سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
نشطاء يدشنون «كمل يا سيسي الشعب معاك» ضد شائعات التخلي عن تيران وصنافير.. محمود يطالب بتغيير اسمهما ل«السيسي» و«سلمان».. رحمة: «إنت معلم وسيبك من اللي بيتكلم».. وندى: «كل الشعوب بتحسدنا عليك»
أطلق مستخدمو موقعي التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر»، اليوم الأربعاء، هاشتاجًا جديدًا بعنوان «كمل يا سيسي الشعب معاك»، تفاعل معه الكثير من المصريين والعرب، مشيدين خلاله بقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي ضد الإشاعات التي أطلقها البعض مؤخرًا بشأن ضم جزيرتي صنافير وتيران للسعودية، ومن جانبها رصدت "فيتو" بعض التعليقات. «الشعب معاك» وطالب محمود عبد العزيز بتغيير اسم جزيرتي تيران وصنافير إلى اسم الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل السعودي الملك سلمان قائلا: «أقترح أن يتم تغيير اسم الجزيرتين تيران وصنافير إلى السيسي وسلمان.. وكدا نجيب الجلطة لجميع الخونة»، بينما شن محمد علي هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية قائلا: «كل الشعب معاك.. الإخوان دول مش مصريين أصلا وهم مصدر الشائعات». وقال علي سيد: «قوة عبد الناصر والسيسي كانت في دعم شعب مصر الحقيقي لهم الغلبان والأرزقي والعامل والصنايعي وأبو البيت وأم العروسة»، وأضافت رحمة سعيد قائلة: «رئيسنا الحبيب إنت معلم ومنك بنتعلم سيب اللي يتكلم يتكلم هيفضل الخروف خروف والمعلم معلم»، وتابعت لمياء علي قائلة: «الشباب الواعي كله وراك يا ريس الله يعينك وينصرك». «معاك يا سيسي» وغردت نور محمد قائلة: «معاك لآخر نفس في صدورنا لآخر نقطة دم في عروقنا لآخر عمرنا معاك يا حبيبنا»، فيما قالت ندى سعيد: «والنعمة كل الشعوب العربية بتحسدنا عليك»، وأضاف الدفاس: «أكيد يعني مش هسيب السيسي اللي وقف قدام أخطر جماعة إرهابية في القرن العشرين وأسمع كلام باسم اللي ماحضرش جنازة والدته». وقالت ياسمين الشرقاوي: «مش هنسمع ولا نصدق أي إشاعة هتتقال، عمر ما ثقتنا فيك يا سيسي هتتهز وهنتحدى الظروف»، فيما قالت منى: «هنشيل معاك وهنبني بلدنا بالعمل مش بالكلام ومعك وبك مصر أم الدنيا وقد الدنيا»، وغرد الإسكندراني قائلا: «يعني عايزين نكذب المخابرات والخارجية والجيش ونصدق اللي قبض وباع بلده وهرب عشان يخربها كلنا معاك يا سيسي». يذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، شهدا توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين البلدين والتي نصت على نقل تبعية جزيرتي تيران والصنافير للمملكة العربية السعودية، وذلك خلال زيارته إلى مصر.