بدأ الإخوة المسيحيون بالتوافد على مجمع الأديان بمصر القديمة للاحتفال ب«الشعانين» والمعروف ب«حد السعف» حاملين الصلبان السعفية، وسنابل القمح. وبدأت احتفالات المسيحيين منذ الأمس، حيث انتشر بائعو السعف والورود وسنابل القمح أمام الكنائس، وسط إقبال كبير من الأهالي على الشراء. وتعود قصة الاحتفال بحسب الكتاب المقدس إلى دخول السيد المسيح إلى القدس، واستقباله من جانب أهلها حاملين أغصان السعف والزيتون وأصبحت عادة تخليدًا لذكري المسيح.