«فيروز» فاتحة الصباح اليومي وخاتمة القمر، لا يحلو شروق الصبح دون الاغتسال بصوتها الملائكي، وفي «حكايات فيروزية» تستعرض «فيتو» على مدى 15 حلقة نسائم من قصص فيروز وعلاقاتها ومواقف عابرة في حياتها شكلتها. الحكاية الحادية عشرة:: سألوني الناس تشير الحكاية إلى أنه في عام 1972 أصيب عاصي الرحباني –زوج فيروز- بنزيف في المخ وتدهورت حالته بشكل أدى إلى دخوله المستشفى، بينما كانت تلعب «فيروز» دورا في مسرحية «المحطة» للأخوين رحباني، ولهذا كتب «منصور» كلمات أغنية تعبر فيها «فيروز» عن حزنها لغياب «عاصي» لتغنيها في المسرحية، وقام «زياد»، الذي كان يبلغ من العمر حينها 17 عاما، بتلحينها. شاهد أيضًا: الحلقة الأولى من "حكايات فيروزية" قصة "كيفك انت" كتب منصور رحباني (أخو عاصي) كلمات أغنية تعبر عن اشتياق «فيروز» لزوجها المريض، وتولى زياد التلحين، فكانت: «سألوني الناس عنك يا حبيبي كتبوا المكاتيب وأخدها الهوا بيعز على غني يا حبيبي ولأول مرة ما منكون سوا سألوني الناس عنك سألوني قلتلن راجع أوعى تلوموني غمضت عيوني خوفي للناس يشوفوك مخبى بعيوني وهب الهوى وما كان الهوى لأول مرة ما بنكون سوا». شاهد أيضًا: الحلقة الثانية من "حكايات فيروزية" قصة فيروز مع ع هدير البوسطة شاهد أيضًا: الحلقة الثالثة فيروز وحفيدها غير الشرعي الحلقة الرابعة: الألحان المجهولة لجارة الوادي والسنباطي شاهد أيضًا: الحلقة الخامسة: قصة أغنية فيروز المكتوبة تحت القصف شاهد أيضًا: الحلقة السادسة: كامل الأوصاف أغنية فيروز أم عبدالحليم شاهد أيضًا: الحلقة السابعة: قصة أغنية سمرا يا أم عيون وساع شاهد أيضًا: الحلقة الثامنة:: قصة أغنية فيروز المسجلة في يوم واحد الحلقة التاسعة:: قصة فيروز الأم وابنها الأكبر الحلقة العاشرة:: قصة زيارة فيروز إلى فلسطين