نفت مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال 57357 ما تداوله البعض على مواقع التواصل الاجتماعى من أنها قامت بإلغاء اسم الكابتن محمد أبو تريكة من غرفة تبرع بها كصدقة جارية.. مؤكدة انها مؤسسة وطنية مصرية تؤدي دورها ورسالتها تجاه وطنها. وأوضحت المستشفى في بيان أصدرته اليوم الأحد 10 مايو أن الصدقة الجارية التي تبرع بها أبو تريكة لم تكن غرفة وإنما الكابتن أبو تريكة ومانويل جوزيه قد قاما بالتبرع بجهاز للمستشفى من 5 سنوات وتكريما من المستشفى تم وضع اسمه على "أسانسير" بمدخل المستشفى. وأشارت إلى أن هذه شائعات مغرضة كاذبة تصدر من البعض وليس لها أي أساس من الصحة وهدفها هو التأثير على صحة الأطفال مرضى السرطان.