كشفت دراسة أجرتها جامعة مونتريال أن الهواتف الجوالة تؤرق نوم الشباب وتؤثر عليهم، حيث التحدث على الهواتف، الرسائل النصية، أو ما يجرى على الإنترنت حتى ولو ساعتين يوميا فقط، فهذا يزيد من مخاطر الإصابة باضطراب النوم وعدم الاستقرار في أخذ قسط كافٍ من النوم والثماني ساعات المقررة لصحة أفضل. وبحسب ما نشرته صحيفة "دايلى ميل" البريطانية، فإن مشاهدة التليفزيون وألعاب الفيديو تساعد أيضا على عدم استقرار النوم والإضرار بالعين.