد طلعت: «نظري راح؛ علشان كدة لبست نضارة».
مش شايف
وقال محمد طه: «شايف اللي جاى أسوأ بمراحل كثيرة من اللي فات». وأضاف محمد نبيل: «شايف الأحلام أوتوماتيك، والواقع مانيول»
وعلقت كارلا نبيل: «بطلت أشوف، أنا بعيش اليوم بيومه، وبقول: الحمد لله».
ورد عصام مصراوي: «أنا مش شايف أي حاجة جاية، كلوا راح، وعمر اللي راح ما هيرجع تاني.. الجوع كافر، احذروا»، وتابع أحمد ناجي: «مش شايف حاجة، من كتر الضلمة».
هنفضل كدة
وقال وليد: «شايف اللي جاي إيه.. خير اللهم اجعله خير كدة، شايف نور أبيض في أبيض جاي عليا». وأضاف علي ماجيك: «أنا عاد فيا حيل يا باشا؟ أنا بقالي ساعة رايح الشغل، علشان عيد الدقهلية القومي، وموقفين الدنيا، وحاجة صعبة أوي يا باشا».
وعلقت إيمان رامي: «هنفضل كدة كتير شوية؛ لحد ما ربنا يفرجها من عنده، أنا شايف إن إحنا نقول: يا رب» وردت منى هادي: «شايف اللي جاي إيه؟ اللي جاي كله مفاجآت.. انتظرونا»
وتابع عماد الشاعر: «شايف اللي جاي إن الدولار هيصل إلى الثلاثينات، والأسعار تحلق للسماوات، والمسئولين ينعمون بالعلاوات والبدلات، والشعب يظل بخانة الأموات».