هنأ تامر الزيادى مساعد رئيس حزب المؤتمر السابق، القوات المسلحة المصرية وأبطالها البواسل بالذكرى ال 42 لملحمة الانتصار وتحرير سيناء في العاشر من رمضان، مؤكدًا أن الجيش المصرى وكل شهدائه وأبطاله سيظلون في قلب ووجدان هذا الشعب، لما قدموه من تضحيات لاستعادة كرامة الأمة في معركة العبور. وقال في تصريحات له اليوم، إن بطولات الجيش المصرى ستظل باقية منذ فجر التاريخ مرورا بمعركة الكرامة التي أعادت سيناء، حتى ثورتى 25 يناير و30 يونيو حيث أثبت الجيش أنه درع وسيف هذا الوطن، والمدافع الأول عن أمنه وحدوده ضد كل من يسعى للعبث بأمن وسيادة تراب مصر. وأضاف، نجدد مساندتنا ووقوفنا خلف الجيش المصرى في معركته الآن لتطهير سيناء من أوكار الإرهاب وندعوه لاستكمال مسيرته للحفاظ على أمن مصر القومى والاستمرار في دعم الأمن القومى العربى.